

"السيل" إنشاء يمتد على مسافة 100 متر صنع من 14 وحدة. صمّم "السيل" على هيئة تشبه سيل عمّان الذي أُغرِق تحت منطقة راس العين في منتصف التسعينيّات.
بني "السيل" على شكل مساحات اجتماعيّة في قلب المدينة. وترتفع مساحته الداخليّة إلى 7 أمتار والذي يحتضن حي الحرف المؤقّت، وبرنامج الغذاء، وإنشاءات تصميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"السيل" إنشاء يمتد على مسافة 100 متر صنع من 14 وحدة. صمّم "السيل" على هيئة تشبه سيل عمّان الذي أُغرِق تحت منطقة راس العين في منتصف التسعينيّات.
بني "السيل" على شكل مساحات اجتماعيّة في قلب المدينة. وترتفع مساحته الداخليّة إلى 7 أمتار والذي يحتضن حي الحرف المؤقّت، وبرنامج الغذاء، وإنشاءات تصميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"السيل" إنشاء يمتد على مسافة 100 متر صنع من 14 وحدة. صمّم "السيل" على هيئة تشبه سيل عمّان الذي أُغرِق تحت منطقة راس العين في منتصف التسعينيّات.
بني "السيل" على شكل مساحات اجتماعيّة في قلب المدينة. وترتفع مساحته الداخليّة إلى 7 أمتار والذي يحتضن حي الحرف المؤقّت، وبرنامج الغذاء، وإنشاءات تصميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"السيل" إنشاء يمتد على مسافة 100 متر صنع من 14 وحدة. صمّم "السيل" على هيئة تشبه سيل عمّان الذي أُغرِق تحت منطقة راس العين في منتصف التسعينيّات.
بني "السيل" على شكل مساحات اجتماعيّة في قلب المدينة. وترتفع مساحته الداخليّة إلى 7 أمتار والذي يحتضن حي الحرف المؤقّت، وبرنامج الغذاء، وإنشاءات تصميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تضمّن حي الحرف مقاعد مشتركة مع مظلات صنعت من أكياس بلاستيك معاد تدويرها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تضمّن حي الحرف مقاعد مشتركة مع مظلات صنعت من أكياس بلاستيك معاد تدويرها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
نقطة الاستعلامات في حي الحرف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
نقطة الاستعلامات في حي الحرف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"السيل" إنشاء يمتد على مسافة 100 متر صنع من 14 وحدة. صمّم "السيل" على هيئة تشبه سيل عمّان الذي أُغرِق تحت منطقة راس العين في منتصف التسعينيّات.
بني "السيل" على شكل مساحات اجتماعيّة في قلب المدينة. وترتفع مساحته الداخليّة إلى 7 أمتار والذي يحتضن حي الحرف المؤقّت، وبرنامج الغذاء، وإنشاءات تصميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"طاولة المونة" هي تجربة تفاعليّة ضمن "حي الحرف" تمحورت حول ثقافة حفظ الطعام التقليديّة عبر التمليح، والتخليل، والتسكير، والمربيات، والتنشيف، والتخمير، والتحميص.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
القرية عبارة عن مجتمع مترابط بنى نظامه الخاص للتنمية الاجتماعية عبر الحفاظ على تراث الزراعة الطبيعية والبستنة المحلية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
القرية عبارة عن مجتمع مترابط بنى نظامه الخاص للتنمية الاجتماعية عبر الحفاظ على تراث الزراعة الطبيعية والبستنة المحلية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تغميس هو تجربة مطبخ اجتماعي في عمّان يسعى إلى جمع النقاشات الجادة والطعام والاجتماع معاً في مساحة واحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تغميس هو تجربة مطبخ اجتماعي في عمّان يسعى إلى جمع النقاشات الجادة والطعام والاجتماع معاً في مساحة واحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تغميس هو تجربة مطبخ اجتماعي في عمّان يسعى إلى جمع النقاشات الجادة والطعام والاجتماع معاً في مساحة واحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تنتشر "دالية"، والتي تتكوّن من معرش متحرّك، فوق ساحة زين الثقافيّة في حي الحرف. تعزّز شفافيّة الهيكل المعلّق، والذي يتغيّر وفقاً للزاوية التي يمكن رؤيته منها، الإحساس بالغموض المكاني، ويلعب دور طبقة واقية من الحرارة والوهج.
تتألّف "دالية" من 10300 قطعة من شرائح الخيزران التي تم التخلص منها في صناعة الستائر. استلهم العمل من طريقة عرض أليخاندرو أرافينا للخردة المعدنيّة في بينالي البندقيّة للعمارة 2016.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تنتشر "دالية"، والتي تتكوّن من معرش متحرّك، فوق ساحة زين الثقافيّة في حي الحرف. تعزّز شفافيّة الهيكل المعلّق، والذي يتغيّر وفقاً للزاوية التي يمكن رؤيته منها، الإحساس بالغموض المكاني، ويلعب دور طبقة واقية من الحرارة والوهج.
تتألّف "دالية" من 10300 قطعة من شرائح الخيزران التي تم التخلص منها في صناعة الستائر. استلهم العمل من طريقة عرض أليخاندرو أرافينا للخردة المعدنيّة في بينالي البندقيّة للعمارة 2016.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تنتشر "دالية"، والتي تتكوّن من معرش متحرّك، فوق ساحة زين الثقافيّة في حي الحرف. تعزّز شفافيّة الهيكل المعلّق، والذي يتغيّر وفقاً للزاوية التي يمكن رؤيته منها، الإحساس بالغموض المكاني، ويلعب دور طبقة واقية من الحرارة والوهج.
تتألّف "دالية" من 10300 قطعة من شرائح الخيزران التي تم التخلص منها في صناعة الستائر. استلهم العمل من طريقة عرض أليخاندرو أرافينا للخردة المعدنيّة في بينالي البندقيّة للعمارة 2016.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تنتشر "دالية"، والتي تتكوّن من معرش متحرّك، فوق ساحة زين الثقافيّة في حي الحرف. تعزّز شفافيّة الهيكل المعلّق، والذي يتغيّر وفقاً للزاوية التي يمكن رؤيته منها، الإحساس بالغموض المكاني، ويلعب دور طبقة واقية من الحرارة والوهج.
تتألّف "دالية" من 10300 قطعة من شرائح الخيزران التي تم التخلص منها في صناعة الستائر. استلهم العمل من طريقة عرض أليخاندرو أرافينا للخردة المعدنيّة في بينالي البندقيّة للعمارة 2016.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تنتشر "دالية"، والتي تتكوّن من معرش متحرّك، فوق ساحة زين الثقافيّة في حي الحرف. تعزّز شفافيّة الهيكل المعلّق، والذي يتغيّر وفقاً للزاوية التي يمكن رؤيته منها، الإحساس بالغموض المكاني، ويلعب دور طبقة واقية من الحرارة والوهج.
تتألّف "دالية" من 10300 قطعة من شرائح الخيزران التي تم التخلص منها في صناعة الستائر. استلهم العمل من طريقة عرض أليخاندرو أرافينا للخردة المعدنيّة في بينالي البندقيّة للعمارة 2016.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تنتشر "دالية"، والتي تتكوّن من معرش متحرّك، فوق ساحة زين الثقافيّة في حي الحرف. تعزّز شفافيّة الهيكل المعلّق، والذي يتغيّر وفقاً للزاوية التي يمكن رؤيته منها، الإحساس بالغموض المكاني، ويلعب دور طبقة واقية من الحرارة والوهج.
تتألّف "دالية" من 10300 قطعة من شرائح الخيزران التي تم التخلص منها في صناعة الستائر. استلهم العمل من طريقة عرض أليخاندرو أرافينا للخردة المعدنيّة في بينالي البندقيّة للعمارة 2016.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يعرض "صناعة الحرف" أعمال حرفيّة من حول الأردن، منها: الفسيفساء، أعمال الخشب، الحياكة، صناعة اللباد والخناجر، ونفخ الزجاج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يعرض "صناعة الحرف" أعمال حرفيّة من حول الأردن، منها: الفسيفساء، أعمال الخشب، الحياكة، صناعة اللباد والخناجر، ونفخ الزجاج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يعرض "صناعة الحرف" أعمال حرفيّة من حول الأردن، منها: الفسيفساء، أعمال الخشب، الحياكة، صناعة اللباد والخناجر، ونفخ الزجاج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
بدأ زيد بالعمل في حرفة صناعة الخناجر منذ أن كان عمره 9 سنوات ممثلاً الجيل الخامس في هذه التجارة من عائلته. عرض زيد بعض أفضل خناجره في "أسبوع عمّان للتصميم" بينما يعرض عمليّة الصناعة نفسها والحفر على الصفائح المعدنيّة والفضّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
بدأ زيد بالعمل في حرفة صناعة الخناجر منذ أن كان عمره 9 سنوات ممثلاً الجيل الخامس في هذه التجارة من عائلته. عرض زيد بعض أفضل خناجره في "أسبوع عمّان للتصميم" بينما يعرض عمليّة الصناعة نفسها والحفر على الصفائح المعدنيّة والفضّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
خلال أسبوع عمّان للتصميم، عرضت نساء من كفرنجة مجموعة واسعة من تصاميم أصليّة. قامت الحرفيّات خلال المعرض بتعليم الزوّار أساسيات حياكة اللباد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
خلال أسبوع عمّان للتصميم، عرضت نساء من كفرنجة مجموعة واسعة من تصاميم أصليّة. قامت الحرفيّات خلال المعرض بتعليم الزوّار أساسيات حياكة اللباد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تعلّم معايعة الحرفة منذ أن كان عمره 6 سنوات من والده وجدّه. أنتج وديع خلال مهنته آلاف قطع السجّاد. خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، حاك وديع قطعة جديدة خصيصاً للبرنامج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تعلّم معايعة الحرفة منذ أن كان عمره 6 سنوات من والده وجدّه. أنتج وديع خلال مهنته آلاف قطع السجّاد. خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، حاك وديع قطعة جديدة خصيصاً للبرنامج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، حاك وديع قطعة جديدة خصيصاً للبرنامج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
فتحت "زاوية الزجاج"، التي تحتوي على آخر فرن للزجاج في الأردن، أبوابها لمشاريع لدعم نافخي الزجاج الثلاثة المتبقين في البلاد. خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، وفّر فرن منتقّل للزجاج للعرض وتعليم حرفة النفخ في الزجاج التي تشارف على الاختفاء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
فتحت "زاوية الزجاج"، التي تحتوي على آخر فرن للزجاج في الأردن، أبوابها لمشاريع لدعم نافخي الزجاج الثلاثة المتبقين في البلاد. خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، وفّر فرن منتقّل للزجاج للعرض وتعليم حرفة النفخ في الزجاج التي تشارف على الاختفاء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تجسّد فسيفساء الأثاث، التي تعتبر واحدة من أكثر الحرف تعقيداً في بلاد الشام، الحرفة والتقنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، عقد فريق من الحرفيين ورشات عمل ركزت على تقنيات صناعة هذه القطع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
خلال "أسبوع عمّان للتصميم"، عقد فريق من الحرفيين ورشات عمل ركزت على تقنيات صناعة هذه القطع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"بوابة الشمس" تجهيز فني مخصص لمهرجانات الموسيقى والفن. أثناء النهار، يمثل التجهيز بوابة متواضعة على شكل رسم طفولي للشمس، بينما في الليل يتحول إلى تجربة فاتنة. تتكون البوابة من الخشب والقماش وأضواء يتحكم بها حاسوبيّاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"بوابة الشمس" تجهيز فني مخصص لمهرجانات الموسيقى والفن. أثناء النهار، يمثل التجهيز بوابة متواضعة على شكل رسم طفولي للشمس، بينما في الليل يتحول إلى تجربة فاتنة. تتكون البوابة من الخشب والقماش وأضواء يتحكم بها حاسوبيّاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنعت قطع أثاث الشارع المعاد استخدامها من صناديق بلاستيكية خفيفة جمعت معاً. واستعملت الصناديق التي يتكون منها الجناح كصناديق للمزروعات والنباتات. تنمو الخضرة من ثقوب الصناديق خالقةً نموذجاً لحديقة مدينة عاموديّة تمزج ما بين المناطق المدينيّة وبين الزراعة الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنعت قطع أثاث الشارع المعاد استخدامها من صناديق بلاستيكية خفيفة جمعت معاً. واستعملت الصناديق التي يتكون منها الجناح كصناديق للمزروعات والنباتات. تنمو الخضرة من ثقوب الصناديق خالقةً نموذجاً لحديقة مدينة عاموديّة تمزج ما بين المناطق المدينيّة وبين الزراعة الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"تضاريس اللعب" هي عبارة عن ملاعب أطفال متنقلة متعددة الأغراض مكونة من تركيبات خشبية تستلهم فكرتها من الطبيعة الأردنية. تعالج هذه التركيبات من خلال تصميمها ووظيفتها المشاكل المرتبطة بمعيشة الأطفال في المدينة، وذلك عن طريق تفعيل المساحات العامة والأراضي غير المستغلة وتوفير عناصر تعليمية مرحة للعب الجماعي للأطفال.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"تضاريس اللعب" هي عبارة عن ملاعب أطفال متنقلة متعددة الأغراض مكونة من تركيبات خشبية تستلهم فكرتها من الطبيعة الأردنية. تعالج هذه التركيبات من خلال تصميمها ووظيفتها المشاكل المرتبطة بمعيشة الأطفال في المدينة، وذلك عن طريق تفعيل المساحات العامة والأراضي غير المستغلة وتوفير عناصر تعليمية مرحة للعب الجماعي للأطفال.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تمّت صناعة التجهيز من قطع خزفيّة جمعت معاً كفسيفساء تجمع ما بين الشذرات المختلفة، لترمز إلى تقارب المجتمع الأردني المتنوّع. يمثّل التجهيز بنكاً للسعادة صمّم لـ"إدخار" الرسائل الإيجابيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تشكلت فكرة التجهيز الفني "استكشاف" لدى ملهم النجار من خلال بحثه الدائم والمستمر عن معاني الحياة المتجددة، وكنتيجة أيضاً لمحاولته الدائمة تجديد حالة الوعي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
"جناح الأرض المسطّحة" هو إنشاء معماري بأوجه وأبعاد متعدّدة يتلاعب بالنظم والإمكانات الهندسيّة. فبينما تصوّر الخطوط عادةً على أنها أحاديّة البعد، يعرض التشكيل الهندسي نظاماً دقيقاً يتحدّى قيوداً ومحدّداً البُعد الواحد من خلال خطوط بسيطة ورقيقة بالكامل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
وفرّت Appliqué مجموعة فريدة من الأثاث المصنوع محليّاً والاكسسوارات والقطع الحرفية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
وفرّت Appliqué مجموعة فريدة من الأثاث المصنوع محليّاً والاكسسوارات والقطع الحرفية. تأثرت المنتجات بولع المصمّمين بالمنسوجات، والوسائد، والبطانيات، وشغفهم بمزج الألوان والأنماط والأقمشة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يكرّم المشروع النساء اللواتي يصنعن منتجات جميلة بأيديهن عبر تسميته باسم "أيادينا".
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
يكرّم المشروع النساء اللواتي يصنعن منتجات جميلة بأيديهن عبر تسميته باسم "أيادينا". تتمّع تلك النساء بالمهارة والصبر والطموح، واللواتي لا يستطعن الخروج من منازلهن للعمل، سواءً بسبب أدوراهن كأمّهات وربّات منازل، أو بسبب التقاليد التي ترى بأنّهن لا يمكنهن العمل خارج المنازل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
عرضت نساء جمعية غور الصافي "صافي كرافتس" عدداً من منتجات الحرف المشغولة يدويّاً. تصنع نساء جمعية غور الصافي هذه المنتجات بمواد طبيعيّة حصراً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
عرضت نساء جمعية غور الصافي "صافي كرافتس" عدداً من منتجات الحرف المشغولة يدويّاً. تصنع نساء جمعية غور الصافي هذه المنتجات بمواد طبيعيّة حصراً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تم تأسيس جمعية سيدات عراق الأمير من قبل مؤسسة نور الحسين قبل عقدين. تهدف الجمعيّة إلى تمكين النساء من الاستقلال المادي ورفع مستوى معيشتهن عبر رفع مستوى الدخل والمحافظة على التراث المحلي. عرضت الجمعية منتجات مصنوعة يدويّاً من قبل حرفيات متخصصات. تطرح الجمعية منتجات صديقة للبيئة ومستدامة اقتصاديّاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
تم تأسيس جمعية سيدات عراق الأمير من قبل مؤسسة نور الحسين قبل عقدين. تهدف الجمعيّة إلى تمكين النساء من الاستقلال المادي ورفع مستوى معيشتهن عبر رفع مستوى الدخل والمحافظة على التراث المحلي. عرضت الجمعية منتجات مصنوعة يدويّاً من قبل حرفيات متخصصات. تطرح الجمعية منتجات صديقة للبيئة ومستدامة اقتصاديّاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنعت "خزانة هبة" لها اسماً، والتي تضيف لمسة محليّة معاصرة على خزانتكم، عبر عرض ملابس واكسسوارات نسائيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
صنعت "خزانة هبة" لها اسماً، والتي تضيف لمسة محليّة معاصرة على خزانتكم، عبر عرض ملابس واكسسوارات نسائيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
كان "زوايد" مشروعاً ابتكارياً وخلاقاً أطلق العام 2010 من قبل ليان الجابي ومحمد الحجي لصناعة متتجات وقطع فنيّة من المواد المهملة. بدأت الفكرة عبر تطوير هواية نشأت مبكراً وبمساعدة مجتمع جبل النظيف، والتي حازت على جوائز في مجالها بعد ذلك.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
كان "زوايد" مشروعاً ابتكارياً وخلاقاً أطلق العام 2010 من قبل ليان الجابي ومحمد الحجي لصناعة متتجات وقطع فنيّة من المواد المهملة. بدأت الفكرة عبر تطوير هواية نشأت مبكراً وبمساعدة مجتمع جبل النظيف، والتي حازت على جوائز في مجالها بعد ذلك.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017
كان "زوايد" مشروعاً ابتكارياً وخلاقاً أطلق العام 2010 من قبل ليان الجابي ومحمد الحجي لصناعة متتجات وقطع فنيّة من المواد المهملة. بدأت الفكرة عبر تطوير هواية نشأت مبكراً وبمساعدة مجتمع جبل النظيف، والتي حازت على جوائز في مجالها بعد ذلك.
© أسبوع عمّان للتصميم 2017