"جناح الأرض المسطّحة" إنشاء معماري متعدّد الأوجه صمّمته المعماريّة ميس العزب يتلاعب بالنظم والإمكانات الهندسيّة. فبينما تصوّر الخطوط عادةً على أنها أحاديّة البعد، يعرض الإنشاء نظاماً دقيقاً يتحدّى قيوداً ومحدّداً البُعد الواحد من خلال خطوط بسيطة ورقيقة بالكامل.

يهدف هذا المشروع، الذي صمّمه ستوديو موبيس للتصميم، إلى تحقيق علاقة ما بين الحرف التقليديّة وتقنيات التصميم المتقدّمة. تتبنّى الماكينة دوراً جديداً كطابعة تخطيطية، عبر تعديل وظيفة قاطع فينيل رخيص الثّمن باستبدال عنصره الأساسي (القطع) بأدوات بدائيّة للرسم والكتابة. تنتج الطابعة أنماطاً لا يمكن تكرارها كنتيجة للأدوات التي ينتهي عمرها تدريجيّاً. المميزات المكتسبة تقوم بفرض مرونة على الحروف الطباعية لتحدي الهويّات النمطيّة للحروف.​

لأجل أسبوع عمّان للتصميم 2017، قامت 'العمارة + أشياء أخرى' بالتعاون مع مصممين اثنين: ابراهيم ابراهيم وياسمين حمودة. يقدم 'هياكل تصويرية' من تصميم 'العمارة وأشياء أخرى' والمصمم ابراهيم ابراهيم طريقة بديلة لممارسات التصميم المستدام من خلال استخدام المواد العضوية المعثور عليها. تدمج أعضاء الخشب المتساقط في عملية صناعة رقمية وتماثلية تبتكر أشياء وهياكل وظيفية.​

ينشئ مشروع X3 الذي صمّمه "عريقات معماريون" محادثة بين صورة المستخدم المنعكسة في مراياه والخلفية الحضريّة من مبان وبيئة محيطة. هذه المحادثة هي حوار بين الذات والآخر، تتولد من حوار داخلي بين الأنا والذات، بين الشيء والصورة، بين الرؤية والنظر.

يتألّف إنشاء عادل عابدين "واقع موازٍ" من فيديو أدائي ومنحوتة تصوّر قصّة حقيقيّة أصبحت أسطورة حضريّة معروفة.​

يتكوّن مشروع "تحريك اللامتحرّك"، للمصمّم متعدّد التخصّصات والباحث هاشم جقّة، من مجموعة من ثلاثة إنشاءات تفاعليّة، ويتأمل في تأثير القوة الكهرومغناطيسية على وجودنا اليومي وأصله وتطوره، مانحاً الحياة للمادة عبر استعمال قوة خفية والكشف عن الخفي.​

يقدّم أسبوع عمّان للتصميم من خلال منصّاته مجموعة متنوّعة من تقنيات ونهج وطرق صناعة الفخّار والخزف، وتوضيح تنوّع هذه الحرفة.​

إلى جانب التأثير الجمالي على تجربة المستخدم مع المنتجات، يمتلك المصممين أثراً على خلق وعي استهلاكي عند التصميم. يسلّط هؤلاء المصممين الضوء على ضرورة إدراك استعمالنا للمنتجات والتخلص من تغليفها واعتبارنا مستهلكين واعين.

يخصّص "أسبوع عمّان للتصميم" ورشات عمل ولقاءات للأطفال واليافعين للتركيز على التجارب التعلّمية والتقنيات الجديدة وصناعة الحرف، وذلك في مساحة الصنّاع المتنقّلة وكجزء من ورشات العمل التي تعقد في جاليري راس العين.

يسلّط "أسبوع عمّان للتصميم" هذا العام الضوء على مواهب طلبة الجامعات والمدارس. تحكي كل قطعة من القطع التي أنجزت تحت توجيه مصمّمة الأزياء إديلين جويس عيسى قصّتها الفريدة المستلهمة من مواضيع مثل الحنين والطبيعة وتمكين المرأة.

يضع التحضر عقبات وفرصاً للتطوير الحضري والتصميم المستدام، و تساعد البيانات المتعلقة بالأنماط البشرية للحركة داخل المدن المصممين والباحثين وصانعي السياسات على فهم أفضل للاختلافات بين المناطق الحضرية والريفية من حيث آثارها على البيئة وقابليتها للتغير والتغيير. يركّز كل من هؤلاء المصممين و هذه المبادرات والتجارب السياحية على أنواع مختلفة من المسح: مسح المساحات الحضرية والحركة البشرية وطرق النقل.

يتم توظيف تصميم الرسوم المتحركّة لإيصال الحكايا والمفاهيم والآيدولوجيّات. يستعرض هؤلاء المصمّمين قوّة تأثير تصميم الرسوم المتحرّكة عبر أعمالهم التي تتناول كل المواضيع ما بين السياسي والاجتماعي إلى تصميم الرسوم المتحرّكة لألعاب الفيديو، إضافة إلى لقاء يناقش الطريقة التي يمكن بها استخدام تصميم الرسوم المتحرّكة كأداة جديدة للتعبير ورواية الحكايا في الأردن.​