تأخذ ورشة العمل اليومية هذه الأطفال المشاركين (من عمر 5 - 10 سنوات) في رحلة عبر ألف - ياء التصميم والطباعة على الملابس باستخدام تقنيات الطباعة الرقمية واليدوية. سيتم إعطاء الأطفال نصائح وارشادات عن تزيين الملابس والاكسسوارات باستخدام أعمالهم الفنية الخاصة. وفي نهاية الجلسة، سيكون الأطفال قد أتموا تزيين عدة تيشيرتات جاهزة للارتداء لأخذها معهم إلى المنزل. ستبلغ مدة كل جلسة ساعتين من الزمن، وسيعطى المشارك فرصة الاختيار من مجموعة واسعة من المواد غير المشغولة مثل حقائب القماش المحمولة والوسادات والتيشيرتات وغيرها.

بحلول عام 2017، لا يزال الأردن لا يملك برنامجاً وطنياً لإعادة التدوير على مستوى البيوت. اضطلع بهذه الممارسة إلى حد كبير جامعون غير رسميين قاموا بالتنقيب في مقالب القمامة ومواقع دفنها. يهدف هذا المعرض إلى تسليط الضوء على الكميات الكبيرة من النفايات الملقاة بشكل يومي عبر الأردن، ويسعى لخلق توعية بأهمية إعادة التدوير اللائم وإعادة الاستخدام والتخلص من النفايات. يخدم هذا المعرض كمنصة للتوعية وتعبئة الأفراد ليصبحوا مؤثرين في مسألة مشكلة النفايات في الأردن.

تنشئ راية قسيسية إنشاءات مكانية مغذاة اجتماعياً من الألياف والطين.

تقدم ورشة العمل العملية هذه مبادئ تصميم تغليف أنيق يناسب غرضه، وكيفية استخدام التغليف كأداة اتصال. تساعد المشاركين في جلب أفكارهم في التغليف إلى الحياة.​

زوروا مساحة الصنّاع المتنقلة خلال فعاليات أسبوع عمّان للتصميم في راس العين بين 6-14 تشرين الأول / أكتوبر 2017 وشاركوا في ورشات عمل مفتوحة.

صممت​ المعمارية ومصممة الرقص شيرين التلهوني أداء خاص بموقع يستكشف العلاقة بين الفرد والجماعة والمدينة.

إن قيمة الطّباعة ثنائيّة اللغة وآثارها هي في صميم إهتمامات المصمّمين المصمّمين البارزين والنّاشئين في المنطقة. أصبحت ثنائيّة اللغة في التّواصل البصري نهجاً حتميّاً في التّطبيق العملي للتّصميم. تقدّم ديان ميخائيل المنشور الجديد "ثنائيّة اللغة في التّواصل البصري"، الذي يعرض مزيجاً من الحسابات التّاريخيّة والمفاهيم والممارسات التّصميميّة في إقران النّصوص العربيّة واللاتينيّة. وهو يصوّر واقع التضاريس / المناطق ثنائيّة اللغة في منطقة الشّرق الأوسط وشمال أفريقيا، والجمهور النّاشئ ثنائي اللغة، ونهج ثنائيّة اللغة في سياق اللغة المرئيّة، ومقاربة نظامين مرئيين يتجليّان من خلال رموز التّصميم لتشكيل تواصلاً فعّالاً.

تتحدث هدى أبي فارس عن أهميّة أبحاث تصميم الحرف الطباعي لخلق التّواصل ذي الصّلة ثقافيّاً والحفاظ على التّراث والبيئات الحضريّة وتطوير المنتجات الحسّاسة ثقافيّاً. وتناقش مشاريع مؤسّسة خط التي تركّز على منصّة مفتوحه والتّبادل والتّعاون والتّعليم كحالات لدراسة نماذج محتملة للعمل.​

هذه الورشة، التي يديرها إيفان روديك، تعطي المشاركين فكرة عامّة عن ثقافة اسلوب الازياء في الشّارع وإمكانيّة تجربته. الجزء الأوّل من ورشة العمل هو حول إستكشاف الخلفيّات الثّقافيّة (من الهويّة الجغرافيّة الإجتماعيّة إلى عصر الثّقافات الفرعيّة والفرديّة) وتاريخ التّصوير الفوتوغرافي وكيفيّة التّصوير. يتيح اليوم الثّاني من ورشة العمل للمشاركين الذّهاب إلى أسبوع عمّان للتّصميم لتصوير أكثر النّاس أناقة، قبل إعادة جمعهم لمشاركة الصّور مع المشاركين الآخرين.

لكي يصبح التّصميم صناعة حقيقيّة في الأردن، يجب أن يُثبِت أهميّته الإقتصاديّة والإجتماعيّة والبيئيّة. هل هذا تعبير باوهاوسي مجدّد في غير محله في أردن القرن ال 21؟ هل يجب على المصمّمين أن يبقوا راضين عن دور زخرفة وتجميل الشّكل، مما ينتج عنه ما يسمّى ب "قطع فنيّة"، أم أنّهم سيكونون قوّة في الثّورات التّصنيعيّة والرّقميّة؟ يضم هذا النّقاش أحمد حميّض، مقيّم معرض الهنجر لعام 2017 ودينا حدّادين، مصمّمة المعارض والقيّمة لحي الحرف لعام 2016 في مناقشة حول وضع التّصميم في الأردن.

ستقوم هذه الورشة بتعليم المشاركين كيفية صناعة الآت الموسيقية الشعبية كالشبّابة والناي باستخدام مواد محلية بثمن منخفض. سيتعلم المشاركون أيضاً عن التراث الشعبي للآلات الموسيقية، وعن الدبكة وعلاقتها بالموسيقى الشعبية، ودور الموسيقى الشعبية في الحياة والثقافة الاجتماعية.

جولة تسير على وتيرة أبطأ وتشجع التأمل وأخذ نظرة أقرب إلى الخضار والجيوب الحضرية والنباتات والكائنات التي تنمو في الأرصفة في دعوة للمشاركين ليصبحوا أكثر وعياً بالنظام البيئي .