

عرض معرض الهنجر 2017، الذي نسقه أحمد حميض، أعمالاً لمصممين من الأردن والمنطقة تحت ثيمة "الحركة"، سواءً أكانت مادية، فكرية، ثقافية، أو اجتماعية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
عرض معرض الهنجر 2017، الذي نسقه أحمد حميض، أعمالاً لمصممين من الأردن والمنطقة تحت ثيمة "الحركة"، سواءً أكانت مادية، فكرية، ثقافية، أو اجتماعية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يدمج هذا الإنشاء ما بين العمليات الحسابيّة والتقنيات الرقميّة التي تستعمل لتجميع المعلومات حول تحركات البشر، والتي يتم ترجمتها بتغيّر شدّة الضوء وحركة عناصر أشبه بالفراشة.
بعد دراسة الفراشات، وتحديداً تحليل حركة أجنحتها والأنماط والسلوكيّات المختلفة للطيران، تشكّلت القطعة من جزئين أساسيين: الجسم والأجنحة، حيث يحتوي الأول على الأقسام التقنيّة مثل أجهزة الاستشعار والمحركات الدقيقة ومتحكّم عن آردونيو، وضوء LED. بينما يتّصل الثاني بالجسد، ويتم تفعيله عبر المحركات الدقيقة بناءً على المعلومات التي يتم جمعها حول المسافات من أجهزة الاستشعار. يأخذ التفعيل شكلاً متغيّراً عن طريق شدّة الضوء ودوران الأجنحة واللذان يحدثان معاً. يتم تجميع هذه العناصر على شكل هيكل بتوزيع مميّز مبني على تصميم مستلهم من البرابولويد القطعي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يدمج هذا الإنشاء ما بين العمليات الحسابيّة والتقنيات الرقميّة التي تستعمل لتجميع المعلومات حول تحركات البشر، والتي يتم ترجمتها بتغيّر شدّة الضوء وحركة عناصر أشبه بالفراشة.
بعد دراسة الفراشات، وتحديداً تحليل حركة أجنحتها والأنماط والسلوكيّات المختلفة للطيران، تشكّلت القطعة من جزئين أساسيين: الجسم والأجنحة، حيث يحتوي الأول على الأقسام التقنيّة مثل أجهزة الاستشعار والمحركات الدقيقة ومتحكّم عن آردونيو، وضوء LED. بينما يتّصل الثاني بالجسد، ويتم تفعيله عبر المحركات الدقيقة بناءً على المعلومات التي يتم جمعها حول المسافات من أجهزة الاستشعار. يأخذ التفعيل شكلاً متغيّراً عن طريق شدّة الضوء ودوران الأجنحة واللذان يحدثان معاً. يتم تجميع هذه العناصر على شكل هيكل بتوزيع مميّز مبني على تصميم مستلهم من البرابولويد القطعي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يدمج هذا الإنشاء ما بين العمليات الحسابيّة والتقنيات الرقميّة التي تستعمل لتجميع المعلومات حول تحركات البشر، والتي يتم ترجمتها بتغيّر شدّة الضوء وحركة عناصر أشبه بالفراشة.
بعد دراسة الفراشات، وتحديداً تحليل حركة أجنحتها والأنماط والسلوكيّات المختلفة للطيران، تشكّلت القطعة من جزئين أساسيين: الجسم والأجنحة، حيث يحتوي الأول على الأقسام التقنيّة مثل أجهزة الاستشعار والمحركات الدقيقة ومتحكّم عن آردونيو، وضوء LED. بينما يتّصل الثاني بالجسد، ويتم تفعيله عبر المحركات الدقيقة بناءً على المعلومات التي يتم جمعها حول المسافات من أجهزة الاستشعار. يأخذ التفعيل شكلاً متغيّراً عن طريق شدّة الضوء ودوران الأجنحة واللذان يحدثان معاً. يتم تجميع هذه العناصر على شكل هيكل بتوزيع مميّز مبني على تصميم مستلهم من البرابولويد القطعي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ينشئ مشروع X3 الذي صمّمه "عريقات معماريون" محادثة بين صورة المستخدم المنعكسة في مراياه والخلفية الحضريّة من مبان وبيئة محيطة. هذه المحادثة هي حوار بين الذات والآخر، تتولد من حوار داخلي بين الأنا والذات، بين الشيء والصورة، بين الرؤية والنظر. يدعو x3 إلى مساءلة العلاقات والروابط، ويهز الأرضية التي تقف عليها المفاهيم السائدة للانفصالات والانقطاعات. يموه المشروع الحدود ما بين الحقول الفراغية ويمحي حدود ما هو ملموس.
عندما يواجه المستخدم تلك الشظايا الراقصة لصورته الذاتية والألوان المتغيرة للسماء والمباني، فإنه يجد نفسه في تحدّ يدفعه للعب والحركة والقيام برقصة التساؤل. إنها رقصة ينتج عنها تفكيك وتركيب الهويات، وإعادة تأويل التنظيم المكاني للفراغ الفردي والجمعي. X3 هو صلب أصبح سائلاً، وبنية ذاهبة إلى الفوضى، وتشابهاً أصبح مختلفاً، ووحدة أصبحت متعددة، إنه جسماً ينتشر خلال الفراغ، ومجتمعاً ينتشر من خلال الحركة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ينشئ مشروع X3 الذي صمّمه "عريقات معماريون" محادثة بين صورة المستخدم المنعكسة في مراياه والخلفية الحضريّة من مبان وبيئة محيطة. هذه المحادثة هي حوار بين الذات والآخر، تتولد من حوار داخلي بين الأنا والذات، بين الشيء والصورة، بين الرؤية والنظر. يدعو x3 إلى مساءلة العلاقات والروابط، ويهز الأرضية التي تقف عليها المفاهيم السائدة للانفصالات والانقطاعات. يموه المشروع الحدود ما بين الحقول الفراغية ويمحي حدود ما هو ملموس.
عندما يواجه المستخدم تلك الشظايا الراقصة لصورته الذاتية والألوان المتغيرة للسماء والمباني، فإنه يجد نفسه في تحدّ يدفعه للعب والحركة والقيام برقصة التساؤل. إنها رقصة ينتج عنها تفكيك وتركيب الهويات، وإعادة تأويل التنظيم المكاني للفراغ الفردي والجمعي. X3 هو صلب أصبح سائلاً، وبنية ذاهبة إلى الفوضى، وتشابهاً أصبح مختلفاً، ووحدة أصبحت متعددة، إنه جسماً ينتشر خلال الفراغ، ومجتمعاً ينتشر من خلال الحركة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ينشئ مشروع X3 الذي صمّمه "عريقات معماريون" محادثة بين صورة المستخدم المنعكسة في مراياه والخلفية الحضريّة من مبان وبيئة محيطة. هذه المحادثة هي حوار بين الذات والآخر، تتولد من حوار داخلي بين الأنا والذات، بين الشيء والصورة، بين الرؤية والنظر. يدعو x3 إلى مساءلة العلاقات والروابط، ويهز الأرضية التي تقف عليها المفاهيم السائدة للانفصالات والانقطاعات. يموه المشروع الحدود ما بين الحقول الفراغية ويمحي حدود ما هو ملموس.
عندما يواجه المستخدم تلك الشظايا الراقصة لصورته الذاتية والألوان المتغيرة للسماء والمباني، فإنه يجد نفسه في تحدّ يدفعه للعب والحركة والقيام برقصة التساؤل. إنها رقصة ينتج عنها تفكيك وتركيب الهويات، وإعادة تأويل التنظيم المكاني للفراغ الفردي والجمعي. X3 هو صلب أصبح سائلاً، وبنية ذاهبة إلى الفوضى، وتشابهاً أصبح مختلفاً، ووحدة أصبحت متعددة، إنه جسماً ينتشر خلال الفراغ، ومجتمعاً ينتشر من خلال الحركة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنع هذا الإنشاء من الحجر المستخلص من مدينة قصر الحلّابات في الزرقاء. يرمز الإنشاء إلى عوائق ما بعد جفاف المياه في الأردن. تم نحت القطع الحجرية من الحجر المستخرج من منطقة الحلابات شمال الأردن وذلك بتقنية الحفر بمساعدة الروبوت (CNC) كما تم قص ألواح الحديد بنفس الطريقة حسب برنامج خاص.
يمثل العمل تكاثف الجهود المشتركة للحرفيين والمصممين لانتاج عمل فني لم يكن من الممكن إنجازه بدون التكنولوجيا الرقمية الحديثة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنع هذا الإنشاء من الحجر المستخلص من مدينة قصر الحلّابات في الزرقاء. يرمز الإنشاء إلى عوائق ما بعد جفاف المياه في الأردن. تم نحت القطع الحجرية من الحجر المستخرج من منطقة الحلابات شمال الأردن وذلك بتقنية الحفر بمساعدة الروبوت (CNC) كما تم قص ألواح الحديد بنفس الطريقة حسب برنامج خاص.
يمثل العمل تكاثف الجهود المشتركة للحرفيين والمصممين لانتاج عمل فني لم يكن من الممكن إنجازه بدون التكنولوجيا الرقمية الحديثة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنع هذا الإنشاء من الحجر المستخلص من مدينة قصر الحلّابات في الزرقاء. يرمز الإنشاء إلى عوائق ما بعد جفاف المياه في الأردن. تم نحت القطع الحجرية من الحجر المستخرج من منطقة الحلابات شمال الأردن وذلك بتقنية الحفر بمساعدة الروبوت (CNC) كما تم قص ألواح الحديد بنفس الطريقة حسب برنامج خاص.
يمثل العمل تكاثف الجهود المشتركة للحرفيين والمصممين لانتاج عمل فني لم يكن من الممكن إنجازه بدون التكنولوجيا الرقمية الحديثة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﻮﺿّﺢ ﻫﺬا اﻟﻤﺠﺴّﻢ اﻟﺘﺼﻤﻴﻢ اﻹﻧﺸﺎﺋﻲ اﻟﺪﻗﻴﻖ ﻟﻄﻮﺑﺎر إﺣﺪى أﻃﻮل اﻟﺠﺴﻮر اﻟﺤﺠﺮﻳﺔ اﻟﺬي ﻳﻘﻊ ﻓﻲ وادي اﻟﻬﻴﺪان اﻟﻤﺬﻫﻞ، وﻳﻤﺘﺪ ﻃﻮﻟﻪ ﻟﻴﺼﻞ 46 ﻣﺘﺮاً. ﺗﻨﺒﻊ أﻫﻤﻴﺔ اﻟﻄﻮﺑﺎر ﻣﻦ أﻧّﻪ ﻳﺘﺼﺮف ﻛﺄﺣﻔﻮرة أو ﻣﺘﺤﺠّﺮ ﻟﻜﺎﺋﻦ ﻗﺪﻳﻢ، وﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﻃﺒﻴﻌﺔ اﻷﺣﺎﻓﻴﺮ، ﻳﺒﻘﻰ اﻟﻜﺎﺋﻦ ﻓﻲ ﻫﺬه اﻟﺤﺎﻟﺔ وﺗﺨﺘﻔﻲ اﻷﺣﻔﻮرة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﻮﺿّﺢ ﻫﺬا اﻟﻤﺠﺴّﻢ اﻟﺘﺼﻤﻴﻢ اﻹﻧﺸﺎﺋﻲ اﻟﺪﻗﻴﻖ ﻟﻄﻮﺑﺎر إﺣﺪى أﻃﻮل اﻟﺠﺴﻮر اﻟﺤﺠﺮﻳﺔ اﻟﺬي ﻳﻘﻊ ﻓﻲ وادي اﻟﻬﻴﺪان اﻟﻤﺬﻫﻞ، وﻳﻤﺘﺪ ﻃﻮﻟﻪ ﻟﻴﺼﻞ 46 ﻣﺘﺮاً. ﺗﻨﺒﻊ أﻫﻤﻴﺔ اﻟﻄﻮﺑﺎر ﻣﻦ أﻧّﻪ ﻳﺘﺼﺮف ﻛﺄﺣﻔﻮرة أو ﻣﺘﺤﺠّﺮ ﻟﻜﺎﺋﻦ ﻗﺪﻳﻢ، وﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﻃﺒﻴﻌﺔ اﻷﺣﺎﻓﻴﺮ، ﻳﺒﻘﻰ اﻟﻜﺎﺋﻦ ﻓﻲ ﻫﺬه اﻟﺤﺎﻟﺔ وﺗﺨﺘﻔﻲ اﻷﺣﻔﻮرة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﺨﻠﻖ ﻫﺬا اﻹﻧﺸﺎء اﻟﻔﻨﻲ، اﻟﺬي ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ وﺿﻊ اﻟﺒﺤﺮ اﻟﻤﻴﺖ اﻟﺤﺎﻟﻲ، ﺣﻮاراً ﻣﺘﻨﺎﻗﻀﺎً ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺟﻤﺎﻟﻴّﺎت ﺗﺸﻜﻴﻼت اﻟﻤﻠﺢ اﻟﻄﺒﻴﻌﻲ وﻧﺬﻳﺮ ﺟﻔﺎﻓﻪ. يسلّط العمل الضوء على جمال هذا المسطح المائي، وهشاشة طبيعة هذا الكنز النادر، والقلق من مستقبل الموقع. يروج العمل أيضاً للتوازن ما بين الصناعات المستدامة التي تفيد المجتمع المحلي، وجهود إحياء المسطح المائي من خلال مبادرات التصميم والحفاظ عليه.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﺨﻠﻖ ﻫﺬا اﻹﻧﺸﺎء اﻟﻔﻨﻲ، اﻟﺬي ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ وﺿﻊ اﻟﺒﺤﺮ اﻟﻤﻴﺖ اﻟﺤﺎﻟﻲ، ﺣﻮاراً ﻣﺘﻨﺎﻗﻀﺎً ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺟﻤﺎﻟﻴّﺎت ﺗﺸﻜﻴﻼت اﻟﻤﻠﺢ اﻟﻄﺒﻴﻌﻲ وﻧﺬﻳﺮ ﺟﻔﺎﻓﻪ. يسلّط العمل الضوء على جمال هذا المسطح المائي، وهشاشة طبيعة هذا الكنز النادر، والقلق من مستقبل الموقع. يروج العمل أيضاً للتوازن ما بين الصناعات المستدامة التي تفيد المجتمع المحلي، وجهود إحياء المسطح المائي من خلال مبادرات التصميم والحفاظ عليه.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
طلاب في جولة طلابيّة يجلسون حول إنشاء بحيرة الملح لأمل أيوب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
خارطة متخيّلة للدراجات الهوائية في عمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
هواة دراجات هوائية يزورون خارطة متخيّلة للدراجات الهوائية في عمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
أعمال لكل من: ياسمين صبري، هيا عبد الحميد وقيس الراوي، ماري بولتينستيرن، جوليا كورنر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
أعمال لعمار كالو وفنانين ومصممين أخرين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
من الأعلى: أعمال لعمارة+ وأشياء أخرى، جعفر دجاني، ولجين رزق.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
من الأعلى: أعمال لياسمين حموضة وحنا سلامة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
من الأعلى: إنشاء لمعماريون آنماهيان وينتون.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
من الأعلى: أعمال لعمارة+ أشياء أخرى، جعفر دجاني، لجين رزق، وعمار كالو.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
أعمال لمعماريون آنماهيان وينتون وقيس الراوي، ماري بولتينستيرن، جوليا كورنر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"تعقيد خلوي" بحث تصميم وإنشاء بدأت فكرته من قبل قيس الراوي وماري بلتينستيرن وجوليا كورنر في Architectural Association London العام 2012.
يتقصّى البحث الأنظمة الخلويّة المعقّدة وإمكانيات تطبيقها معماريّاً لتعزيز هندسة الفراغ المعماري العمليّة مع تركيز خاص على تقنيّات العمارة والتصميم الناشئة. تتواجد الأنظمة الخلوية في الكائنات الحية بأحجام تتراوح ما بين المتناهية في الصغر والصغيرة والكبيرة، وتجسد ميزات وظيفية إنشائية وحرارية وصوتية.
يعيد هذا الإنشاء التفكير بحجم تلك الأنظمة العضوية، ويأخذها للمقياس المعماري وتوظيفها لتؤدي أغراضاً متعددة. حاز هذا الإنشاء على جائزة من جمعية المعماريين الأمريكيين للأعمال المبنية في مدينة لوس أنجلوس في كاليفورنيا العام 2015.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"تعقيد خلوي" بحث تصميم وإنشاء بدأت فكرته من قبل قيس الراوي وماري بلتينستيرن وجوليا كورنر في Architectural Association London العام 2012.
يتقصّى البحث الأنظمة الخلويّة المعقّدة وإمكانيات تطبيقها معماريّاً لتعزيز هندسة الفراغ المعماري العمليّة مع تركيز خاص على تقنيّات العمارة والتصميم الناشئة. تتواجد الأنظمة الخلوية في الكائنات الحية بأحجام تتراوح ما بين المتناهية في الصغر والصغيرة والكبيرة، وتجسد ميزات وظيفية إنشائية وحرارية وصوتية.
يعيد هذا الإنشاء التفكير بحجم تلك الأنظمة العضوية، ويأخذها للمقياس المعماري وتوظيفها لتؤدي أغراضاً متعددة. حاز هذا الإنشاء على جائزة من جمعية المعماريين الأمريكيين للأعمال المبنية في مدينة لوس أنجلوس في كاليفورنيا العام 2015.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"تعقيد خلوي" بحث تصميم وإنشاء بدأت فكرته من قبل قيس الراوي وماري بلتينستيرن وجوليا كورنر في Architectural Association London العام 2012.
يتقصّى البحث الأنظمة الخلويّة المعقّدة وإمكانيات تطبيقها معماريّاً لتعزيز هندسة الفراغ المعماري العمليّة مع تركيز خاص على تقنيّات العمارة والتصميم الناشئة. تتواجد الأنظمة الخلوية في الكائنات الحية بأحجام تتراوح ما بين المتناهية في الصغر والصغيرة والكبيرة، وتجسد ميزات وظيفية إنشائية وحرارية وصوتية.
يعيد هذا الإنشاء التفكير بحجم تلك الأنظمة العضوية، ويأخذها للمقياس المعماري وتوظيفها لتؤدي أغراضاً متعددة. حاز هذا الإنشاء على جائزة من جمعية المعماريين الأمريكيين للأعمال المبنية في مدينة لوس أنجلوس في كاليفورنيا العام 2015.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تقليدياً، ﺗﺤﻤﻲ اﻟﺘﻨﺪة اﻟﻤﻨﺰل ﻣﻦ اﻟﺸﻤﺲ واﻟﻤﻄﺮ. أنجزت هيا عبد الحميد ﻫﺬا اﻹﻧﺸﺎء انطلاقاً ﺟﻮﻫﺮ اﻟﻤﻠﺠﺄ وﻳﻌﻴﺪ ﺗﻌﺮﻳﻒ وﻇﻴﻔﺘﻪ ﺑﻌﻼﻗﺘﻪ ﻣﻊ ﻗﻮّة اﻟﺠﻤﺎﻋﺔ. ﻳﻮﻇّﻒ ﻫﺬا اﻹﻧﺸﺎء اﻟﺘﻔﺎﻋﻠﻲ اﻟﻀﻮء ﻛﻮﺳﻴﻂ رﺋﻴﺴﻲ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﺷﺪّة ﻗﻮﺗﻪ ﺗﺒﻌﺎً ﻟﻌﺪد اﻟﻨﺎس اﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﻔﻮن ﻣﻌﺎً ﻟﺘﻔﻌﻴﻠﻪ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تقليدياً، ﺗﺤﻤﻲ اﻟﺘﻨﺪة اﻟﻤﻨﺰل ﻣﻦ اﻟﺸﻤﺲ واﻟﻤﻄﺮ. أنجزت هيا عبد الحميد ﻫﺬا اﻹﻧﺸﺎء انطلاقاً ﺟﻮﻫﺮ اﻟﻤﻠﺠﺄ وﻳﻌﻴﺪ ﺗﻌﺮﻳﻒ وﻇﻴﻔﺘﻪ ﺑﻌﻼﻗﺘﻪ ﻣﻊ ﻗﻮّة اﻟﺠﻤﺎﻋﺔ. ﻳﻮﻇّﻒ ﻫﺬا اﻹﻧﺸﺎء اﻟﺘﻔﺎﻋﻠﻲ اﻟﻀﻮء ﻛﻮﺳﻴﻂ رﺋﻴﺴﻲ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﺷﺪّة ﻗﻮﺗﻪ ﺗﺒﻌﺎً ﻟﻌﺪد اﻟﻨﺎس اﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﻔﻮن ﻣﻌﺎً ﻟﺘﻔﻌﻴﻠﻪ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يستخدم مشروع 'التجمّع المنقسم' منظور المواقع الحضرية لفهم الدور المتغير للمساجد في المدن الخليجية من المراكز المجتمعية للتجمعات الدينية والعلمانية إلى وظيفتها الحالية كأماكن للعبادة فقط.
يركز المشروع على أربعة أجزاء رئيسية لمدينة جدّة ويشهد على الدور الحالي للمسجد كما يتجلى في النسيج الحضري للمدينة، بين المراكز المجتمعية وانعكاسات بيت رعاتها في السماء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يستخدم مشروع 'التجمّع المنقسم' منظور المواقع الحضرية لفهم الدور المتغير للمساجد في المدن الخليجية من المراكز المجتمعية للتجمعات الدينية والعلمانية إلى وظيفتها الحالية كأماكن للعبادة فقط.
يركز المشروع على أربعة أجزاء رئيسية لمدينة جدّة ويشهد على الدور الحالي للمسجد كما يتجلى في النسيج الحضري للمدينة، بين المراكز المجتمعية وانعكاسات بيت رعاتها في السماء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يستخدم مشروع 'التجمّع المنقسم' منظور المواقع الحضرية لفهم الدور المتغير للمساجد في المدن الخليجية من المراكز المجتمعية للتجمعات الدينية والعلمانية إلى وظيفتها الحالية كأماكن للعبادة فقط.
يركز المشروع على أربعة أجزاء رئيسية لمدينة جدّة ويشهد على الدور الحالي للمسجد كما يتجلى في النسيج الحضري للمدينة، بين المراكز المجتمعية وانعكاسات بيت رعاتها في السماء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يستخدم مشروع 'التجمّع المنقسم' منظور المواقع الحضرية لفهم الدور المتغير للمساجد في المدن الخليجية من المراكز المجتمعية للتجمعات الدينية والعلمانية إلى وظيفتها الحالية كأماكن للعبادة فقط.
يركز المشروع على أربعة أجزاء رئيسية لمدينة جدّة ويشهد على الدور الحالي للمسجد كما يتجلى في النسيج الحضري للمدينة، بين المراكز المجتمعية وانعكاسات بيت رعاتها في السماء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تتألف شبكة المراجيح من ثلاث مراجيح وضعت في الهنجر، ومخيم الزعتري، ومركز رواد في جبل النظيف. تم ربط الثلاثة مواقع بواسطة بث حي يمكن الناس من التمرجح معاً ومشاركة التجربة. يعيد هذا العمل إنتاج مرجيحة العيد التقليديّة ضمن حيّز المعرض وأرفق معه دليل لصناعة مرجيحتكم الخاصة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تتألف شبكة المراجيح من ثلاث مراجيح وضعت في الهنجر، ومخيم الزعتري، ومركز رواد في جبل النظيف. تم ربط الثلاثة مواقع بواسطة بث حي يمكن الناس من التمرجح معاً ومشاركة التجربة. يعيد هذا العمل إنتاج مرجيحة العيد التقليديّة ضمن حيّز المعرض وأرفق معه دليل لصناعة مرجيحتكم الخاصة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تتألف شبكة المراجيح من ثلاث مراجيح وضعت في الهنجر، ومخيم الزعتري، ومركز رواد في جبل النظيف. تم ربط الثلاثة مواقع بواسطة بث حي يمكن الناس من التمرجح معاً ومشاركة التجربة. يعيد هذا العمل إنتاج مرجيحة العيد التقليديّة ضمن حيّز المعرض وأرفق معه دليل لصناعة مرجيحتكم الخاصة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتألف "مركاز" من ثلاث قطع رئيسيّة: مقعد وطاولة صغيرة وكرسي، والتي معاً تشكّل رمزاً لما تصفه المصمّمة بـ"تمزّق بين الناس والأماكن في البيئة الحضريّة".
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتألف "مركاز" من ثلاث قطع رئيسيّة: مقعد وطاولة صغيرة وكرسي، والتي معاً تشكّل رمزاً لما تصفه المصمّمة بـ"تمزّق بين الناس والأماكن في البيئة الحضريّة".
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتألف "مركاز" من ثلاث قطع رئيسيّة: مقعد وطاولة صغيرة وكرسي، والتي معاً تشكّل رمزاً لما تصفه المصمّمة بـ"تمزّق بين الناس والأماكن في البيئة الحضريّة".
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تستكشف الطاولة حركة ودوران المربّعات والمستطيلات حول عنصر ثلاثي الأبعاد، بطريقة تستدعي أسلوب مدرسة "دي ستيل".
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تستكشف المجموعة بهجات الماضي، والسعادة التي يعثر عليها في علبة بيبسي أو كيس شيبس أو بسكويت كناري.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تطفو رسوم ياسمين النابلسي المميزة لمخلوقات غريبة الأطوار على الحياة في شكل نسيج في معرض الهنجر. تتحرك هذه المخلوقات كما لو أنه تم انتشالها من أشكالها الثنائية الأبعاد إلى أشكال ثلاثية الأبعاد قابلة للارتداء والتعليق منمقّة بالتطريز والترتر. يقدم العمل مخلوقات مرسومة بعناية ودقة على كراسة رسم أو قطعة من الورق أصبحت الآن أكبر ومتنقل ومحرّكة حين يتم ارتداؤها أو تعليقها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تطفو رسوم ياسمين النابلسي المميزة لمخلوقات غريبة الأطوار على الحياة في شكل نسيج في معرض الهنجر. تتحرك هذه المخلوقات كما لو أنه تم انتشالها من أشكالها الثنائية الأبعاد إلى أشكال ثلاثية الأبعاد قابلة للارتداء والتعليق منمقّة بالتطريز والترتر. يقدم العمل مخلوقات مرسومة بعناية ودقة على كراسة رسم أو قطعة من الورق أصبحت الآن أكبر ومتنقل ومحرّكة حين يتم ارتداؤها أو تعليقها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تطفو رسوم ياسمين النابلسي المميزة لمخلوقات غريبة الأطوار على الحياة في شكل نسيج في معرض الهنجر. تتحرك هذه المخلوقات كما لو أنه تم انتشالها من أشكالها الثنائية الأبعاد إلى أشكال ثلاثية الأبعاد قابلة للارتداء والتعليق منمقّة بالتطريز والترتر. يقدم العمل مخلوقات مرسومة بعناية ودقة على كراسة رسم أو قطعة من الورق أصبحت الآن أكبر ومتنقل ومحرّكة حين يتم ارتداؤها أو تعليقها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تم تشكيل الكرسي والضوء باستعمال تقنية التقويس بالبخار والتي تسمح لصلابة أو هشاشة الخشب بإملاء الشكل الناتج.
صنع هيكل الكرسي من ثلاثة عناصر، وهي: القوس الذي وضع من الأمام إلى الخلف على طول خط الكرسي المركزي، مدعوماً بإطار يحتوي على الأرجل وعنصر متصالب، والظهر الذي يدعمه القوس.
تكمن إحدى الميزات الأساسية لتصميم الكرسي في الوصلة الميكانيكية بين مسند الذراع مع الأرجل ومسند الظهر، مما يجعل هذا الكرسي مريحاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تم تشكيل الكرسي والضوء باستعمال تقنية التقويس بالبخار والتي تسمح لصلابة أو هشاشة الخشب بإملاء الشكل الناتج.
صنع هيكل الكرسي من ثلاثة عناصر، وهي: القوس الذي وضع من الأمام إلى الخلف على طول خط الكرسي المركزي، مدعوماً بإطار يحتوي على الأرجل وعنصر متصالب، والظهر الذي يدعمه القوس.
تكمن إحدى الميزات الأساسية لتصميم الكرسي في الوصلة الميكانيكية بين مسند الذراع مع الأرجل ومسند الظهر، مما يجعل هذا الكرسي مريحاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تم تشكيل الكرسي والضوء باستعمال تقنية التقويس بالبخار والتي تسمح لصلابة أو هشاشة الخشب بإملاء الشكل الناتج.
صنع هيكل الكرسي من ثلاثة عناصر، وهي: القوس الذي وضع من الأمام إلى الخلف على طول خط الكرسي المركزي، مدعوماً بإطار يحتوي على الأرجل وعنصر متصالب، والظهر الذي يدعمه القوس.
تكمن إحدى الميزات الأساسية لتصميم الكرسي في الوصلة الميكانيكية بين مسند الذراع مع الأرجل ومسند الظهر، مما يجعل هذا الكرسي مريحاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"ﻛﺘﻠﺔ" ﻫﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﻣﺎدة ﺟﺪﻳﺪة ُﺗﺸﻜﻞ ﻛُﺘﻼً ﺣﺠﺮﻳﺔ ﺗﻢ ﺗﺠﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺎﺋﺾ أﻟﻮاح اﻟﺤﺠﺮ واﻟﺮﺧﺎم اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ ﻣﺸﺎرﻳﻊ اﻟﺒﻨﺎء وﺻﻨﺎﻋﺔ اﻟﺤﺠﺮ. استلهم العمل من تجربة روني هورن لكرسيّه الخرساني. وتم نحتها من كتلة تم تجميعها من قطع أحجار ورخام وغرانيت مستصلحة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"ﻛﺘﻠﺔ" ﻫﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﻣﺎدة ﺟﺪﻳﺪة ُﺗﺸﻜﻞ ﻛُﺘﻼً ﺣﺠﺮﻳﺔ ﺗﻢ ﺗﺠﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺎﺋﺾ أﻟﻮاح اﻟﺤﺠﺮ واﻟﺮﺧﺎم اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ ﻣﺸﺎرﻳﻊ اﻟﺒﻨﺎء وﺻﻨﺎﻋﺔ اﻟﺤﺠﺮ. استلهم العمل من تجربة روني هورن لكرسيّه الخرساني. وتم نحتها من كتلة تم تجميعها من قطع أحجار ورخام وغرانيت مستصلحة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"ﻛﺘﻠﺔ" ﻫﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﻣﺎدة ﺟﺪﻳﺪة ُﺗﺸﻜﻞ ﻛُﺘﻼً ﺣﺠﺮﻳﺔ ﺗﻢ ﺗﺠﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺎﺋﺾ أﻟﻮاح اﻟﺤﺠﺮ واﻟﺮﺧﺎم اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ ﻣﺸﺎرﻳﻊ اﻟﺒﻨﺎء وﺻﻨﺎﻋﺔ اﻟﺤﺠﺮ. استلهم العمل من تجربة روني هورن لكرسيّه الخرساني. وتم نحتها من كتلة تم تجميعها من قطع أحجار ورخام وغرانيت مستصلحة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﻤﺜّﻞ "إﻋﺎدة ﺗﺄوﻳﻞ اﻟﺠﻤﺎﻟﻴﺎت اﻟﻄﻘﻮﺳﻴّﺔ" ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮة ﻟﻠﺘﻤﻴﻴﺰ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ اﻟﺘﻘﺎﻟﻴﺪ اﻟﺤﻴّﺔ واﻷﻋﺮاف اﻟﺠﻮﻓﺎء اﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣﻨﻬﺎ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠّﻖ ﺑﺘﺒﺠﻴﻞ اﻟﺘﺮاث. في "سجادة 01"، يتم توظيف نص بالخط العربي يدعو للتأمّل عبر التنقّل عبر التكرارات السيميائيّة، وتحدّي المقاومة ضد استعمال الحروف كأشكال في تصميم سجادات الصلاة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺻﻨﻊ ﻣﻀﺨّﻢ اﻟﺼﻮت ﻫﺬا ﻣﻦ ﻃﺒﻘﺎت ﻣﻦ ﻣﻮاد ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻗﻄﻌﺖ ﺑﺎﻟﻠﻴﺰر ﻟﺘﺸﻜﻴﻞ ﺷﻜﻞ أﺷﺒﻪ ﺑﺎﻟﺒﻮق ﺿﻤﻦ ﻣﻜﻌّﺐ ﺑﺴﻴﻂ. ﺗﻀﺨّﻢ ﻫﺬه اﻟﻘﻄﻌﺔ، ﻋﺒﺮ آﻟﻴّﺔ ﻳﺪوﻳﺔ ﺗﻮﻟّﺪ ﺣﺮﻛﺔ دوراﻧﻴّﺔ، ﺻﻮت اﻟﻬﺎﺗﻒ اﻟﺬﻛﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻣﻦ دون اﻟﺤﺎﺟﺔ إﻟﻰ ﻣﺼﺪر ﻃﺎﻗﺔ ﺧﺎرﺟﻲ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺠﺴّﺪ ﻫﺬه اﻟﻤﻨﺤﻮﺗﺔ اﻟﻨﺤﺎﺳﻴّﺔ ذﺑﺬات ﺻﻮت إﻧﺴﺎن ﻳﻘﺮأ اﻟﺒﺴﻤﻠﺔ. القطعة تجريب بالحس المواكب بتحويل ذبذبات الصوت إلى جسد ملموس.
تتم قراءة البسملة، في غير الصلوات الخمس، قبل البدء بالعمل والبداية بمهمة جديدة، وتستعمل في القوانين كديباجة لدساتير الدولة. وتحمل صورة مؤثرة ورمزاً صوتيّاً قويّاً، كما خططها الخطاطون لتصبح رمزاً في الفن والعمارة الإسلاميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺠﺴّﺪ ﻫﺬه اﻟﻤﻨﺤﻮﺗﺔ اﻟﻨﺤﺎﺳﻴّﺔ ذﺑﺬات ﺻﻮت إﻧﺴﺎن ﻳﻘﺮأ اﻟﺒﺴﻤﻠﺔ. القطعة تجريب بالحس المواكب بتحويل ذبذبات الصوت إلى جسد ملموس.
تتم قراءة البسملة، في غير الصلوات الخمس، قبل البدء بالعمل والبداية بمهمة جديدة، وتستعمل في القوانين كديباجة لدساتير الدولة. وتحمل صورة مؤثرة ورمزاً صوتيّاً قويّاً، كما خططها الخطاطون لتصبح رمزاً في الفن والعمارة الإسلاميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صمّم حيان المعاني "جدار الأحرف الراقصة / ثلاثة حروف عربيّة: باء، تاء، ثاء" ليتم تعليقها فوق الدرج المؤدي إلى المنطقة التعليميّة في معرض الهنجر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺠﺮّد اﻟﻄﺎوﻟﺔ اﻷﺷﻜﺎل اﻟﻌﻀﻮﻳﺔ إﻟﻰ أﺷﻜﺎل ﻫﻨﺪﺳﻴﺔ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام ﻣﻬﺎرات رﻳﺎﺿﻴّﺔ وﻫﻨﺪﺳﻴّﺔ؛ وذﻟﻚ ﻟﺘﺴﻬﻴﻞ اﻹﻧﺘﺎج. تم قطع الأشكال آليّاً من ألواح فولاذيّة، ثم ثنيت، ولحمت، ودهنت وأنتجت بصيغتها النهائية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺤﺘﻔﻲ اﻟﻘﻄﻌﺔ ﺑﺪواوﻳﺮ ﻋﻤّﺎن اﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻰ أﺣﺪ اﻟﻤﺤﺎور اﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ: ﺷﺎرع زﻫﺮان. تمثّل الدواوير عناصر بارزة لتوسّع المدينة وحركتها ونموّها، حيث تم إعادة تأويلها كوجهة. تجمع القطعة الدواوير الثمانية في مركز واحد، بحيث تتراكب آفاقها المميزة وتعكس ارتفاعاتها الجغرافية الحقيقيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺤﺘﻔﻲ اﻟﻘﻄﻌﺔ ﺑﺪواوﻳﺮ ﻋﻤّﺎن اﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻰ أﺣﺪ اﻟﻤﺤﺎور اﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ: ﺷﺎرع زﻫﺮان. تمثّل الدواوير عناصر بارزة لتوسّع المدينة وحركتها ونموّها، حيث تم إعادة تأويلها كوجهة. تجمع القطعة الدواوير الثمانية في مركز واحد، بحيث تتراكب آفاقها المميزة وتعكس ارتفاعاتها الجغرافية الحقيقيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺤﺘﻔﻲ اﻟﻘﻄﻌﺔ ﺑﺪواوﻳﺮ ﻋﻤّﺎن اﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻰ أﺣﺪ اﻟﻤﺤﺎور اﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ: ﺷﺎرع زﻫﺮان. تمثّل الدواوير عناصر بارزة لتوسّع المدينة وحركتها ونموّها، حيث تم إعادة تأويلها كوجهة. تجمع القطعة الدواوير الثمانية في مركز واحد، بحيث تتراكب آفاقها المميزة وتعكس ارتفاعاتها الجغرافية الحقيقيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"ﺛﻼﺛﺔ جرابات ﺻﻐﻴﺮة" ﺳﺮد ﺗﺠﺮﻳﺪي لمقدّمة في ﻤﺎﺿﻲ وﺣﺎﺿﺮ وﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺳﻮرﻳﺎ ﻟﺘﻔﺘﺢ اﻟﺒﺎب ﻹﻗﺎﻣﺔ ﺣﻮار ﺑﻴﻦ اﻵﺑﺎء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﺮﻓﻮن ﺳﻠﻔﺎً اﻷﺣﺪاث اﻟﻮاﻗﻌﻴّﺔ وﺑﻴﻦ اﻷﻃﻔﺎل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺪﻣﺞ ﻫﺬه اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ اﻟﺤﺮف اﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ اﻷردﻧﻴﺔ ﻣﻊ ﻋﻤﻠﻴﺎت اﻟﺘﺼﻨﻴﻊ اﻟﻤﺘﻄﻮرة، وﺗﻌﻴﺪ ﺗﻔﺴﻴﺮ اﻟﺘﻘﻨﻴﺎت اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻓﻲ إﻃﺎر ﺣﺪﻳﺚ. نتجت كل قطعة عن دراسة مستفيضة للتقاليد والوظائف، ومن ثم تطبيقها على نماذج تتحدى الأفكار المسبقة. تميز هذه العملية اليدوية المنتجات عن الإنتاج الشامل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺪﻣﺞ ﻫﺬه اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ اﻟﺤﺮف اﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ اﻷردﻧﻴﺔ ﻣﻊ ﻋﻤﻠﻴﺎت اﻟﺘﺼﻨﻴﻊ اﻟﻤﺘﻄﻮرة، وﺗﻌﻴﺪ ﺗﻔﺴﻴﺮ اﻟﺘﻘﻨﻴﺎت اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻓﻲ إﻃﺎر ﺣﺪﻳﺚ. نتجت كل قطعة عن دراسة مستفيضة للتقاليد والوظائف، ومن ثم تطبيقها على نماذج تتحدى الأفكار المسبقة. تميز هذه العملية اليدوية المنتجات عن الإنتاج الشامل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺪﻣﺞ ﻫﺬه اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ اﻟﺤﺮف اﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ اﻷردﻧﻴﺔ ﻣﻊ ﻋﻤﻠﻴﺎت اﻟﺘﺼﻨﻴﻊ اﻟﻤﺘﻄﻮرة، وﺗﻌﻴﺪ ﺗﻔﺴﻴﺮ اﻟﺘﻘﻨﻴﺎت اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻓﻲ إﻃﺎر ﺣﺪﻳﺚ. نتجت كل قطعة عن دراسة مستفيضة للتقاليد والوظائف، ومن ثم تطبيقها على نماذج تتحدى الأفكار المسبقة. تميز هذه العملية اليدوية المنتجات عن الإنتاج الشامل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنعت المجموعة من ﻓﻀّﺔ ﻣﺼﺒﻮﺑﺔ ﺑﺎﻟﻴد ومطلية بالذهب. وتضمنت أحجاراً من الكريستال والكوارتز.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
أﻧﺘﺠﺖ اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ، ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻟﺘﺼﻤﻴﻢ اﻟﺘﻮﻟﻴﺪي واﻟﺘﺼﻨﻴﻊ اﻟﺮﻗﻤﻲ، ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ دراﺳﺔ ﺗﺠﺮﻳﺒﻴّﺔ ﺗﺴﺘﻜﺸﻒ اﺣﺘﻤﺎﻻت دﻣﺞ اﻟﻌﻤﺎرة واﻟﺘﻘﻨﻴﺔ واﻷزﻳﺎء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺻﻤﻤﺖ اﻟﻘﻄﻊ ﻟﺘﻨﺎﺳﺐ اﻧﺤﻨﺎءات اﻟﺠﺴﺪ اﻟﻄﺒﻴﻌﻴّﺔ، ﻣﻮﻟﺪة ﻗﻄﻌﺎً ﻣﻌﺒﺮة ﺗﺤﺎﻛﻲ اﻟﺠﺴﺪ اﻷﻧﺜﻮي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ذﻫﺐ 18 ﻗﻴﺮاط ﻣﻊ ﻓﻀّﺔ اﺳﺘﺮﻟﻴﻨﻴّﺔ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ذﻫﺐ 18 ﻗﻴﺮاط ﻣﻊ ﻓﻀّﺔ اﺳﺘﺮﻟﻴﻨﻴّﺔ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﻢ ﺗﺼﻤﻴﻢ ﻫﺬه اﻟﺤﺎوﻳﺔ ﻟﺠﻮﺑﺘﺮول ﺑﺈﻟﻬﺎم ﻣﻦ ﺧﻄﻮط اﻟﺤﺮوف اﻟﻌﺮﺑﻴّﺔ، وﻧﻔﺬّت ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺗﻘﻨﻴﺎت ﺻﻨﺎﻋﺔ اﻟﻘﻮاﻟﺐ وﺗﻘﻨﻴﺎت ﺣﻘﻦ اﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﻐﻮص ﻫﺬا اﻟﻤﺸﺮوع ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺣﻠﻮل اﻟﺘﻐﻠﻴﻒ اﻟﺬﻛﻴﺔ اﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻹﻋﺎدة اﻹﺳﺘﻌﻤﺎل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻋﺒﺮ اﺳﺘﺨﺪام ورق اﻟﻜﺮﺗﻮن اﻟﻤﻤﻮّج، واﻟﻤﻮاد اﻟﻮرﻗﻴّﺔ اﻟﻤﻘﻮﻳﺔ واﻷﻧﺴﺠﺔ اﻟﺤﺪﻳﺜﺔ، ﻳﺘﻄﻮّر اﻟﺼﻨﺪوق اﻟﺒﻨﻲ إﻟﻰ ﻣﻐﻠّﻒ ﺟﺬّاب وﻋﻤﻠﻲ وداﺋﻢ يحمي المنتج خلال كامل عملية ما بعد التغليف: من أرض المصنع إلى المنتج النهائي، ومن ثم كمنتج مستقل بدورة حياة مطولة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يسعى ﻫﺬا اﻟﻤﺸﺮوع ﻟﺰﻳﺎدة اﻟﻮﻋﻲ ﺣﻮل اﻟﺒﻴﺌﺔ واﻷﺿﺮار اﻟﺘﻲ ﻟﺤﻘﺖ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ اﻟﺒﺸﺮ. ﻳﺴﺘﻨﺪ ﻣﻔﻬﻮم اﻟﻤﺸﺮوع اﻷﺳﺎﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﺪﻳﻮ ﻣﺘﺪاول ﺣﻮل ﻧﺰع ﻣﺼﺎﺻﺔ ﺑﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﻣﻦ أﻧﻒ ﺳﻠﺤﻔﺎة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صُمّم جهاز ناقل السيارة لذوي الصعوبات الجسدية. يمكّن الجهاز الشخص ﻣﻦ اﻻﻧﺘﻘﺎل ﻣﻦ ﻛﺮﺳﻴﻪ اﻟﻤﺘﺤﺮك إﻟﻰ ﻛﺮﺳﻲ اﻟﺴﻴﺎرة ﺑﺪون ﺣﻤﻞ وﺑﻤﺴﺎﻋﺪة ﺑﺴﻴﻄﺔ. يستخدم الجهاز الكهرباء ﻣﻦ اﻟﺴﻴﺎرة، وﻳﻤﻜﻦ ﺗﻌﺪﻳﻞ اﻟﺠﻬﺎز ﺣﺴﺐ ﻧﻮع اﻟﺴﻴﺎرة وﺣﺠﻢ ﻓﺘﺤﺔ اﻟﺒﺎب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صُمّم جهاز ناقل السيارة لذوي الصعوبات الجسدية. يمكّن الجهاز الشخص ﻣﻦ اﻻﻧﺘﻘﺎل ﻣﻦ ﻛﺮﺳﻴﻪ اﻟﻤﺘﺤﺮك إﻟﻰ ﻛﺮﺳﻲ اﻟﺴﻴﺎرة ﺑﺪون ﺣﻤﻞ وﺑﻤﺴﺎﻋﺪة ﺑﺴﻴﻄﺔ. يستخدم الجهاز الكهرباء ﻣﻦ اﻟﺴﻴﺎرة، وﻳﻤﻜﻦ ﺗﻌﺪﻳﻞ اﻟﺠﻬﺎز ﺣﺴﺐ ﻧﻮع اﻟﺴﻴﺎرة وﺣﺠﻢ ﻓﺘﺤﺔ اﻟﺒﺎب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﻢ اﺳﺘﻠﻬﺎم ﻫﺬه اﻟﻘﻄﻌﺔ ﻣﻦ ﺻﺤﺮاء وادي رم، ﺑﺘﺼﻤﻴﻤﻬﺎ اﻟﺬي اﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﻨﻤﺬﺟﺔ اﻟﺮﻗﻤﻴّﺔ اﻟﺬي ﻳﺪﻣﺞ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ اﻟﻔﻦ واﻟﺘﺼﻤﻴﻢ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تحاكي "كسوة" العباءة التي ترتديها النساء. تطوى القطعة المعدنيّة بطريقة هندسيّة تسمح للهيكل بالانحناء وتحقيق تدفق إيقاعي بمحاكاة النسيج. بينما يكشف الجانب الخارجي عن الأضلاع الخفيّة التي تسند الهيكل وتمنحه شخصيّته.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تحاكي "كسوة" العباءة التي ترتديها النساء. تطوى القطعة المعدنيّة بطريقة هندسيّة تسمح للهيكل بالانحناء وتحقيق تدفق إيقاعي بمحاكاة النسيج. بينما يكشف الجانب الخارجي عن الأضلاع الخفيّة التي تسند الهيكل وتمنحه شخصيّته.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تحاكي "كسوة" العباءة التي ترتديها النساء. تطوى القطعة المعدنيّة بطريقة هندسيّة تسمح للهيكل بالانحناء وتحقيق تدفق إيقاعي بمحاكاة النسيج. بينما يكشف الجانب الخارجي عن الأضلاع الخفيّة التي تسند الهيكل وتمنحه شخصيّته.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتكوّن مشروع "تحريك اللامتحرّك" من مجموعة من ثلاثة إنشاءات تفاعليّة، ويتأمل في تأثير القوة الكهرومغناطيسية على وجودنا اليومي وأصله وتطوره، مانحاً الحياة للمادة عبر استعمال قوة خفية والكشف عن الخفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتكوّن مشروع "تحريك اللامتحرّك" من مجموعة من ثلاثة إنشاءات تفاعليّة، ويتأمل في تأثير القوة الكهرومغناطيسية على وجودنا اليومي وأصله وتطوره، مانحاً الحياة للمادة عبر استعمال قوة خفية والكشف عن الخفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتكوّن مشروع "تحريك اللامتحرّك" من مجموعة من ثلاثة إنشاءات تفاعليّة، ويتأمل في تأثير القوة الكهرومغناطيسية على وجودنا اليومي وأصله وتطوره، مانحاً الحياة للمادة عبر استعمال قوة خفية والكشف عن الخفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يعدّ "فهرس الخطاط" مطبوعة غير ربحيّة وإنشاءً تفاعليّاً أنتج بدعم من حسين الأزعط ورياض طبّال وشحادة هارون والعرّاب ومخيطة سوسن ومحمد جابي. ويهدف إلى دعم الخطّاطين في الأردن. يحتوي الفهرس على تشكيلة من أعمال الخط المنسوبة إلى خطّاطيها ومرفقة بمعلومات الاتصال والتخصص والخدمات التي يقدمونها. يتميّز الفهرس إجمالاً بأنّه توثيق حيّ، وليس مجرّد إدراج تقليدي للقوائم. غلّفت كل نسخة من المطبوعة في قماش اليافطات مع تخطيط بالأبجدية العربيّة.
تم توزيع الفهرس خلال أسبوع عمّان للتصميم عبر ماكنة للبيع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يعدّ "فهرس الخطاط" مطبوعة غير ربحيّة وإنشاءً تفاعليّاً أنتج بدعم من حسين الأزعط ورياض طبّال وشحادة هارون والعرّاب ومخيطة سوسن ومحمد جابي. ويهدف إلى دعم الخطّاطين في الأردن. يحتوي الفهرس على تشكيلة من أعمال الخط المنسوبة إلى خطّاطيها ومرفقة بمعلومات الاتصال والتخصص والخدمات التي يقدمونها. يتميّز الفهرس إجمالاً بأنّه توثيق حيّ، وليس مجرّد إدراج تقليدي للقوائم. غلّفت كل نسخة من المطبوعة في قماش اليافطات مع تخطيط بالأبجدية العربيّة.
تم توزيع الفهرس خلال أسبوع عمّان للتصميم عبر ماكنة للبيع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يعدّ "فهرس الخطاط" مطبوعة غير ربحيّة وإنشاءً تفاعليّاً أنتج بدعم من حسين الأزعط ورياض طبّال وشحادة هارون والعرّاب ومخيطة سوسن ومحمد جابي. ويهدف إلى دعم الخطّاطين في الأردن. يحتوي الفهرس على تشكيلة من أعمال الخط المنسوبة إلى خطّاطيها ومرفقة بمعلومات الاتصال والتخصص والخدمات التي يقدمونها. يتميّز الفهرس إجمالاً بأنّه توثيق حيّ، وليس مجرّد إدراج تقليدي للقوائم. غلّفت كل نسخة من المطبوعة في قماش اليافطات مع تخطيط بالأبجدية العربيّة.
تم توزيع الفهرس خلال أسبوع عمّان للتصميم عبر ماكنة للبيع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﺘﻜﻮّن ﻫﺬا اﻟﺴﻘﻒ اﻟﺨﺸﺒﻲ اﻟﻤﻌﻠﻖ واﻟﻤﺘﺤﺮك ﻣﻦ ﻗﻄﻊ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺧﺸﺒﻴﺔ ﺗﺘﺤﺮك ﺑﻨﻈﺎم ﺗﺤﺮﻳﻜﻲ ﻛﻬﺮوﻣﻴﻜﺎﻧﻴﻜﻲ ﺑﺴﻴﻂ لتشكيل ﻣﻮﺟﺔ ﺛﻼﺛﻴّﺔ اﻷﺑﻌﺎد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﺘﻜﻮّن ﻫﺬا اﻟﺴﻘﻒ اﻟﺨﺸﺒﻲ اﻟﻤﻌﻠﻖ واﻟﻤﺘﺤﺮك ﻣﻦ ﻗﻄﻊ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺧﺸﺒﻴﺔ ﺗﺘﺤﺮك ﺑﻨﻈﺎم ﺗﺤﺮﻳﻜﻲ ﻛﻬﺮوﻣﻴﻜﺎﻧﻴﻜﻲ ﺑﺴﻴﻂ لتشكيل ﻣﻮﺟﺔ ﺛﻼﺛﻴّﺔ اﻷﺑﻌﺎد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
اﺳﺘﻠﻬﻤﺖ ﻫﺬه القطع ﻣﻦ ﺟﻬﺎز اﻟﺤﺼﺎن ﻓﻲ اﻟﺠﻤﺒﺎز. صنعت الطاولة من اﻟﺨﺸﺐ اﻟﺼﻠﺐ واﻟﻤﻌﺪن واﻟﺠﻠﺪ مع إمكانية تعديل ارتفاع أرجلها. تجمع الأرفف المعلقة ما بين خشب الصنوبر والحبال الطبيعية لتخلق تصميماً مرحاً وعمليّاً في نفس الوقت.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
اﺳﺘﻠﻬﻤﺖ ﻫﺬه القطع ﻣﻦ ﺟﻬﺎز اﻟﺤﺼﺎن ﻓﻲ اﻟﺠﻤﺒﺎز. صنعت الطاولة من اﻟﺨﺸﺐ اﻟﺼﻠﺐ واﻟﻤﻌﺪن واﻟﺠﻠﺪ مع إمكانية تعديل ارتفاع أرجلها. تجمع الأرفف المعلقة ما بين خشب الصنوبر والحبال الطبيعية لتخلق تصميماً مرحاً وعمليّاً في نفس الوقت.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"قلبك مليان" إعلان ثابت يظهر كيف نود أن تبدو قلوبنا للآخرين. وهو رد على تطوّر الوجوه والعلامات المستخدمة في وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة لتصبح عملة ذات قيمة في العصر الرقمي. عندما يقرّر المشاهد التحرّك، تكشف الحقيقة التي تملأ قلوبنا هذه الأيام، وواقع ردود أفعالنا على ما يحدث من حولنا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"قلبك مليان" إعلان ثابت يظهر كيف نود أن تبدو قلوبنا للآخرين. وهو رد على تطوّر الوجوه والعلامات المستخدمة في وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة لتصبح عملة ذات قيمة في العصر الرقمي. عندما يقرّر المشاهد التحرّك، تكشف الحقيقة التي تملأ قلوبنا هذه الأيام، وواقع ردود أفعالنا على ما يحدث من حولنا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"قلبك مليان" إعلان ثابت يظهر كيف نود أن تبدو قلوبنا للآخرين. وهو رد على تطوّر الوجوه والعلامات المستخدمة في وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة لتصبح عملة ذات قيمة في العصر الرقمي. عندما يقرّر المشاهد التحرّك، تكشف الحقيقة التي تملأ قلوبنا هذه الأيام، وواقع ردود أفعالنا على ما يحدث من حولنا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"قلبك مليان" إعلان ثابت يظهر كيف نود أن تبدو قلوبنا للآخرين. وهو رد على تطوّر الوجوه والعلامات المستخدمة في وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة لتصبح عملة ذات قيمة في العصر الرقمي. عندما يقرّر المشاهد التحرّك، تكشف الحقيقة التي تملأ قلوبنا هذه الأيام، وواقع ردود أفعالنا على ما يحدث من حولنا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تكوين مجوّف هو مجموعة من قطع الزجاج المنفوخ والذي تم تصنيعه في قرية جبع في فلسطين. يهدف المشروع إلى إعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
تستعمل ديمة الأدوات الرقميّة والصور لإيصال التصاميم إلى حرفيي نفخ الزجاج. وذلك بهدف عبور الحدود والنظر إلى الوراء للسير قدماً بهدف إنتاج سيتردّد صدى الإحساس بالمكان فيها للتأثير في مستوى إقليمي وعالمي. المواد ليست فارغة أو مجوّفة، بل لديها القوة على جذب الناس إليها وتغيير وجهات النظر.
هذا ليس مشروعاً عاطفيّاً، بل محاولة لإعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تكوين مجوّف هو مجموعة من قطع الزجاج المنفوخ والذي تم تصنيعه في قرية جبع في فلسطين. يهدف المشروع إلى إعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
تستعمل ديمة الأدوات الرقميّة والصور لإيصال التصاميم إلى حرفيي نفخ الزجاج. وذلك بهدف عبور الحدود والنظر إلى الوراء للسير قدماً بهدف إنتاج سيتردّد صدى الإحساس بالمكان فيها للتأثير في مستوى إقليمي وعالمي. المواد ليست فارغة أو مجوّفة، بل لديها القوة على جذب الناس إليها وتغيير وجهات النظر.
هذا ليس مشروعاً عاطفيّاً، بل محاولة لإعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تكوين مجوّف هو مجموعة من قطع الزجاج المنفوخ والذي تم تصنيعه في قرية جبع في فلسطين. يهدف المشروع إلى إعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
تستعمل ديمة الأدوات الرقميّة والصور لإيصال التصاميم إلى حرفيي نفخ الزجاج. وذلك بهدف عبور الحدود والنظر إلى الوراء للسير قدماً بهدف إنتاج سيتردّد صدى الإحساس بالمكان فيها للتأثير في مستوى إقليمي وعالمي. المواد ليست فارغة أو مجوّفة، بل لديها القوة على جذب الناس إليها وتغيير وجهات النظر.
هذا ليس مشروعاً عاطفيّاً، بل محاولة لإعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تكوين مجوّف هو مجموعة من قطع الزجاج المنفوخ والذي تم تصنيعه في قرية جبع في فلسطين. يهدف المشروع إلى إعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
تستعمل ديمة الأدوات الرقميّة والصور لإيصال التصاميم إلى حرفيي نفخ الزجاج. وذلك بهدف عبور الحدود والنظر إلى الوراء للسير قدماً بهدف إنتاج سيتردّد صدى الإحساس بالمكان فيها للتأثير في مستوى إقليمي وعالمي. المواد ليست فارغة أو مجوّفة، بل لديها القوة على جذب الناس إليها وتغيير وجهات النظر.
هذا ليس مشروعاً عاطفيّاً، بل محاولة لإعادة تفعيل الصناعة وإعادة إحياء الحرفة التقليديّة أثناء تعلّم التقنيات القديمة الملهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﺘﺄﻟﻒ ﻫﺬا اﻟﻤﻨﺘﺞ ﻣﻦ ﺷﺒﻜﺔ أزرار ﻣﺘﺤﺮﻛﺔ ﻳﺘﻢ ﺿﻐﻄﻬﺎ إﻟﻰ اﻷﺳﻔﻞ ﻋﻨﺪ وﺿﻊ أي ﺟﺴﻢ ﻓﻮﻗﻬﺎ. ﺗﻌﻤﻞ اﻷزرار ﻏﻴﺮ اﻟﻤﻀﻐﻮﻃﺔ ﻛﺠﺪران ﺗﻮﻓّﺮ اﻻﺳﺘﻘﺮار ﻟﻠﺠﺴﻢ ﺑﺎﻹﻣﺴﺎك ﺑﻪ ﺑﺸﻜﻞ آﻣﻦ ﻟﻤﻘﺎوﻣﺔ اﻻﻫﺘﺰاز واﻟﻤﻴﻼن.ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺮﻓﻊ اﻟﺠﺴﻢ اﻟﻤﻮﺿﻮع ﻋﻠﻰ اﻟﺴﻄﺢ، ﺗﺒﺮز اﻷزرار إﻟﻰ اﻷﻋﻠﻰ، ﻣﻤﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﻫﺬا اﻟﺴﻄﺢ ﻗﺎﺑﻼً ﻟﻺﺳﺘﻌﻤﺎل ﻓﻲ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎت ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
أداة "اﻟﺘﺨﻠﻴﻞ" وﻋﺎء ﻳﻮﺿﻊ ﻓﻲ اﻟﻤﻨﺰل ﻟﺘﺒﺴﻴﻂ ﻋﻤﻠﻴّﺔ اﻟﺘﺨﻤﻴﺮ وﺟﻌﻠﻬﺎ ﻋﻤﻠﻴّﺔ ﺗﺠﺬب اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﻴﻦ اﻟﻤﻌﺎﺻﺮﻳﻦ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صُنعت مجموعة الأثاث هذه من قطع خشبية معاد تدويرها ومن المعدن. بقيت المواد على حالتها الأصليّة عمداً للحفاظ على شخصيّة المواد وتسليط الضوء على العمليّة التي مرّت بها قبل الوصول إلى حالتها النهائيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
استلهم هذا المقعد المينمالي من مقعد مارسيل بروير، ويسلط الضوء على تعدد وظائف ومرونة الفولاذ في تصميم الأثاث.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صُنعت مجموعة الأثاث هذه من قطع خشبية معاد تدويرها ومن المعدن. بقيت المواد على حالتها الأصليّة عمداً للحفاظ على شخصيّة المواد وتسليط الضوء على العمليّة التي مرّت بها قبل الوصول إلى حالتها النهائيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتشكّل الخزف البلّوري على درجة حرارة 1300 مئويّة ويتطّلب تطوير معادلات كيميائيّة وتحكّماً بالمنحنيات الحراريّة، واستيعاباً للصلصال المستعمل. يجمع العمل ما بين العلم والفن والمثابرة لإتقان تقنية نمو الخزف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتشكّل الخزف البلّوري على درجة حرارة 1300 مئويّة ويتطّلب تطوير معادلات كيميائيّة وتحكّماً بالمنحنيات الحراريّة، واستيعاباً للصلصال المستعمل. يجمع العمل ما بين العلم والفن والمثابرة لإتقان تقنية نمو الخزف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتشكّل الخزف البلّوري على درجة حرارة 1300 مئويّة ويتطّلب تطوير معادلات كيميائيّة وتحكّماً بالمنحنيات الحراريّة، واستيعاباً للصلصال المستعمل. يجمع العمل ما بين العلم والفن والمثابرة لإتقان تقنية نمو الخزف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يتشكّل الخزف البلّوري على درجة حرارة 1300 مئويّة ويتطّلب تطوير معادلات كيميائيّة وتحكّماً بالمنحنيات الحراريّة، واستيعاباً للصلصال المستعمل. يجمع العمل ما بين العلم والفن والمثابرة لإتقان تقنية نمو الخزف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تدمج أعضاء الخشب المتساقط في عملية صناعة رقمية وتماثلية تبتكر أشياء وهياكل وظيفية. يقدم العمل طريقة بديلة لممارسات التصميم المستدام من خلال استخدام المواد العضوية التي يعثر عليها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تدمج أعضاء الخشب المتساقط في عملية صناعة رقمية وتماثلية تبتكر أشياء وهياكل وظيفية. يقدم العمل طريقة بديلة لممارسات التصميم المستدام من خلال استخدام المواد العضوية التي يعثر عليها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تدمج هذه المجموعة تقنيات التربة المدكوكة التي أصبحت منسيّة مع مادة الريزن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تستعير قطع الأثاث هذه ﺗﻘﻨﻴﺔ اﻟﺘﺮﺑﺔ اﻟﻤﺪﻛﻮﻛﺔ، والتي أصبحت منسية، ﻣﻊ اﻟﻤﻮاد ﻏﻴﺮ اﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳّﺔ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻳﻮﻇﻒ Flux اﻟﺘﻘﻨﻴﺔ اﻟﻤﺘﻄﻮرة واﻟﺘﻌﺒﻴﺮ اﻟﺠﺴﺪي اﻟﻔﻨﻲ واﻟﺘﻤﺜﻴﻞ اﻟﺒﺼﺮي. النتيجة هي ﺻﻮرة ﺷﺨﺼﻴّﺔ ﻟﺤﻈﻴﺔ ﺣﻴﺔ، تُقدّم بصورة رقميّة، وتستمد طاقتها من حركة الشخص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
هذا العمل هو قطعة أثاث تجريبيّة لحفظ التلفزيون وجهاز استقبال المحطات. يخلق تكوينه غير المتماثل وأسطحه البارزة إحساساً بالتوازن الديناميكي. صنع السطح العلوي من رقائق خشب البتولا والذي تم نشره إلى أنحف حجم ممكن يمكنه حمل ثقل التلفزيون. وحفر على سطحه العلوي مخطط حامل الضغط عبر محاكاة رقميّة لإظهار تأثير لاتماثل القطعة على توازنها. صنعت أرجل القطعة ورف جهاز الاستقبال من صفائح فولاذ مجلفن مقطوع بالليرز وطويت لإنشاء إطار دعم صلب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ولد كرسي “ستراتم” من الحاجة لاختراع قطعة اثاث تعبر عن ماديتها بطريقة عضوية، مع الاستفادة من تقنيات الحفر والتصنيع. يخلق شكل الكرسي إحساساً دقيقا بالتوازن على أرجله الثلاثة. يمكن طَي الكرسي الذي يتكون من جزئين مترابطين لتقليص حجمه الى النصف لتسهيل النقل . استلهمت الأجزاء المتشابكة من مساند الكتب الدينية التي حفرت من نفس قطعة الخشب لتنتج قسمين متشابكين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تستكشف المقاعد ليونة المطّاط المعاد تدويره وضغطه وإمكانات ربطه مع مواد معاد تدويرها أخرى مثل رقائق الخشب لإعادة تعريف العلاقة ما بين الأسطح الناعمة والصلبة في الكرسي. صنع كل كرسي من هذه المجموعة عبر ضغط قالب من جزئين على إطار خشبي مصنوع مسبقاً.
ما يميّز خصائصها الجماليّة الأسطح الناعمة المصقولة، والحواف المدوّرة، وخط المنتصف المتذبذب. كما يؤدي دمج نشارة الخشب الناتجة عن عملية تصنيع الأرجل مع فتات المطّاط إلى مظهر متباين ونقي وعضوي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻧﺸﺄ ﻫﻴﻜﻞ الأرجوحة المتمايلة ﻣﻦ اﺳﺘﻜﺸﺎف اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﺨﻔّﺔ أﺛﻨﺎء اﻻﺳﺘﻠﻘﺎء ﻓﻲ اﻷرﺟﻮﺣﺔ، ﻟﻴﺴﺘﻌﻤﻞ ﺛﻼث ﻧﻘﺎط ﺑﺪﻻً ﻣﻦ اﻻﺛﻨﻴﻦ اﻟﻠﺘﻴﻦ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﻋﺎدة ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﻨﻮع ﻣﻦ اﻷرﺟﻮﺣﺎت. ﺗﺘﻀﻤّﻦ اﻷرﺟﻮﺣﺔ ﻫﻴﻜﻼً ﺑﺴﻴﻄﺎً ﻳﺒﻘﻲ رأﺳﻬﺎ ﺑﺎرزاً، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ اﻟﺤﺒﺎل ﻓﻲ ﺟﺴﺪ اﻟﻜﺮﺳﻲ ﻟﺘﺨﻔﻴﻒ ﻗﺴﺎوة ﻫﻴﻜﻞ اﻹﻃﺎر اﻟﻤﻌﺪﻧﻲ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻧﺸﺄ ﻫﻴﻜﻞ الأرجوحة المتمايلة ﻣﻦ اﺳﺘﻜﺸﺎف اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﺨﻔّﺔ أﺛﻨﺎء اﻻﺳﺘﻠﻘﺎء ﻓﻲ اﻷرﺟﻮﺣﺔ، ﻟﻴﺴﺘﻌﻤﻞ ﺛﻼث ﻧﻘﺎط ﺑﺪﻻً ﻣﻦ اﻻﺛﻨﻴﻦ اﻟﻠﺘﻴﻦ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ ﻋﺎدة ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﻨﻮع ﻣﻦ اﻷرﺟﻮﺣﺎت. ﺗﺘﻀﻤّﻦ اﻷرﺟﻮﺣﺔ ﻫﻴﻜﻼً ﺑﺴﻴﻄﺎً ﻳﺒﻘﻲ رأﺳﻬﺎ ﺑﺎرزاً، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺴﺘﻌﻤﻞ اﻟﺤﺒﺎل ﻓﻲ ﺟﺴﺪ اﻟﻜﺮﺳﻲ ﻟﺘﺨﻔﻴﻒ ﻗﺴﺎوة ﻫﻴﻜﻞ اﻹﻃﺎر اﻟﻤﻌﺪﻧﻲ.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
هذا المشروع هو نموذج ﻟﻤﻨﻬﺎج اﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎت ﻟﻠﺼﻒ اﻟﺴﺎﺑﻊ ﻓﻲ اﻷردن. يعالج المشروع اﻟﺘﺼﻤﻴﻢ اﻟﺒﺼﺮي ﻛﻤﺠﺎل ﻟﻠﺘﻮاﺻﻞ وكعنصر للتعليم.
هذا المشروع جزء من سلسلة "أهم" والتي تعيد تصميم المواد للمدارس الحكوميّة في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﻫﺬه ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻹﻋﺎدة اﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ اﻟﻤﻘﻌﺪ اﻟﻤﺪرﺳﻲ اﻟﺒﺴﻴﻂ. ﺑﻬﺬه اﻟﻘﻄﻌﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺪرس إﻋﺎدة ﺗﺼﻤﻴﻢ اﻟﻤﻘﻌﺪ اﻟﺪراﺳﻲ ﻣﻊ اﻷﺧﺬ ﺑﻌﻴﻦ اﻻﻋﺘﺒﺎر اﻟﻤﻮاد واﻟﻌﻤﻠﻴّﺔ اﻟﺘﺼﻨﻴﻌﻴّﺔ واﻟﺘﻘﻨﻴﺎت اﻟﻤﺴﺘﻌﻤﻠﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺎج اﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﻟﻠﻤﺪارس اﻟﺤﻜﻮﻣﻴّﺔ ﻓﻲ اﻷردن.
هذا المشروع جزء من سلسلة "أهم" والتي تعيد تصميم المواد للمدارس الحكوميّة في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
مواد من سلسلة "أهم" والتي تعيد تصميم المواد للمدارس الحكوميّة في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
مواد من سلسلة "أهم" والتي تعيد تصميم المواد للمدارس الحكوميّة في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يستكشف هذا الإنشاء فكرة الحركة عبر عدسات هذا الموقع الجغرافي والتاريخي المعقّد. عبر النّظر إلى الخام في المادة واللغة، والحجارة الصخريّة وقطع الغرانيت الناتئة الموجودة في أرض الوادي، تتضح فكرة احتضان الفضاء الطبيعي للمسافرين عبره.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يستكشف هذا الإنشاء فكرة الحركة عبر عدسات هذا الموقع الجغرافي والتاريخي المعقّد. عبر النّظر إلى الخام في المادة واللغة، والحجارة الصخريّة وقطع الغرانيت الناتئة الموجودة في أرض الوادي، تتضح فكرة احتضان الفضاء الطبيعي للمسافرين عبره.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
ﺗﺄﺧﺬك ﻃﺎوﻟﺔ اﻟﻤﻴﺎه ﻓﻲ رﺣﻠﺔ ﻋﺒﺮ اﻟﺰّﻣﻦ ﻣﻦ ﺧﻼل ﻋﺮض ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺗﺎرﻳﺨﻴّﺔ وﺗﻨﺒّﺆات ﺧﺒﺮاء اﻟﻤﻴﺎه ﻹﻟﻘﺎء اﻟﻀﻮء ﻋﻠﻰ أزﻣﺔ اﻟﻤﻴﺎه ﺑﺎﻷردن وﻣﺪى ﺧﻄﻮرﺗﻬﺎ ﻓﻲ اﻟﻮﺿﻊ اﻟﺮّاﻫﻦ. يعمد العمل إلى تسليط الضوء على مأزق الموارد المائيّة في الأردن لتحفيز المستخدمين على التحرّك من أجل القضيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017