

أقيم معرض الهنجر ضمن أسبوع عمّان للتصميم 2019 في هنجر شركة الكهرباء القديم في راس العين، ونسّقته نورة السايح-هولتروب. عُرض في "الهنجر" أعمال لمصمّمين من الأردن والمنطقة، ومن كافة المجالات، مثل: العمارة، والمنتجات، والأزياء، والأثاث، والتصميم الغرافيكي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أقيم معرض الهنجر ضمن أسبوع عمّان للتصميم 2019 في هنجر شركة الكهرباء القديم في راس العين، ونسّقته نورة السايح-هولتروب. عُرض في "الهنجر" أعمال لمصمّمين من الأردن والمنطقة، ومن كافة المجالات، مثل: العمارة، والمنتجات، والأزياء، والأثاث، والتصميم الغرافيكي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أقيم معرض الهنجر ضمن أسبوع عمّان للتصميم 2019 في هنجر شركة الكهرباء القديم في راس العين، ونسّقته نورة السايح-هولتروب. عُرض في "الهنجر" أعمال لمصمّمين من الأردن والمنطقة، ومن كافة المجالات، مثل: العمارة، والمنتجات، والأزياء، والأثاث، والتصميم الغرافيكي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أقيم معرض الهنجر ضمن أسبوع عمّان للتصميم 2019 في هنجر شركة الكهرباء القديم في راس العين، ونسّقته نورة السايح-هولتروب. عُرض في "الهنجر" أعمال لمصمّمين من الأردن والمنطقة، ومن كافة المجالات، مثل: العمارة، والمنتجات، والأزياء، والأثاث، والتصميم الغرافيكي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أقيم معرض الهنجر ضمن أسبوع عمّان للتصميم 2019 في هنجر شركة الكهرباء القديم في راس العين، ونسّقته نورة السايح-هولتروب. عُرض في "الهنجر" أعمال لمصمّمين من الأردن والمنطقة، ومن كافة المجالات، مثل: العمارة، والمنتجات، والأزياء، والأثاث، والتصميم الغرافيكي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته. يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.
صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته. يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته.
يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته. يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.
صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته. يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته.
يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته. يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.
صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته. يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.صنع العمود الحجري من مخلّفات معماريّة. تعود عناصر الحجر المختلفة إلى مراحل مختلفة توضّح تقنيات التعمير المختلفة. تمّ تحليل الحجارة هندسيّاً، وعبر دراسات قطع الأحجار، تم إنشاء واجهات بين العناصر الحجريّة لبناء عمود قائم بذاته.
يركّز البحث على إعادة استخدام العناصر الحجريّة وتكييفها مع أشكال وتكوينات جديدة كعناصر هيكليّة في الهندسة المعماريّة. يعالج العمل مسألة احتمالات إعادة استخدام الحجر كمادة هيكليّة، بما أنّه مورد محدود يتجسّد في تأثيره المترتّب على المساحات الطبيعيّة. وينفتح على احتمال دمج مكوّنات البناء في العمارة المعاصرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في المدارس التي تتواجد في بيئة منخفضة الموارد، يمكن أن يكون التعرّف على أساسيّات بنية الخليّة أمراً صعباً نظراً لنقص الموارد. هذا المنتج هو مجهر منخفض التكاليف لتمكين الأطفال، وربّما طلاب الجامعات، من التعرّف على الكائنات متناهية الصغر بطريقة سهلة. تم تصنيع المجهر من مواد منخفضة التكاليف، ويمكن تشغيله باستخدام الأشعة فوق البنفسجيّة، وتحت الحمراء، والضوء المرئي. توجد 3 مداخل للمجهر، ما يسمح بتوصيله إلى لابتوب أو موبايل لتمكين الأساتذة من عرض الصور ومشاركتها مع جمهور أكبر. يمكن أن تصل قدرة تكبير المجهر إلى أكثر من 800 ضعف، ما يجعل منه أداة مناسبة لمراقبة أنواع مختلفة من الخلايا، والكروموسومات، والبراميسومات التي تتواجد في المياه الضحلة. وإضافة إلى استعماله في مجال التعليم، يمكن استخدام هذا المجهر لإجراء عمليّات التشريح.
أنجزت هذه القطعة بدعم من برنامج ONExUNICEF (يونيسيف الأردن وOne Foundation)
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في المدارس التي تتواجد في بيئة منخفضة الموارد، يمكن أن يكون التعرّف على أساسيّات بنية الخليّة أمراً صعباً نظراً لنقص الموارد. هذا المنتج هو مجهر منخفض التكاليف لتمكين الأطفال، وربّما طلاب الجامعات، من التعرّف على الكائنات متناهية الصغر بطريقة سهلة. تم تصنيع المجهر من مواد منخفضة التكاليف، ويمكن تشغيله باستخدام الأشعة فوق البنفسجيّة، وتحت الحمراء، والضوء المرئي. توجد 3 مداخل للمجهر، ما يسمح بتوصيله إلى لابتوب أو موبايل لتمكين الأساتذة من عرض الصور ومشاركتها مع جمهور أكبر. يمكن أن تصل قدرة تكبير المجهر إلى أكثر من 800 ضعف، ما يجعل منه أداة مناسبة لمراقبة أنواع مختلفة من الخلايا، والكروموسومات، والبراميسومات التي تتواجد في المياه الضحلة. وإضافة إلى استعماله في مجال التعليم، يمكن استخدام هذا المجهر لإجراء عمليّات التشريح.
أنجزت هذه القطعة بدعم من برنامج ONExUNICEF (يونيسيف الأردن وOne Foundation)
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في المدارس التي تتواجد في بيئة منخفضة الموارد، يمكن أن يكون التعرّف على أساسيّات بنية الخليّة أمراً صعباً نظراً لنقص الموارد. هذا المنتج هو مجهر منخفض التكاليف لتمكين الأطفال، وربّما طلاب الجامعات، من التعرّف على الكائنات متناهية الصغر بطريقة سهلة. تم تصنيع المجهر من مواد منخفضة التكاليف، ويمكن تشغيله باستخدام الأشعة فوق البنفسجيّة، وتحت الحمراء، والضوء المرئي. توجد 3 مداخل للمجهر، ما يسمح بتوصيله إلى لابتوب أو موبايل لتمكين الأساتذة من عرض الصور ومشاركتها مع جمهور أكبر. يمكن أن تصل قدرة تكبير المجهر إلى أكثر من 800 ضعف، ما يجعل منه أداة مناسبة لمراقبة أنواع مختلفة من الخلايا، والكروموسومات، والبراميسومات التي تتواجد في المياه الضحلة. وإضافة إلى استعماله في مجال التعليم، يمكن استخدام هذا المجهر لإجراء عمليّات التشريح.
أنجزت هذه القطعة بدعم من برنامج ONExUNICEF (يونيسيف الأردن وOne Foundation)
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نقاط التقاء هو هيكل ونسيج من الحديد والخشب والألياف الطبيعيّة. تم تحقيقه بتدارس كل نقطة التقاء فيها والأيدي الماهرة التي صنعتها. هذا النموذج الأولي للنظام المركّب يشكّل نقاط التقاء مختلفة ما بين الألياف والهيكل والمادة والمساحة. وهو استجابة لعمليات تصميم حرفة صناعة بيوت الشعر البدويّة، والتي تعد ممارسات مجتمعيّة للنسج كانت تكلّف بها نساء القبيلة تقليديّاً (المهندسات غير المرئيات في النظام الأبوي).
"نقاط التقاء" هو هيكل ونسيج مسامي، يتشكل بتشارك ديناميكي ما بين الهيكل الأساسي الحديدي والنمط الهندسي المحبوك يدويًا بالألياف الطبيعية والذي يمنحه خواصه الميكانيكية. تطور المشروع من خلال عمليات مجتمعية ونقاط التقاء ما بين المصمم والمجتمع للحفاظ على عمليات التصميم البدوية لبيوت الشعر كإرث انتقل من جيل إلى جيل، ومزجها ضمن إطارات وشرائع المعرفة المعاصرة والمستقبلية في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نقاط التقاء هو هيكل ونسيج من الحديد والخشب والألياف الطبيعيّة. تم تحقيقه بتدارس كل نقطة التقاء فيها والأيدي الماهرة التي صنعتها. هذا النموذج الأولي للنظام المركّب يشكّل نقاط التقاء مختلفة ما بين الألياف والهيكل والمادة والمساحة. وهو استجابة لعمليات تصميم حرفة صناعة بيوت الشعر البدويّة، والتي تعد ممارسات مجتمعيّة للنسج كانت تكلّف بها نساء القبيلة تقليديّاً (المهندسات غير المرئيات في النظام الأبوي).
"نقاط التقاء" هو هيكل ونسيج مسامي، يتشكل بتشارك ديناميكي ما بين الهيكل الأساسي الحديدي والنمط الهندسي المحبوك يدويًا بالألياف الطبيعية والذي يمنحه خواصه الميكانيكية. تطور المشروع من خلال عمليات مجتمعية ونقاط التقاء ما بين المصمم والمجتمع للحفاظ على عمليات التصميم البدوية لبيوت الشعر كإرث انتقل من جيل إلى جيل، ومزجها ضمن إطارات وشرائع المعرفة المعاصرة والمستقبلية في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نقاط التقاء هو هيكل ونسيج من الحديد والخشب والألياف الطبيعيّة. تم تحقيقه بتدارس كل نقطة التقاء فيها والأيدي الماهرة التي صنعتها. هذا النموذج الأولي للنظام المركّب يشكّل نقاط التقاء مختلفة ما بين الألياف والهيكل والمادة والمساحة. وهو استجابة لعمليات تصميم حرفة صناعة بيوت الشعر البدويّة، والتي تعد ممارسات مجتمعيّة للنسج كانت تكلّف بها نساء القبيلة تقليديّاً (المهندسات غير المرئيات في النظام الأبوي).
"نقاط التقاء" هو هيكل ونسيج مسامي، يتشكل بتشارك ديناميكي ما بين الهيكل الأساسي الحديدي والنمط الهندسي المحبوك يدويًا بالألياف الطبيعية والذي يمنحه خواصه الميكانيكية. تطور المشروع من خلال عمليات مجتمعية ونقاط التقاء ما بين المصمم والمجتمع للحفاظ على عمليات التصميم البدوية لبيوت الشعر كإرث انتقل من جيل إلى جيل، ومزجها ضمن إطارات وشرائع المعرفة المعاصرة والمستقبلية في الأردن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يأمل العمل في إيقاظ السعادة النقيّة التي تنشأ عن الهز أو التأرجح، والتي تعبّر عن المشاعر المريحة التي اختبرناها في حياتنا، سواءً بين أحضان محبينا، أو على الحصان الخشبي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يأمل العمل في إيقاظ السعادة النقيّة التي تنشأ عن الهز أو التأرجح، والتي تعبّر عن المشاعر المريحة التي اختبرناها في حياتنا، سواءً بين أحضان محبينا، أو على الحصان الخشبي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
قطعة منسوجة تغير ألوانها بحسب تفاعل الناس معها مصنوعة من مجموعة من الخيوط الموصلة للحرارة والتي تمت معالجتها بالأحبار الحرارية حتى تقوم بهذه المهمة. من خلال مجسات دقيقة تم تصميمها خصيصاً لهذا المشروع، عندما يلمس شخص ما مجساً دقيقاً تتولد الحرارة في نقطة معينة من الشبكة المحبوكة لتسري عبر الخيوط ويغيّر من لون النسيج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أنجز هذا المشروع بالتعاون ما بين أمينة آغيزناي و23 معلمة من نقابة التعاون الوطني في بوزنيقة، وهي مدينة صغيرة بالقرب من الدار البيضاء. "جلد" هو عمل يبلغ حجمه 18 متر مربّع صنع من شباك صيد معاد تدويرها، وقطن، وخيوط صبرا (فسكوز نباتي).
تدعو هذه القطعة، التي صنعت بإلهام من الفنون والحرف المغربيّة التقليديّة خلال ورشة أقيمت على مدار أسبوعين، إلى نقل معرفة الأسلاف وتقنيات المهارات اليوميّة المستخدمة في الملابس والديكور والأثاث والزينة وغيرها.
تحاول "جلد" أيضاً سرد قصّة هؤلاء النسوة اللواتي يقضين وقتهن في العمل في بيئة بيوتهن المنعزلة، والتي تبقى مخفيّة عادةً. انتقلت هذه المهارات على مر قرون من أم إلى ابنتها، ومن هنا يشكّل هذا العمل اليومي العمود الفقري للعمل. وخلال هذا العمل الجماعي، تنتقل فردياتهم وحساسياتهم بشكل عشوائي من امرأة إلى أخرى مثل الجلد، لتصبح نوعاً لنسيج ندبة أنثويّة حسيّة وماديّة، والتي بدورها تعيد تأويل تراث ثقافي وتعيد اختراع الأنماط التقليديّة المغربيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أنجز هذا المشروع بالتعاون ما بين أمينة آغيزناي و23 معلمة من نقابة التعاون الوطني في بوزنيقة، وهي مدينة صغيرة بالقرب من الدار البيضاء. "جلد" هو عمل يبلغ حجمه 18 متر مربّع صنع من شباك صيد معاد تدويرها، وقطن، وخيوط صبرا (فسكوز نباتي).
تدعو هذه القطعة، التي صنعت بإلهام من الفنون والحرف المغربيّة التقليديّة خلال ورشة أقيمت على مدار أسبوعين، إلى نقل معرفة الأسلاف وتقنيات المهارات اليوميّة المستخدمة في الملابس والديكور والأثاث والزينة وغيرها.
تحاول "جلد" أيضاً سرد قصّة هؤلاء النسوة اللواتي يقضين وقتهن في العمل في بيئة بيوتهن المنعزلة، والتي تبقى مخفيّة عادةً. انتقلت هذه المهارات على مر قرون من أم إلى ابنتها، ومن هنا يشكّل هذا العمل اليومي العمود الفقري للعمل. وخلال هذا العمل الجماعي، تنتقل فردياتهم وحساسياتهم بشكل عشوائي من امرأة إلى أخرى مثل الجلد، لتصبح نوعاً لنسيج ندبة أنثويّة حسيّة وماديّة، والتي بدورها تعيد تأويل تراث ثقافي وتعيد اختراع الأنماط التقليديّة المغربيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم تصميم هذا العمل ليدوم طيلة المعرض، حيث توضع 9 عمدان على منصّة، يتكوّن كل عمود منها من أنواع تربة من أنحاء مختلفة في الأردن. تم بناء كل عمود باستعمال تقنية التربة المدكوكة التقليديّة، ووضعت ضمن طبقات متراكمة تعكس كل منها لوناً وملمساً فريداً.
الزوار مدعوّون للمس هذه الأشكال الهندسيّة، وبينما هم يفعلون ذلك، تنهار وتتآكل. تعمل المنصّة كغربال يسمح لفتات وبقايا الأعمدة الطينيّة بالتساقط عبرها إلى الأرض.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم تصميم هذا العمل ليدوم طيلة المعرض، حيث توضع 9 عمدان على منصّة، يتكوّن كل عمود منها من أنواع تربة من أنحاء مختلفة في الأردن. تم بناء كل عمود باستعمال تقنية التربة المدكوكة التقليديّة، ووضعت ضمن طبقات متراكمة تعكس كل منها لوناً وملمساً فريداً.
الزوار مدعوّون للمس هذه الأشكال الهندسيّة، وبينما هم يفعلون ذلك، تنهار وتتآكل. تعمل المنصّة كغربال يسمح لفتات وبقايا الأعمدة الطينيّة بالتساقط عبرها إلى الأرض.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
المجموعة المعروضة مستوحاة من الحصاة وتشكيلاتها الطبيعية التي تعطي شعوراً بالتوازن والتناغم مع البيئة المحيطة. من خلال اللون والملمس، تكشف القطعة التوتر بين المتناقضات؛ حوارٌ بين الحداثة وثوران الأرض وألوان الحلوى وملمس المعادن القاسي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
المجموعة المعروضة مستوحاة من الحصاة وتشكيلاتها الطبيعية التي تعطي شعوراً بالتوازن والتناغم مع البيئة المحيطة. من خلال اللون والملمس، تكشف القطعة التوتر بين المتناقضات؛ حوارٌ بين الحداثة وثوران الأرض وألوان الحلوى وملمس المعادن القاسي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
المجموعة المعروضة مستوحاة من الحصاة وتشكيلاتها الطبيعية التي تعطي شعوراً بالتوازن والتناغم مع البيئة المحيطة. من خلال اللون والملمس، تكشف القطعة التوتر بين المتناقضات؛ حوارٌ بين الحداثة وثوران الأرض وألوان الحلوى وملمس المعادن القاسي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم وضع مجسّمات وأثاث وعناصر وظيفية بجانب، وفوق وخلف بعضها. معاً، جميع الأدوات وجميع العمارة تقدم نفسها على أنها صماء؛ مكان في ما بين المدينة وغرفة المعيشة. في محاولة لتحديد نطاق الأداة وما تتظاهر بعمله، يتساءل المرء هل هذا مجسّم؟ أثاث؟ أم عمارة؟
عندما يتم تكبير المجسّم نتوقع أن يصبح حقيقياً. العمارة لأن العلاقة بين الفضاء التي ينتجه أو يؤثر فيه حقيقي. فهي خطة حقيقية وقسم حقيقي يجعل من الفضاء مساحة ملفتة. ولأن حجم الأثاث حقيقي، يمكن وضع أشياء عليه أو تجلس عليه وهكذا يصبح مقعداً. أو بإمكانك تقسيم غرفة وحجب منظر به وهكذا يصبح ستاراً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم وضع مجسّمات وأثاث وعناصر وظيفية بجانب، وفوق وخلف بعضها. معاً، جميع الأدوات وجميع العمارة تقدم نفسها على أنها صماء؛ مكان في ما بين المدينة وغرفة المعيشة. في محاولة لتحديد نطاق الأداة وما تتظاهر بعمله، يتساءل المرء هل هذا مجسّم؟ أثاث؟ أم عمارة؟
عندما يتم تكبير المجسّم نتوقع أن يصبح حقيقياً. العمارة لأن العلاقة بين الفضاء التي ينتجه أو يؤثر فيه حقيقي. فهي خطة حقيقية وقسم حقيقي يجعل من الفضاء مساحة ملفتة. ولأن حجم الأثاث حقيقي، يمكن وضع أشياء عليه أو تجلس عليه وهكذا يصبح مقعداً. أو بإمكانك تقسيم غرفة وحجب منظر به وهكذا يصبح ستاراً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تشير التقديرات إلى أن هناك حوالي 11,500,000 أنبوب أرجيلة يتم استخدامه لمرة واحدة ثم يرمى في النفايات في كل عام في الأردن، وقد يصل الرقم إلى 430,000,000 أنبوباً سنوياً على مستوى العالم العربي.
مشروع الأرجيلة، هو نهج قائم على دراسة النظام العام لحل هذه المشكلة البيئية المتفاقمة. قُدم على جزئين: يعرض الجزء الأول كيف يمكن بدايةً إعادة استخدام المخلفات البلاستيكية التي أنتجها النظام القائم وتحويلها إلى عناصر وظيفية للاستخدام اليومي، بينما يطرح الجزء الثاني للمشروع دورة للإنتاج والاستهلاك لتقليل الأثر البيئي الملحوظ لمخلفات الأرجيلة.
هذا العمل عبارة عن طوب بناء أنتج باستخدام أنابيب أرجيلة معاد تدويرها، وصنعت عن طريق مجموعة PLORO.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تشير التقديرات إلى أن هناك حوالي 11,500,000 أنبوب أرجيلة يتم استخدامه لمرة واحدة ثم يرمى في النفايات في كل عام في الأردن، وقد يصل الرقم إلى 430,000,000 أنبوباً سنوياً على مستوى العالم العربي.
مشروع الأرجيلة، هو نهج قائم على دراسة النظام العام لحل هذه المشكلة البيئية المتفاقمة. قُدم على جزئين: يعرض الجزء الأول كيف يمكن بدايةً إعادة استخدام المخلفات البلاستيكية التي أنتجها النظام القائم وتحويلها إلى عناصر وظيفية للاستخدام اليومي، بينما يطرح الجزء الثاني للمشروع دورة للإنتاج والاستهلاك لتقليل الأثر البيئي الملحوظ لمخلفات الأرجيلة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تشير التقديرات إلى أن هناك حوالي 11,500,000 أنبوب أرجيلة يتم استخدامه لمرة واحدة ثم يرمى في النفايات في كل عام في الأردن، وقد يصل الرقم إلى 430,000,000 أنبوباً سنوياً على مستوى العالم العربي.
مشروع الأرجيلة، هو نهج قائم على دراسة النظام العام لحل هذه المشكلة البيئية المتفاقمة. قُدم على جزئين: يعرض الجزء الأول كيف يمكن بدايةً إعادة استخدام المخلفات البلاستيكية التي أنتجها النظام القائم وتحويلها إلى عناصر وظيفية للاستخدام اليومي، بينما يطرح الجزء الثاني للمشروع دورة للإنتاج والاستهلاك لتقليل الأثر البيئي الملحوظ لمخلفات الأرجيلة.
صمّم بسام الهنيدي الإضاءة والمقعد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يحاول كرسي الأرض التطرق إلى موضوعين في الأردن: الاستخدام المفرط للاسمنت كمادة تدخل في عملية البناء، وقلة القراءة.
لا تزال مادة الاسمنت هي المادة الأكثر استخداماً في عملية البناء في الأردن، على الرغم من أن استخدام الموارد الطبيعية المحلية والتقنيات القديمة سيكون أكثر استدامة خصوصاً مع مناخ المنطقة الجاف.
يتطرق الكرسي إلى موضوع الاستعمار الذاتي وخسارة لهجات الصحراء العربية والحرف المتعلقة بها.
طبيعة الكرسي المريحة مصممة لتشجع على القراءة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يحاول كرسي الأرض التطرق إلى موضوعين في الأردن: الاستخدام المفرط للاسمنت كمادة تدخل في عملية البناء، وقلة القراءة.
لا تزال مادة الاسمنت هي المادة الأكثر استخداماً في عملية البناء في الأردن، على الرغم من أن استخدام الموارد الطبيعية المحلية والتقنيات القديمة سيكون أكثر استدامة خصوصاً مع مناخ المنطقة الجاف.
يتطرق الكرسي إلى موضوع الاستعمار الذاتي وخسارة لهجات الصحراء العربية والحرف المتعلقة بها.
طبيعة الكرسي المريحة مصممة لتشجع على القراءة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يقدّم العمل يقدم نموذجاً لحديقة عامة بعليّة.
تستخدم الدول الناطقة باللغة العربية في الجزء الشرقي من حوض المتوسط تصغير كلمة جنة - "جنينة" - للإشارة إلى الحديقة. وهو أمر درجت عليه اللغات السامية، حيث يتم خلط استخدام لفظة "جنينة" للحديقة والجنّة.
"الجنينة" هو إنشاء مرهف مكون من نباتات مرتبة بعناية تقدم نموذجاً مصغراً عن الجنة. مملكة شخصية مصغرة، وقطعة من إلهام بيئي أكبر، يرى العالم حقلاً مستمراً من الحياة المنظمة.
فمع ظهور الدولة الحديثة، تتوافق التصورات عن الحدائق مع رؤية الاستعمار ونسخته التي قدمها للشرق الأوسط المُخضّر. جزء كبير من المنظر الطبيعي في دول الشام والخليج العربي موروث خيالي: عشب مقصوص بعناية وخُضرة ممتدة، وعناية وخصوبة أصبحت ممكنة بسبب توفر مياه مُحلاة ومعالجة.
في الأردن تتشابك التساؤلات في ما يخص المشهد الطبيعي مع الإلهام التطويري، كلاهما يسأل كيف يمكن إعادة تخيل الجنة في واحدة من أفقر دول العالم مائياً.
في هذا السياق يقدم أسبوع عمان للتصميم واستديو لباني × العمارة المدنية نموذجاً لحديقة عامة بعليّة تتحدى كل من التصور العربي للحديقة كجنة، والجزئية الاستعمارية في المشهد الطبيعي الحديث. تتضمن الحديقة أيضاً نباتات بعليّة من أنحاء الأردن، لتشكّل عيّنة من النظام البيئي في بلاد الشام. إنشاء "جنينات صغيرة" هو دعوة لإعادة التفكير في دور الحدائق العامة في ظل الندرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يقدّم العمل يقدم نموذجاً لحديقة عامة بعليّة.
تستخدم الدول الناطقة باللغة العربية في الجزء الشرقي من حوض المتوسط تصغير كلمة جنة - "جنينة" - للإشارة إلى الحديقة. وهو أمر درجت عليه اللغات السامية، حيث يتم خلط استخدام لفظة "جنينة" للحديقة والجنّة.
"الجنينة" هو إنشاء مرهف مكون من نباتات مرتبة بعناية تقدم نموذجاً مصغراً عن الجنة. مملكة شخصية مصغرة، وقطعة من إلهام بيئي أكبر، يرى العالم حقلاً مستمراً من الحياة المنظمة.
فمع ظهور الدولة الحديثة، تتوافق التصورات عن الحدائق مع رؤية الاستعمار ونسخته التي قدمها للشرق الأوسط المُخضّر. جزء كبير من المنظر الطبيعي في دول الشام والخليج العربي موروث خيالي: عشب مقصوص بعناية وخُضرة ممتدة، وعناية وخصوبة أصبحت ممكنة بسبب توفر مياه مُحلاة ومعالجة.
في الأردن تتشابك التساؤلات في ما يخص المشهد الطبيعي مع الإلهام التطويري، كلاهما يسأل كيف يمكن إعادة تخيل الجنة في واحدة من أفقر دول العالم مائياً.
في هذا السياق يقدم أسبوع عمان للتصميم واستديو لباني × العمارة المدنية نموذجاً لحديقة عامة بعليّة تتحدى كل من التصور العربي للحديقة كجنة، والجزئية الاستعمارية في المشهد الطبيعي الحديث. تتضمن الحديقة أيضاً نباتات بعليّة من أنحاء الأردن، لتشكّل عيّنة من النظام البيئي في بلاد الشام. إنشاء "جنينات صغيرة" هو دعوة لإعادة التفكير في دور الحدائق العامة في ظل الندرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يقدّم العمل يقدم نموذجاً لحديقة عامة بعليّة.
تستخدم الدول الناطقة باللغة العربية في الجزء الشرقي من حوض المتوسط تصغير كلمة جنة - "جنينة" - للإشارة إلى الحديقة. وهو أمر درجت عليه اللغات السامية، حيث يتم خلط استخدام لفظة "جنينة" للحديقة والجنّة.
"الجنينة" هو إنشاء مرهف مكون من نباتات مرتبة بعناية تقدم نموذجاً مصغراً عن الجنة. مملكة شخصية مصغرة، وقطعة من إلهام بيئي أكبر، يرى العالم حقلاً مستمراً من الحياة المنظمة.
فمع ظهور الدولة الحديثة، تتوافق التصورات عن الحدائق مع رؤية الاستعمار ونسخته التي قدمها للشرق الأوسط المُخضّر. جزء كبير من المنظر الطبيعي في دول الشام والخليج العربي موروث خيالي: عشب مقصوص بعناية وخُضرة ممتدة، وعناية وخصوبة أصبحت ممكنة بسبب توفر مياه مُحلاة ومعالجة.
في الأردن تتشابك التساؤلات في ما يخص المشهد الطبيعي مع الإلهام التطويري، كلاهما يسأل كيف يمكن إعادة تخيل الجنة في واحدة من أفقر دول العالم مائياً.
في هذا السياق يقدم أسبوع عمان للتصميم واستديو لباني × العمارة المدنية نموذجاً لحديقة عامة بعليّة تتحدى كل من التصور العربي للحديقة كجنة، والجزئية الاستعمارية في المشهد الطبيعي الحديث. تتضمن الحديقة أيضاً نباتات بعليّة من أنحاء الأردن، لتشكّل عيّنة من النظام البيئي في بلاد الشام. إنشاء "جنينات صغيرة" هو دعوة لإعادة التفكير في دور الحدائق العامة في ظل الندرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يقدّم العمل يقدم نموذجاً لحديقة عامة بعليّة.
تستخدم الدول الناطقة باللغة العربية في الجزء الشرقي من حوض المتوسط تصغير كلمة جنة - "جنينة" - للإشارة إلى الحديقة. وهو أمر درجت عليه اللغات السامية، حيث يتم خلط استخدام لفظة "جنينة" للحديقة والجنّة.
"الجنينة" هو إنشاء مرهف مكون من نباتات مرتبة بعناية تقدم نموذجاً مصغراً عن الجنة. مملكة شخصية مصغرة، وقطعة من إلهام بيئي أكبر، يرى العالم حقلاً مستمراً من الحياة المنظمة.
فمع ظهور الدولة الحديثة، تتوافق التصورات عن الحدائق مع رؤية الاستعمار ونسخته التي قدمها للشرق الأوسط المُخضّر. جزء كبير من المنظر الطبيعي في دول الشام والخليج العربي موروث خيالي: عشب مقصوص بعناية وخُضرة ممتدة، وعناية وخصوبة أصبحت ممكنة بسبب توفر مياه مُحلاة ومعالجة.
في الأردن تتشابك التساؤلات في ما يخص المشهد الطبيعي مع الإلهام التطويري، كلاهما يسأل كيف يمكن إعادة تخيل الجنة في واحدة من أفقر دول العالم مائياً.
في هذا السياق يقدم أسبوع عمان للتصميم واستديو لباني × العمارة المدنية نموذجاً لحديقة عامة بعليّة تتحدى كل من التصور العربي للحديقة كجنة، والجزئية الاستعمارية في المشهد الطبيعي الحديث. تتضمن الحديقة أيضاً نباتات بعليّة من أنحاء الأردن، لتشكّل عيّنة من النظام البيئي في بلاد الشام. إنشاء "جنينات صغيرة" هو دعوة لإعادة التفكير في دور الحدائق العامة في ظل الندرة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يسلط معرض "أنماط حضريّة" الضوء على آثار الاستغلال البشري للبيئة الطبيعيّة في الأردن من خلال الخرائط وصور الأقمار الصناعية. فعلى مدار آلاف السنين، استطاع سكان المنطقة العيش والتكيّف مع البيئة المحيطة بهم بتناغم واستدامة. لكن في ظل الظروف الاقتصادية العالمية والأحوال السياسية المتقلّبة في المنطقة، بالإضافة الى النمو السكاني المتسارع وازدياد الحاجة لاستغلال الموارد الطبيعيّة، تغيّرت البيئة الطبيعيّة للأردن بشكل جذري عمّا كانت عليه. فنشأ الامتداد الحضري غير المنظم، وتوسعت رقعة صناعات التعدين والتحجير والاستنزاف الممنهج للغابات والمناطق الزراعيّة، والاستهلاك المفرط لمصادر المياه الطبيعيّة التأثير فكان لكل ذلك التأثير الأكبر لتلك التغييرات.
من خلال العمل على هذا المعرض تمّت دراسة وتخطيط الحدود السياسية للأردن والتي تبلغ مساحتها 89 ألف كيلو متر مربّع، وتحديد ما يقارب 2500 نقطة مختلفة تغطي تلك التغييرات عن طريق نظم المعلومات الجغرافية التي التقطتها الأقمار الصناعيّة، ومقارنة تلك النقاط بصور فضائية التقطتها وكالة المخابرات الأميركيّة للمنطقة في الستينيّات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يسلط معرض "أنماط حضريّة" الضوء على آثار الاستغلال البشري للبيئة الطبيعيّة في الأردن من خلال الخرائط وصور الأقمار الصناعية. فعلى مدار آلاف السنين، استطاع سكان المنطقة العيش والتكيّف مع البيئة المحيطة بهم بتناغم واستدامة. لكن في ظل الظروف الاقتصادية العالمية والأحوال السياسية المتقلّبة في المنطقة، بالإضافة الى النمو السكاني المتسارع وازدياد الحاجة لاستغلال الموارد الطبيعيّة، تغيّرت البيئة الطبيعيّة للأردن بشكل جذري عمّا كانت عليه. فنشأ الامتداد الحضري غير المنظم، وتوسعت رقعة صناعات التعدين والتحجير والاستنزاف الممنهج للغابات والمناطق الزراعيّة، والاستهلاك المفرط لمصادر المياه الطبيعيّة التأثير فكان لكل ذلك التأثير الأكبر لتلك التغييرات.
من خلال العمل على هذا المعرض تمّت دراسة وتخطيط الحدود السياسية للأردن والتي تبلغ مساحتها 89 ألف كيلو متر مربّع، وتحديد ما يقارب 2500 نقطة مختلفة تغطي تلك التغييرات عن طريق نظم المعلومات الجغرافية التي التقطتها الأقمار الصناعيّة، ومقارنة تلك النقاط بصور فضائية التقطتها وكالة المخابرات الأميركيّة للمنطقة في الستينيّات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يسلط معرض "أنماط حضريّة" الضوء على آثار الاستغلال البشري للبيئة الطبيعيّة في الأردن من خلال الخرائط وصور الأقمار الصناعية. فعلى مدار آلاف السنين، استطاع سكان المنطقة العيش والتكيّف مع البيئة المحيطة بهم بتناغم واستدامة. لكن في ظل الظروف الاقتصادية العالمية والأحوال السياسية المتقلّبة في المنطقة، بالإضافة الى النمو السكاني المتسارع وازدياد الحاجة لاستغلال الموارد الطبيعيّة، تغيّرت البيئة الطبيعيّة للأردن بشكل جذري عمّا كانت عليه. فنشأ الامتداد الحضري غير المنظم، وتوسعت رقعة صناعات التعدين والتحجير والاستنزاف الممنهج للغابات والمناطق الزراعيّة، والاستهلاك المفرط لمصادر المياه الطبيعيّة التأثير فكان لكل ذلك التأثير الأكبر لتلك التغييرات.
من خلال العمل على هذا المعرض تمّت دراسة وتخطيط الحدود السياسية للأردن والتي تبلغ مساحتها 89 ألف كيلو متر مربّع، وتحديد ما يقارب 2500 نقطة مختلفة تغطي تلك التغييرات عن طريق نظم المعلومات الجغرافية التي التقطتها الأقمار الصناعيّة، ومقارنة تلك النقاط بصور فضائية التقطتها وكالة المخابرات الأميركيّة للمنطقة في الستينيّات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نظرة إلى عالم القصص المصوّرة في العالم العربي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
السمندل مؤسّسة تطوعيّة غير ربحيّة تكرّس جهودها للنهوض بفن الروايات المصوّرة "الكوميكس" في لبنان والعالم عبر نشرها وتنظيم الفعاليات المتعلّقة بهذا الفن منذ العام 2007.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
سكفكف مجلّة مستقلة للقصص المصورة تصدر من الدار البيضاء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"جراج" مجلة مصريّة مستقلة للقصص المصورة "الكوميكس" تصدر عن مشروع "كوكب الرسامين"، أسّسها الثنائي "توينز كارتوون". تجمع المجلّة بين أعمال فنانين محترفين من جميع أنحاء الوطن العربي بهدف خلق التفاعل بين الرسامين لزيادة إنتاج الكوميكس والترويج له ليصبح فناً شعبياً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تهدف المجلّة، التي أطلقت العام 2013 أثناء إقامة فنيّة، إلى استكشاف الأبعاد الاجتماعيّة والثقافيّة في المغرب عبر الرسومات والنصوص التي تتأرجح ما بين الجد والهزل، والخير والشر، والأسود والأبيض، بينما تصف التباينات الدقيقة ضمن مجتمع متغيّر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
توك توك دوريّة مطبوعة تهدف إلى نشر الأشرطة المرسومة بروح حرة ومعاصرة يحررها رساميها أنفسهم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
فنزين مجلة "كوميكس" ينشرها ويحررها مايك دردريان منذ العام 2018، وذلك بهدف إنتاج رسوم مصوّرة تتناول مواضيع الخيال العلمي والروايات بالتعاون مع فناني الكوميكس والرسامين والكتاب من المنطقة والعالم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الباعة المتجولون ظاهرة تاريخيّة في بيئة عمّان الحضريّة، إذ تنعكس آثار هذه المهنة الاجتماعيّة والاقتصاديّة الملموسة في وضع بسطاتهم القانوني والتجاري. وفي السنوات الأخيرة، يتنافس الباعة المتجولون على أماكنهم على الرّغم من إمكانيّة أن يصبحوا أصحاب أعمال صغيرة.
يطمح المشروع، عبر إنشاء بسطة مرنة ومتعدّدة الاستخدامات وسعرها معقول، إلى مساعدة البائعين المتجولين وأي مستفيدين محتملين آخرين على تنظيم أعمالهم بأكثر الطرق استغلالاً للمساحات، مع حريّة أكبر في التنقّل. يأخذ المشروع بعين الاعتبار عدد الباعة المتجولين الكبير والعمّال في الأردن والعالم العربي، ويسعى لتطوير وتحسين حريّة الحركة التي يحتاجونها للتنقّل في الشوارع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الباعة المتجولون ظاهرة تاريخيّة في بيئة عمّان الحضريّة، إذ تنعكس آثار هذه المهنة الاجتماعيّة والاقتصاديّة الملموسة في وضع بسطاتهم القانوني والتجاري. وفي السنوات الأخيرة، يتنافس الباعة المتجولون على أماكنهم على الرّغم من إمكانيّة أن يصبحوا أصحاب أعمال صغيرة.
يطمح المشروع، عبر إنشاء بسطة مرنة ومتعدّدة الاستخدامات وسعرها معقول، إلى مساعدة البائعين المتجولين وأي مستفيدين محتملين آخرين على تنظيم أعمالهم بأكثر الطرق استغلالاً للمساحات، مع حريّة أكبر في التنقّل. يأخذ المشروع بعين الاعتبار عدد الباعة المتجولين الكبير والعمّال في الأردن والعالم العربي، ويسعى لتطوير وتحسين حريّة الحركة التي يحتاجونها للتنقّل في الشوارع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الباعة المتجولون ظاهرة تاريخيّة في بيئة عمّان الحضريّة، إذ تنعكس آثار هذه المهنة الاجتماعيّة والاقتصاديّة الملموسة في وضع بسطاتهم القانوني والتجاري. وفي السنوات الأخيرة، يتنافس الباعة المتجولون على أماكنهم على الرّغم من إمكانيّة أن يصبحوا أصحاب أعمال صغيرة.
يطمح المشروع، عبر إنشاء بسطة مرنة ومتعدّدة الاستخدامات وسعرها معقول، إلى مساعدة البائعين المتجولين وأي مستفيدين محتملين آخرين على تنظيم أعمالهم بأكثر الطرق استغلالاً للمساحات، مع حريّة أكبر في التنقّل. يأخذ المشروع بعين الاعتبار عدد الباعة المتجولين الكبير والعمّال في الأردن والعالم العربي، ويسعى لتطوير وتحسين حريّة الحركة التي يحتاجونها للتنقّل في الشوارع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تبقى قضية إمكانية الوصول إلى العناية الطارئة تحديّاً في بلاد معيّنة. بدلاً من مدّة التجاوب التي ينصح بها حول العالم والتي يجب أن لا تتجاوز 8 دقائق، من الممكن أن يتم استيقاف سيارة الإسعاف في فلسطين على كل حاجز تفتيش وبمعدّل تأخير يقدّر بـ15 دقيقة، دون احتساب الوقت الذي تقضيه سيارات الإسعاف في أزمة السير.
إضافة إلى ذلك، قد تصل مدة ترتيب طلب نقل حالة مرضيّة إلى مستشفيات القدس مع سلطات الاحتلال إلى 90 دقيقة أو أكثر.
يقدّم المشروع تصميماً عمليّاً بديلاً لاستعمال الاسعافات الأوليّة، بحيث يساعد على توفير العناية الطبيّة أثناء حالات إدارة الطوارئ، وخصوصاً في حالة تأخّر المسعفين أو كان هناك حاجة إلى عناية فوريّة.
يركز أحد أهداف المشروع على تنفيذ نظام عناية ما قبل الوصول إلى المستشفى الصحية، والتي تشرك الأشخاص العاديين بالعناية الطبيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تبقى قضية إمكانية الوصول إلى العناية الطارئة تحديّاً في بلاد معيّنة. بدلاً من مدّة التجاوب التي ينصح بها حول العالم والتي يجب أن لا تتجاوز 8 دقائق، من الممكن أن يتم استيقاف سيارة الإسعاف في فلسطين على كل حاجز تفتيش وبمعدّل تأخير يقدّر بـ15 دقيقة، دون احتساب الوقت الذي تقضيه سيارات الإسعاف في أزمة السير.
إضافة إلى ذلك، قد تصل مدة ترتيب طلب نقل حالة مرضيّة إلى مستشفيات القدس مع سلطات الاحتلال إلى 90 دقيقة أو أكثر.
يقدّم المشروع تصميماً عمليّاً بديلاً لاستعمال الاسعافات الأوليّة، بحيث يساعد على توفير العناية الطبيّة أثناء حالات إدارة الطوارئ، وخصوصاً في حالة تأخّر المسعفين أو كان هناك حاجة إلى عناية فوريّة.
يركز أحد أهداف المشروع على تنفيذ نظام عناية ما قبل الوصول إلى المستشفى الصحية، والتي تشرك الأشخاص العاديين بالعناية الطبيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تبقى قضية إمكانية الوصول إلى العناية الطارئة تحديّاً في بلاد معيّنة. بدلاً من مدّة التجاوب التي ينصح بها حول العالم والتي يجب أن لا تتجاوز 8 دقائق، من الممكن أن يتم استيقاف سيارة الإسعاف في فلسطين على كل حاجز تفتيش وبمعدّل تأخير يقدّر بـ15 دقيقة، دون احتساب الوقت الذي تقضيه سيارات الإسعاف في أزمة السير.
إضافة إلى ذلك، قد تصل مدة ترتيب طلب نقل حالة مرضيّة إلى مستشفيات القدس مع سلطات الاحتلال إلى 90 دقيقة أو أكثر.
يقدّم المشروع تصميماً عمليّاً بديلاً لاستعمال الاسعافات الأوليّة، بحيث يساعد على توفير العناية الطبيّة أثناء حالات إدارة الطوارئ، وخصوصاً في حالة تأخّر المسعفين أو كان هناك حاجة إلى عناية فوريّة.
يركز أحد أهداف المشروع على تنفيذ نظام عناية ما قبل الوصول إلى المستشفى الصحية، والتي تشرك الأشخاص العاديين بالعناية الطبيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المجموعة المعروضة جزءاً من مشروع "أشكال مفرغة" المستمر، الذي يعيد ويستعيد أشكال السفن الفعليّة من بلاد الشام التي يقتنيها متحف "ميتروبوليتان" للفن في نيويورك. تأخذ المجموعة قصص تلك السفن في محاولة لاستنطاقها.
يسلّط العمل الضوء على الزجاج الأثري من بلاد الشام المستخدم حاليّاً كخلفية لواجهات المحلات والصناديق الزجاجيّة في الغرب.
يمكن النظر إلى هذه السفن من ناحية انتقادية تقوم بمساءلة العناصر التي كونت التصورات عن القسم الجنوبي من العالم، في الوقت الذي كانت تحجب فيه السلطات القصص عن جماهير تلك المناطق وتحتكر روايتها من منظور مغاير.
تحوّل الشاشة السفن إلى أشكال غير مرئيّة، كما هي في وضعها الحالي، لكنّها تتلاعب بظلال هذه الأشكال لتأكيد الآثار التي تتركها على الأرض. تمّ نفخ الزجاج لهذه الأشكال من قبل عائلة توام في جبع بفلسطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المجموعة المعروضة جزءاً من مشروع "أشكال مفرغة" المستمر، الذي يعيد ويستعيد أشكال السفن الفعليّة من بلاد الشام التي يقتنيها متحف "ميتروبوليتان" للفن في نيويورك. تأخذ المجموعة قصص تلك السفن في محاولة لاستنطاقها.
يسلّط العمل الضوء على الزجاج الأثري من بلاد الشام المستخدم حاليّاً كخلفية لواجهات المحلات والصناديق الزجاجيّة في الغرب.
يمكن النظر إلى هذه السفن من ناحية انتقادية تقوم بمساءلة العناصر التي كونت التصورات عن القسم الجنوبي من العالم، في الوقت الذي كانت تحجب فيه السلطات القصص عن جماهير تلك المناطق وتحتكر روايتها من منظور مغاير.
تحوّل الشاشة السفن إلى أشكال غير مرئيّة، كما هي في وضعها الحالي، لكنّها تتلاعب بظلال هذه الأشكال لتأكيد الآثار التي تتركها على الأرض. تمّ نفخ الزجاج لهذه الأشكال من قبل عائلة توام في جبع بفلسطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المجموعة المعروضة جزءاً من مشروع "أشكال مفرغة" المستمر، الذي يعيد ويستعيد أشكال السفن الفعليّة من بلاد الشام التي يقتنيها متحف "ميتروبوليتان" للفن في نيويورك. تأخذ المجموعة قصص تلك السفن في محاولة لاستنطاقها.
يسلّط العمل الضوء على الزجاج الأثري من بلاد الشام المستخدم حاليّاً كخلفية لواجهات المحلات والصناديق الزجاجيّة في الغرب.
يمكن النظر إلى هذه السفن من ناحية انتقادية تقوم بمساءلة العناصر التي كونت التصورات عن القسم الجنوبي من العالم، في الوقت الذي كانت تحجب فيه السلطات القصص عن جماهير تلك المناطق وتحتكر روايتها من منظور مغاير.
تحوّل الشاشة السفن إلى أشكال غير مرئيّة، كما هي في وضعها الحالي، لكنّها تتلاعب بظلال هذه الأشكال لتأكيد الآثار التي تتركها على الأرض. تمّ نفخ الزجاج لهذه الأشكال من قبل عائلة توام في جبع بفلسطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المجموعة المعروضة جزءاً من مشروع "أشكال مفرغة" المستمر، الذي يعيد ويستعيد أشكال السفن الفعليّة من بلاد الشام التي يقتنيها متحف "ميتروبوليتان" للفن في نيويورك. تأخذ المجموعة قصص تلك السفن في محاولة لاستنطاقها.
يسلّط العمل الضوء على الزجاج الأثري من بلاد الشام المستخدم حاليّاً كخلفية لواجهات المحلات والصناديق الزجاجيّة في الغرب.
يمكن النظر إلى هذه السفن من ناحية انتقادية تقوم بمساءلة العناصر التي كونت التصورات عن القسم الجنوبي من العالم، في الوقت الذي كانت تحجب فيه السلطات القصص عن جماهير تلك المناطق وتحتكر روايتها من منظور مغاير.
تحوّل الشاشة السفن إلى أشكال غير مرئيّة، كما هي في وضعها الحالي، لكنّها تتلاعب بظلال هذه الأشكال لتأكيد الآثار التي تتركها على الأرض. تمّ نفخ الزجاج لهذه الأشكال من قبل عائلة توام في جبع بفلسطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المجموعة المعروضة جزءاً من مشروع "أشكال مفرغة" المستمر، الذي يعيد ويستعيد أشكال السفن الفعليّة من بلاد الشام التي يقتنيها متحف "ميتروبوليتان" للفن في نيويورك. تأخذ المجموعة قصص تلك السفن في محاولة لاستنطاقها.
يسلّط العمل الضوء على الزجاج الأثري من بلاد الشام المستخدم حاليّاً كخلفية لواجهات المحلات والصناديق الزجاجيّة في الغرب.
يمكن النظر إلى هذه السفن من ناحية انتقادية تقوم بمساءلة العناصر التي كونت التصورات عن القسم الجنوبي من العالم، في الوقت الذي كانت تحجب فيه السلطات القصص عن جماهير تلك المناطق وتحتكر روايتها من منظور مغاير.
تحوّل الشاشة السفن إلى أشكال غير مرئيّة، كما هي في وضعها الحالي، لكنّها تتلاعب بظلال هذه الأشكال لتأكيد الآثار التي تتركها على الأرض. تمّ نفخ الزجاج لهذه الأشكال من قبل عائلة توام في جبع بفلسطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذه المجموعة بهدف تكريم وتقدير معاناة اللاجئين السوريين. تم إنشاء المجموعة وتنسيقها بشكل رئيسي من حركة الورق التي تشبه العش، والذي يمثّل الحاجة للحماية والتعبير عن عزلة اللاجئين في بيوتهم الجديدة. استوحيت هذه المهارة اليدويّة من حرفة "حصر" السجاد السوريّة، والتي كانت تستعمل يوماً لتزيين المنازل، وتستخدم الآن لمنح الدفء للنازحين. تتضمّن العمليّة حياكةً مستمرة عبر إضافة طبقات تصبح منحنيات تشبه انحناءات الجسد. تغطي الأعمال مرتديها لتمنحه شعوراً شافياً بالدفء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذه المجموعة بهدف تكريم وتقدير معاناة اللاجئين السوريين. تم إنشاء المجموعة وتنسيقها بشكل رئيسي من حركة الورق التي تشبه العش، والذي يمثّل الحاجة للحماية والتعبير عن عزلة اللاجئين في بيوتهم الجديدة. استوحيت هذه المهارة اليدويّة من حرفة "حصر" السجاد السوريّة، والتي كانت تستعمل يوماً لتزيين المنازل، وتستخدم الآن لمنح الدفء للنازحين. تتضمّن العمليّة حياكةً مستمرة عبر إضافة طبقات تصبح منحنيات تشبه انحناءات الجسد. تغطي الأعمال مرتديها لتمنحه شعوراً شافياً بالدفء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذه المجموعة بهدف تكريم وتقدير معاناة اللاجئين السوريين. تم إنشاء المجموعة وتنسيقها بشكل رئيسي من حركة الورق التي تشبه العش، والذي يمثّل الحاجة للحماية والتعبير عن عزلة اللاجئين في بيوتهم الجديدة. استوحيت هذه المهارة اليدويّة من حرفة "حصر" السجاد السوريّة، والتي كانت تستعمل يوماً لتزيين المنازل، وتستخدم الآن لمنح الدفء للنازحين. تتضمّن العمليّة حياكةً مستمرة عبر إضافة طبقات تصبح منحنيات تشبه انحناءات الجسد. تغطي الأعمال مرتديها لتمنحه شعوراً شافياً بالدفء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذه المجموعة بهدف تكريم وتقدير معاناة اللاجئين السوريين. تم إنشاء المجموعة وتنسيقها بشكل رئيسي من حركة الورق التي تشبه العش، والذي يمثّل الحاجة للحماية والتعبير عن عزلة اللاجئين في بيوتهم الجديدة. استوحيت هذه المهارة اليدويّة من حرفة "حصر" السجاد السوريّة، والتي كانت تستعمل يوماً لتزيين المنازل، وتستخدم الآن لمنح الدفء للنازحين. تتضمّن العمليّة حياكةً مستمرة عبر إضافة طبقات تصبح منحنيات تشبه انحناءات الجسد. تغطي الأعمال مرتديها لتمنحه شعوراً شافياً بالدفء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يبدأ هذا الإنشاء بسلسلة من الرسومات المعاصرة، والتي استلهمت من خصائص التطريز الفلسطيني التقليدي الحكائي والعجائبي، والذي كلّف فيصل به استوديو كواكب في بيروت. تم تأويل التصاميم في العديد من الوسائط من خلال مجموعتين إضافيتين: طباعة على القماش من لأليكساندرا سادي، كجزء من خليط المنسوجات الذي يشكّل الشاشة، وخزفيّات من زينة المالكي، والتي تستعمل الرموز المطرّزة لخصائصها الملزمة لربط طبقات الأرض مع بعضها البعض، وتقليص الأشكال من أحجامها الأكبر. ومع خطوط قماش الجاكار التي تذكّر بمنسوجات الشام التقليديّة، تبقى حدود العمل العامة في رحلة استكشاف للألفة والتعبير وحريّة المساحة المحليّة.
الرموز من استوديو كواكب، طباعة القماش أليكساندرا سادي، والخزف لزينة المالكي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يبدأ هذا الإنشاء بسلسلة من الرسومات المعاصرة، والتي استلهمت من خصائص التطريز الفلسطيني التقليدي الحكائي والعجائبي، والذي كلّف فيصل به استوديو كواكب في بيروت. تم تأويل التصاميم في العديد من الوسائط من خلال مجموعتين إضافيتين: طباعة على القماش من لأليكساندرا سادي، كجزء من خليط المنسوجات الذي يشكّل الشاشة، وخزفيّات من زينة المالكي، والتي تستعمل الرموز المطرّزة لخصائصها الملزمة لربط طبقات الأرض مع بعضها البعض، وتقليص الأشكال من أحجامها الأكبر. ومع خطوط قماش الجاكار التي تذكّر بمنسوجات الشام التقليديّة، تبقى حدود العمل العامة في رحلة استكشاف للألفة والتعبير وحريّة المساحة المحليّة.
الرموز من استوديو كواكب، طباعة القماش أليكساندرا سادي، والخزف لزينة المالكي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يبدأ هذا الإنشاء بسلسلة من الرسومات المعاصرة، والتي استلهمت من خصائص التطريز الفلسطيني التقليدي الحكائي والعجائبي، والذي كلّف فيصل به استوديو كواكب في بيروت. تم تأويل التصاميم في العديد من الوسائط من خلال مجموعتين إضافيتين: طباعة على القماش من لأليكساندرا سادي، كجزء من خليط المنسوجات الذي يشكّل الشاشة، وخزفيّات من زينة المالكي، والتي تستعمل الرموز المطرّزة لخصائصها الملزمة لربط طبقات الأرض مع بعضها البعض، وتقليص الأشكال من أحجامها الأكبر. ومع خطوط قماش الجاكار التي تذكّر بمنسوجات الشام التقليديّة، تبقى حدود العمل العامة في رحلة استكشاف للألفة والتعبير وحريّة المساحة المحليّة.
الرموز من استوديو كواكب، طباعة القماش أليكساندرا سادي، والخزف لزينة المالكي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يبدأ هذا الإنشاء بسلسلة من الرسومات المعاصرة، والتي استلهمت من خصائص التطريز الفلسطيني التقليدي الحكائي والعجائبي، والذي كلّف فيصل به استوديو كواكب في بيروت. تم تأويل التصاميم في العديد من الوسائط من خلال مجموعتين إضافيتين: طباعة على القماش من لأليكساندرا سادي، كجزء من خليط المنسوجات الذي يشكّل الشاشة، وخزفيّات من زينة المالكي، والتي تستعمل الرموز المطرّزة لخصائصها الملزمة لربط طبقات الأرض مع بعضها البعض، وتقليص الأشكال من أحجامها الأكبر. ومع خطوط قماش الجاكار التي تذكّر بمنسوجات الشام التقليديّة، تبقى حدود العمل العامة في رحلة استكشاف للألفة والتعبير وحريّة المساحة المحليّة.
الرموز من استوديو كواكب، طباعة القماش أليكساندرا سادي، والخزف لزينة المالكي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تتضاعف اسطوانة التيرازو الخرسانيّة لتصبح طاولة وتلعب دور كمثبّت لتثبيت الشكل غير المستقر بطبيعته للطوق الذي يحمل المصباح. تحدّد الدائرة المساحة التي تقع أسفل المصباح، حيث يمكن للمرء الجلوس والقراءة، ما يضفي على المصباح جودة مكانيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنع المصباح من تيرازو خرساني مع رخام خرط على مخرطة حجريّة، وأنبوب فولاذي معاد تشكيله ومثبّت آليّاً بالخرسانة. تعد الفولاذ والخرسانة مادتّان مضادتان في نواح كثيرة، فهيكليّاً: واحد منهما أفضل للتوتر والآخر للضغط. تم تقليل شكل الخرسانة لتصبح حصى خشنة، بينما أصبح الفولاذ عنصراً هيكلياً خفيفاً لحمل المصباح. تقترن المادتان معاً لتحقيق التوازن ومقاومة قوى الجاذبيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تتضاعف اسطوانة التيرازو الخرسانيّة لتصبح طاولة وتلعب دور كمثبّت لتثبيت الشكل غير المستقر بطبيعته للطوق الذي يحمل المصباح. تحدّد الدائرة المساحة التي تقع أسفل المصباح، حيث يمكن للمرء الجلوس والقراءة، ما يضفي على المصباح جودة مكانيّة.
صنع المصباح من تيرازو خرساني مع رخام خرط على مخرطة حجريّة، وأنبوب فولاذي معاد تشكيله ومثبّت آليّاً بالخرسانة. تعد الفولاذ والخرسانة مادتّان مضادتان في نواح كثيرة، فهيكليّاً: واحد منهما أفضل للتوتر والآخر للضغط. تم تقليل شكل الخرسانة لتصبح حصى خشنة، بينما أصبح الفولاذ عنصراً هيكلياً خفيفاً لحمل المصباح. تقترن المادتان معاً لتحقيق التوازن ومقاومة قوى الجاذبيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تتضاعف اسطوانة التيرازو الخرسانيّة لتصبح طاولة وتلعب دور كمثبّت لتثبيت الشكل غير المستقر بطبيعته للطوق الذي يحمل المصباح. تحدّد الدائرة المساحة التي تقع أسفل المصباح، حيث يمكن للمرء الجلوس والقراءة، ما يضفي على المصباح جودة مكانيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لفكرة الأساسية من "بناناتوبيا" هي تخطيط مدينة القاهرة ورؤيتها من خلال عدسة فصل تسلط الضوء على الاختلافات الاجتماعية. تم اختيار الموز - كسلعة يتم تداولها كل يوم - وسيطاً لتخطيط الاختلافات الاجتماعية من خلال تتبع أسعاره في أحياء القاهرة. يكشف التفاوت في الأسعار والأنواع المعروضة اختلافات شاسعة بين ضواحي المدينة.
وبذلك تفتح بناناتوبيا الأعين على مشاكل اجتماعية قائمة في القاهرة وتكشف من خلال خرائط الموز، التقارب جغرافياً بين الغنى الفاحش والفقر في المدينة الواحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لفكرة الأساسية من "بناناتوبيا" هي تخطيط مدينة القاهرة ورؤيتها من خلال عدسة فصل تسلط الضوء على الاختلافات الاجتماعية. تم اختيار الموز - كسلعة يتم تداولها كل يوم - وسيطاً لتخطيط الاختلافات الاجتماعية من خلال تتبع أسعاره في أحياء القاهرة. يكشف التفاوت في الأسعار والأنواع المعروضة اختلافات شاسعة بين ضواحي المدينة.
وبذلك تفتح بناناتوبيا الأعين على مشاكل اجتماعية قائمة في القاهرة وتكشف من خلال خرائط الموز، التقارب جغرافياً بين الغنى الفاحش والفقر في المدينة الواحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لفكرة الأساسية من "بناناتوبيا" هي تخطيط مدينة القاهرة ورؤيتها من خلال عدسة فصل تسلط الضوء على الاختلافات الاجتماعية. تم اختيار الموز - كسلعة يتم تداولها كل يوم - وسيطاً لتخطيط الاختلافات الاجتماعية من خلال تتبع أسعاره في أحياء القاهرة. يكشف التفاوت في الأسعار والأنواع المعروضة اختلافات شاسعة بين ضواحي المدينة.
وبذلك تفتح بناناتوبيا الأعين على مشاكل اجتماعية قائمة في القاهرة وتكشف من خلال خرائط الموز، التقارب جغرافياً بين الغنى الفاحش والفقر في المدينة الواحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لفكرة الأساسية من "بناناتوبيا" هي تخطيط مدينة القاهرة ورؤيتها من خلال عدسة فصل تسلط الضوء على الاختلافات الاجتماعية. تم اختيار الموز - كسلعة يتم تداولها كل يوم - وسيطاً لتخطيط الاختلافات الاجتماعية من خلال تتبع أسعاره في أحياء القاهرة. يكشف التفاوت في الأسعار والأنواع المعروضة اختلافات شاسعة بين ضواحي المدينة.
وبذلك تفتح بناناتوبيا الأعين على مشاكل اجتماعية قائمة في القاهرة وتكشف من خلال خرائط الموز، التقارب جغرافياً بين الغنى الفاحش والفقر في المدينة الواحدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"رسومات أرضية" هو مشروع مستمر يضم مجموعة من الرسومات التي رسمها أصدقاء سوريون وأقربائهم ممّن يقيمون حالياً في أوروبا وأميركا، وممّن اضطروا إلى مغادرة منازلهم وقت اندلاع الحرب في سوريا العام 2011. من المحتمل ألا يتمكنوا من العودة للعيش في تلك المنازل أبداً.
طُلب من المشاركين أن يرسموا منازلهم كما يتذكرونها، ورسم ما يتذكرونه من أحداث في تلك المنازل، وما تغيّر فيها بعد وأثناء الصراع. تعد خبرات المشاركين في صناعة ذكريات مرسومة طريقة قيّمة لتوثيق الأماكن والأحداث، ولاستعمالها كدلائل وقرائن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"رسومات أرضية" هو مشروع مستمر يضم مجموعة من الرسومات التي رسمها أصدقاء سوريون وأقربائهم ممّن يقيمون حالياً في أوروبا وأميركا، وممّن اضطروا إلى مغادرة منازلهم وقت اندلاع الحرب في سوريا العام 2011. من المحتمل ألا يتمكنوا من العودة للعيش في تلك المنازل أبداً.
طُلب من المشاركين أن يرسموا منازلهم كما يتذكرونها، ورسم ما يتذكرونه من أحداث في تلك المنازل، وما تغيّر فيها بعد وأثناء الصراع. تعد خبرات المشاركين في صناعة ذكريات مرسومة طريقة قيّمة لتوثيق الأماكن والأحداث، ولاستعمالها كدلائل وقرائن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"رسومات أرضية" هو مشروع مستمر يضم مجموعة من الرسومات التي رسمها أصدقاء سوريون وأقربائهم ممّن يقيمون حالياً في أوروبا وأميركا، وممّن اضطروا إلى مغادرة منازلهم وقت اندلاع الحرب في سوريا العام 2011. من المحتمل ألا يتمكنوا من العودة للعيش في تلك المنازل أبداً.
طُلب من المشاركين أن يرسموا منازلهم كما يتذكرونها، ورسم ما يتذكرونه من أحداث في تلك المنازل، وما تغيّر فيها بعد وأثناء الصراع. تعد خبرات المشاركين في صناعة ذكريات مرسومة طريقة قيّمة لتوثيق الأماكن والأحداث، ولاستعمالها كدلائل وقرائن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"رسومات أرضية" هو مشروع مستمر يضم مجموعة من الرسومات التي رسمها أصدقاء سوريون وأقربائهم ممّن يقيمون حالياً في أوروبا وأميركا، وممّن اضطروا إلى مغادرة منازلهم وقت اندلاع الحرب في سوريا العام 2011. من المحتمل ألا يتمكنوا من العودة للعيش في تلك المنازل أبداً.
طُلب من المشاركين أن يرسموا منازلهم كما يتذكرونها، ورسم ما يتذكرونه من أحداث في تلك المنازل، وما تغيّر فيها بعد وأثناء الصراع. تعد خبرات المشاركين في صناعة ذكريات مرسومة طريقة قيّمة لتوثيق الأماكن والأحداث، ولاستعمالها كدلائل وقرائن.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نشهد حالياً حالة تدهور في مياهنا النقية. تدعو الطاولات الزائرين إلى نقاش حول مدى تورّطنا في الأمر، على أمل أن نحافظ على الوقت والمكان؛ نطلب من الشتاء أن ينتظر.
وضع وحجم وكثافة المخلفات المضغوطة بهذه الطريقة متعمّد. دمجت المخلفات المعاد تدويرها مع رمل السيليكا وتركت لتأويلها الخاص، لتخوض تجربتها التأمليّة والحسيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نشهد حالياً حالة تدهور في مياهنا النقية. تدعو الطاولات الزائرين إلى نقاش حول مدى تورّطنا في الأمر، على أمل أن نحافظ على الوقت والمكان؛ نطلب من الشتاء أن ينتظر.
وضع وحجم وكثافة المخلفات المضغوطة بهذه الطريقة متعمّد. دمجت المخلفات المعاد تدويرها مع رمل السيليكا وتركت لتأويلها الخاص، لتخوض تجربتها التأمليّة والحسيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نشهد حالياً حالة تدهور في مياهنا النقية. تدعو الطاولات الزائرين إلى نقاش حول مدى تورّطنا في الأمر، على أمل أن نحافظ على الوقت والمكان؛ نطلب من الشتاء أن ينتظر.
وضع وحجم وكثافة المخلفات المضغوطة بهذه الطريقة متعمّد. دمجت المخلفات المعاد تدويرها مع رمل السيليكا وتركت لتأويلها الخاص، لتخوض تجربتها التأمليّة والحسيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نشهد حالياً حالة تدهور في مياهنا النقية. تدعو الطاولات الزائرين إلى نقاش حول مدى تورّطنا في الأمر، على أمل أن نحافظ على الوقت والمكان؛ نطلب من الشتاء أن ينتظر.
وضع وحجم وكثافة المخلفات المضغوطة بهذه الطريقة متعمّد. دمجت المخلفات المعاد تدويرها مع رمل السيليكا وتركت لتأويلها الخاص، لتخوض تجربتها التأمليّة والحسيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المشربيّة المحاكة إعادة تأويل لعناصر واجهات المشربيّات التقليديّة. يستكشف العمل احتمالات ترجمة هذه الحرفة التاريخيّة إلى نظام نمذجة معاصر. يسمح هذا النظام باحتمالات لا نهائيّة للتجميع وبأبعاد وإعدادات مختلفة. وعبر استعمال مواد خفيفة الوزن، يمكن أن يتم ترتيب النموذج لخلق العديد من أشكال الأسيجة والواجهات والفواصل والمظلات. هذا يسمح بإعادة تكيّف النظام في أماكن مختلفة.
صنعت هذه النماذج عبر حياكة سلك عبر إطار أساسي. وعبر تغيير شكل الإطار الهندسي، يمكن تغيير حجم الفتحة والدوران والشكل. ويمكن التلاعب بالشفافيّ لتغيير تصور المساحة الكلي، وخلق مجموعة متنوّعة من كميّة الضوء الذي يتخلّل الواجهة، كما يحدث في المشربيّة التقليديّة.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المشربيّة المحاكة إعادة تأويل لعناصر واجهات المشربيّات التقليديّة. يستكشف العمل احتمالات ترجمة هذه الحرفة التاريخيّة إلى نظام نمذجة معاصر. يسمح هذا النظام باحتمالات لا نهائيّة للتجميع وبأبعاد وإعدادات مختلفة. وعبر استعمال مواد خفيفة الوزن، يمكن أن يتم ترتيب النموذج لخلق العديد من أشكال الأسيجة والواجهات والفواصل والمظلات. هذا يسمح بإعادة تكيّف النظام في أماكن مختلفة.
صنعت هذه النماذج عبر حياكة سلك عبر إطار أساسي. وعبر تغيير شكل الإطار الهندسي، يمكن تغيير حجم الفتحة والدوران والشكل. ويمكن التلاعب بالشفافيّ لتغيير تصور المساحة الكلي، وخلق مجموعة متنوّعة من كميّة الضوء الذي يتخلّل الواجهة، كما يحدث في المشربيّة التقليديّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المشربيّة المحاكة إعادة تأويل لعناصر واجهات المشربيّات التقليديّة. يستكشف العمل احتمالات ترجمة هذه الحرفة التاريخيّة إلى نظام نمذجة معاصر. يسمح هذا النظام باحتمالات لا نهائيّة للتجميع وبأبعاد وإعدادات مختلفة. وعبر استعمال مواد خفيفة الوزن، يمكن أن يتم ترتيب النموذج لخلق العديد من أشكال الأسيجة والواجهات والفواصل والمظلات. هذا يسمح بإعادة تكيّف النظام في أماكن مختلفة.
صنعت هذه النماذج عبر حياكة سلك عبر إطار أساسي. وعبر تغيير شكل الإطار الهندسي، يمكن تغيير حجم الفتحة والدوران والشكل. ويمكن التلاعب بالشفافيّ لتغيير تصور المساحة الكلي، وخلق مجموعة متنوّعة من كميّة الضوء الذي يتخلّل الواجهة، كما يحدث في المشربيّة التقليديّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد المشربيّة المحاكة إعادة تأويل لعناصر واجهات المشربيّات التقليديّة. يستكشف العمل احتمالات ترجمة هذه الحرفة التاريخيّة إلى نظام نمذجة معاصر. يسمح هذا النظام باحتمالات لا نهائيّة للتجميع وبأبعاد وإعدادات مختلفة. وعبر استعمال مواد خفيفة الوزن، يمكن أن يتم ترتيب النموذج لخلق العديد من أشكال الأسيجة والواجهات والفواصل والمظلات. هذا يسمح بإعادة تكيّف النظام في أماكن مختلفة.
صنعت هذه النماذج عبر حياكة سلك عبر إطار أساسي. وعبر تغيير شكل الإطار الهندسي، يمكن تغيير حجم الفتحة والدوران والشكل. ويمكن التلاعب بالشفافيّ لتغيير تصور المساحة الكلي، وخلق مجموعة متنوّعة من كميّة الضوء الذي يتخلّل الواجهة، كما يحدث في المشربيّة التقليديّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يدعى الزائر، عبر هذه القطعة إلى عالم مبنيّ من المنسوجات، عالم ليّن وملموس، لكنّه أيضاً قاسٍ ومنظّم. توفّر هذه القطعة ملجأً ومكاناً للتأمل الشخصي، وتعود بالزائر إلى عالم المصنوع يدويّاً. يدعى الزوار لدخول عالم الفنانين المصنوع من المنسوجات، وإلى الفرص اللا نهائيّة التي توفّرها، لتكون فعلاً "غرفة تخص المرء وحده".
صنعت هذه القطعة من القطن، والحرير، والكتّان، والجوت، وخشب البلوط والطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يدعى الزائر، عبر هذه القطعة إلى عالم مبنيّ من المنسوجات، عالم ليّن وملموس، لكنّه أيضاً قاسٍ ومنظّم. توفّر هذه القطعة ملجأً ومكاناً للتأمل الشخصي، وتعود بالزائر إلى عالم المصنوع يدويّاً. يدعى الزوار لدخول عالم الفنانين المصنوع من المنسوجات، وإلى الفرص اللا نهائيّة التي توفّرها، لتكون فعلاً "غرفة تخص المرء وحده".
صنعت هذه القطعة من القطن، والحرير، والكتّان، والجوت، وخشب البلوط والطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يدعى الزائر، عبر هذه القطعة إلى عالم مبنيّ من المنسوجات، عالم ليّن وملموس، لكنّه أيضاً قاسٍ ومنظّم. توفّر هذه القطعة ملجأً ومكاناً للتأمل الشخصي، وتعود بالزائر إلى عالم المصنوع يدويّاً. يدعى الزوار لدخول عالم الفنانين المصنوع من المنسوجات، وإلى الفرص اللا نهائيّة التي توفّرها، لتكون فعلاً "غرفة تخص المرء وحده".
صنعت هذه القطعة من القطن، والحرير، والكتّان، والجوت، وخشب البلوط والطين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يدعى الزائر، عبر هذه القطعة إلى عالم مبنيّ من المنسوجات، عالم ليّن وملموس، لكنّه أيضاً قاسٍ ومنظّم. توفّر هذه القطعة ملجأً ومكاناً للتأمل الشخصي، وتعود بالزائر إلى عالم المصنوع يدويّاً. يدعى الزوار لدخول عالم الفنانين المصنوع من المنسوجات، وإلى الفرص اللا نهائيّة التي توفّرها، لتكون فعلاً "غرفة تخص المرء وحده".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مع الانقطاع المستمر للكهرباء في المخيّم، يمكن أن تصبح دراسة الأطفال والشباب في المساء تحديّاً كبيراً. إضافة إلى ذلك، يفضّل الشباب في المخيم الدراسة في الخارج، وذلك بسبب ازدحام الكرفانات وافتقادها إلى الضوء. وحاليّاً، يتجاوز الشباب هذه التحديات باستخدام ضوء يدوي، أو ضوء يعمل بالطاقة الشمسيّة. ولأن هذه الحلول لا تبدو عمليّة أو في متناول اليد، طوّر المخترعان ابراهيم ومحمد قلماً يعمل بالبطارية، ويحتوي على ضوء LED ليضيء مكان الكلمات المكتوبة أو المقروءة عندما لا يتوفّر الضوء. يمكن لهذا القلم منخفض التكلفة أن يشحن وينقل بسهولة، وذلك عن طريق مشبك مربوط بجيب. يناسب هذا القلم العديد من الأشخاص، منهم من يسافر كثيراً.
أنجزت هذه القطعة بدعم من برنامج ONExUNICEF (يونيسيف الأردن وOne Foundation)
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد هذا العمل بحثاً طويلاً تم تطويره حتّى الآن في 7 مدن مختلفة، وهي، سيول، وبوغوتا، ونابولي، وسان بيترسبورغ، والرباط، وكيوتو، وطوكيو. ولد المشروع كتكليف فنّي من بينالي آغورا في بوردو حول موضوع المساحات المتنقّلة، وتغوص فيديوهاته في المدن بتلقائيّة وأدوات متواضعة لتترجم بأقرب طريقة ممكنة شعور الطبيعة المتنقّلة باستمرار: المساحة البشريّة. تعرض الفيديوهات بحيويّة عبر مجموعة من المواضيع والقضايا المرتبطة بالحياة اليوميّة في الشارع. وتمكنّنا من إدراك كل سياق من هذه السياقات الحضريّة في مختبر تجريبي ومحلي وفريد، ليجيب عن تساؤل إذا ما كنا قادرين على العيش معاً.
تم تصوير سلسلة الأفلام في كل من: سيول، وبوغوتا، ونابولي، وسان بيترسبورغ، والرباط، وكيوتو، وطوكيو.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد هذا العمل بحثاً طويلاً تم تطويره حتّى الآن في 7 مدن مختلفة، وهي، سيول، وبوغوتا، ونابولي، وسان بيترسبورغ، والرباط، وكيوتو، وطوكيو. ولد المشروع كتكليف فنّي من بينالي آغورا في بوردو حول موضوع المساحات المتنقّلة، وتغوص فيديوهاته في المدن بتلقائيّة وأدوات متواضعة لتترجم بأقرب طريقة ممكنة شعور الطبيعة المتنقّلة باستمرار: المساحة البشريّة. تعرض الفيديوهات بحيويّة عبر مجموعة من المواضيع والقضايا المرتبطة بالحياة اليوميّة في الشارع. وتمكنّنا من إدراك كل سياق من هذه السياقات الحضريّة في مختبر تجريبي ومحلي وفريد، ليجيب عن تساؤل إذا ما كنا قادرين على العيش معاً.
تم تصوير سلسلة الأفلام في كل من: سيول، وبوغوتا، ونابولي، وسان بيترسبورغ، والرباط، وكيوتو، وطوكيو.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد هذا العمل بحثاً طويلاً تم تطويره حتّى الآن في 7 مدن مختلفة، وهي، سيول، وبوغوتا، ونابولي، وسان بيترسبورغ، والرباط، وكيوتو، وطوكيو. ولد المشروع كتكليف فنّي من بينالي آغورا في بوردو حول موضوع المساحات المتنقّلة، وتغوص فيديوهاته في المدن بتلقائيّة وأدوات متواضعة لتترجم بأقرب طريقة ممكنة شعور الطبيعة المتنقّلة باستمرار: المساحة البشريّة. تعرض الفيديوهات بحيويّة عبر مجموعة من المواضيع والقضايا المرتبطة بالحياة اليوميّة في الشارع. وتمكنّنا من إدراك كل سياق من هذه السياقات الحضريّة في مختبر تجريبي ومحلي وفريد، ليجيب عن تساؤل إذا ما كنا قادرين على العيش معاً.
تم تصوير سلسلة الأفلام في كل من: سيول، وبوغوتا، ونابولي، وسان بيترسبورغ، والرباط، وكيوتو، وطوكيو.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يحب الأطفال لعبة التظاهر مستخدمين أدوات البالغين وهذه القطعة توفر لهم هذه المتعة.
تأتي هذه اللعبة مع كل القطع الأساسية للغسالة: الباب الأمامي والمقبض وأزرار التشغيل، ومساحة تمكن الأطفال من وضع ملابسهم و"غسلها" فيها. مثل كل القطع الأخرى في هذه المجموعة، الغسالة لعبة تركيبها مسلّ ويمكن توضيبها بشكل أفقي وتخزينها بسهولة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يمثل طقم أدوات المطبخ للأطفال فوق سن الثالثة نموذجاً معيارياً بتكلفة قليلة، ويتميز بأنه سهل التركيب والتفكيك وقابل للتوضيب بشكل أفقي. تم تصميم الطقم كنسخة مطابقة لما هو موجود في المطبخ بحيث يستمتع الطفل بتركيب كل قطعة من الطقم وفي الوقت نفسه يشجعه على الترتيب والتنظيف بعد الاستخدام من خلال تصميمه سهل التفكيك والتوضيب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يمثل طقم أدوات المطبخ للأطفال فوق سن الثالثة نموذجاً معيارياً بتكلفة قليلة، ويتميز بأنه سهل التركيب والتفكيك وقابل للتوضيب بشكل أفقي. تم تصميم الطقم كنسخة مطابقة لما هو موجود في المطبخ بحيث يستمتع الطفل بتركيب كل قطعة من الطقم وفي الوقت نفسه يشجعه على الترتيب والتنظيف بعد الاستخدام من خلال تصميمه سهل التفكيك والتوضيب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يمثل طقم أدوات المطبخ للأطفال فوق سن الثالثة نموذجاً معيارياً بتكلفة قليلة، ويتميز بأنه سهل التركيب والتفكيك وقابل للتوضيب بشكل أفقي. تم تصميم الطقم كنسخة مطابقة لما هو موجود في المطبخ بحيث يستمتع الطفل بتركيب كل قطعة من الطقم وفي الوقت نفسه يشجعه على الترتيب والتنظيف بعد الاستخدام من خلال تصميمه سهل التفكيك والتوضيب.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه اللعبة مصممة لتكون سهلة التركيب والتفكيك، وتحتاج حداً أدنى من مساحة التخزين حيث يمكن توضيبها بشكل أفقي بعد فكّها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه اللعبة مصممة لتكون سهلة التركيب والتفكيك، وتحتاج حداً أدنى من مساحة التخزين حيث يمكن توضيبها بشكل أفقي بعد فكّها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تصنع الخيم البدويّة، بجدرانها وسقفها وأرضها، من شعر الماعز وصوف الخراف. تتم حياكة هذه المواد تقليديّاً على نول أرضي بشكل منفرد، ثم تخاط معاً لإنشاء أسطح خيم أوسع.
بينما ينخرط عدد كبير من الناس وذوي المهارات في عمليّة بناء المنازل، فإن صناعة الخيمة عملٌ تقوم به النساء حصراً حيث المهارة الأساسيّة في العملية هي الحياكة. هذا العمل احتفاء بصناعة المنازل البدويّة بمكوناتها الناعمة من أرض وجدار وسقف، والتي تمّت خياطتها في الوقت ذاته كنسيج واحد مستمر وُضع على إطارات خشبيّة. تجلس الحائكة داخل هذا الإطار وهي تحيك حبالاً دائريّة. تتم حياكة المنزل من الداخل، ويُسكن بينما يبنى. وبينما تطول المنسوجات، تلتف حول الصندوق لتصنع مساحة مُحاكة - المنزل البدوي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تصنع الخيم البدويّة، بجدرانها وسقفها وأرضها، من شعر الماعز وصوف الخراف. تتم حياكة هذه المواد تقليديّاً على نول أرضي بشكل منفرد، ثم تخاط معاً لإنشاء أسطح خيم أوسع.
بينما ينخرط عدد كبير من الناس وذوي المهارات في عمليّة بناء المنازل، فإن صناعة الخيمة عملٌ تقوم به النساء حصراً حيث المهارة الأساسيّة في العملية هي الحياكة. هذا العمل احتفاء بصناعة المنازل البدويّة بمكوناتها الناعمة من أرض وجدار وسقف، والتي تمّت خياطتها في الوقت ذاته كنسيج واحد مستمر وُضع على إطارات خشبيّة. تجلس الحائكة داخل هذا الإطار وهي تحيك حبالاً دائريّة. تتم حياكة المنزل من الداخل، ويُسكن بينما يبنى. وبينما تطول المنسوجات، تلتف حول الصندوق لتصنع مساحة مُحاكة - المنزل البدوي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تصنع الخيم البدويّة، بجدرانها وسقفها وأرضها، من شعر الماعز وصوف الخراف. تتم حياكة هذه المواد تقليديّاً على نول أرضي بشكل منفرد، ثم تخاط معاً لإنشاء أسطح خيم أوسع.
بينما ينخرط عدد كبير من الناس وذوي المهارات في عمليّة بناء المنازل، فإن صناعة الخيمة عملٌ تقوم به النساء حصراً حيث المهارة الأساسيّة في العملية هي الحياكة. هذا العمل احتفاء بصناعة المنازل البدويّة بمكوناتها الناعمة من أرض وجدار وسقف، والتي تمّت خياطتها في الوقت ذاته كنسيج واحد مستمر وُضع على إطارات خشبيّة. تجلس الحائكة داخل هذا الإطار وهي تحيك حبالاً دائريّة. تتم حياكة المنزل من الداخل، ويُسكن بينما يبنى. وبينما تطول المنسوجات، تلتف حول الصندوق لتصنع مساحة مُحاكة - المنزل البدوي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
“في أن تمارس مكاناً" إنشاء فيديو يتقصّى الدبكة في بلاد الشام بصريّاً. ترتكز حركات وإيماءات الدبكة على الأرض، وتستمد إيقاعاتها من مساحات بلاد الشام المختلفة. يستنبط هذا العمل أدوات رسم الخرائط الأدائيّة لخلق دراسة مقارنة ما بين تنويعات الدبكة عبر المساحات الجيوسياسيّة والانتقاليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
“في أن تمارس مكاناً" إنشاء فيديو يتقصّى الدبكة في بلاد الشام بصريّاً. ترتكز حركات وإيماءات الدبكة على الأرض، وتستمد إيقاعاتها من مساحات بلاد الشام المختلفة. يستنبط هذا العمل أدوات رسم الخرائط الأدائيّة لخلق دراسة مقارنة ما بين تنويعات الدبكة عبر المساحات الجيوسياسيّة والانتقاليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الباقورة منطقة مهجورة وعسكريّة في شمال وادي الأردن، تقع على الحدود ما بين الأردن وفلسطين المحتلة. في 24 تشرين الأوّل/ أكتوبر 1994، وكجزء من معاهدة السلام، كانت الباقورة واحدة من الأماكن التي بقيت تحت "وضع خاص" يسمح بتأجيرها لـ"إسرائيل" لمدة 25 سنة.
تتكوّن الدراسة من سلسلة من الصور والتوثيقات التي تعيد تأويل مفهوم "الانتباذ". وتكشف عن شذرات لا يمكن الوصول إليها في الموقع، بحيث تستجيب لموضوع عدم إمكانية الوصول إلى المنطقة وحالتها المهجورة، لتسمح لنا بزيارتها مرّة أخرى افتراضيّاً، وتمنح الزوار فرصة تجربتها عن بعد، معيدةً تأويل مفاهيم "هنا" و"هناك".
يكشف العمل عن رحلة تقودنا إلى غموض مستعصٍ في ظل مستقبل غير مضمون.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الباقورة منطقة مهجورة وعسكريّة في شمال وادي الأردن، تقع على الحدود ما بين الأردن وفلسطين المحتلة. في 24 تشرين الأوّل/ أكتوبر 1994، وكجزء من معاهدة السلام، كانت الباقورة واحدة من الأماكن التي بقيت تحت "وضع خاص" يسمح بتأجيرها لـ"إسرائيل" لمدة 25 سنة.
تتكوّن الدراسة من سلسلة من الصور والتوثيقات التي تعيد تأويل مفهوم "الانتباذ". وتكشف عن شذرات لا يمكن الوصول إليها في الموقع، بحيث تستجيب لموضوع عدم إمكانية الوصول إلى المنطقة وحالتها المهجورة، لتسمح لنا بزيارتها مرّة أخرى افتراضيّاً، وتمنح الزوار فرصة تجربتها عن بعد، معيدةً تأويل مفاهيم "هنا" و"هناك".
يكشف العمل عن رحلة تقودنا إلى غموض مستعصٍ في ظل مستقبل غير مضمون.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الباقورة منطقة مهجورة وعسكريّة في شمال وادي الأردن، تقع على الحدود ما بين الأردن وفلسطين المحتلة. في 24 تشرين الأوّل/ أكتوبر 1994، وكجزء من معاهدة السلام، كانت الباقورة واحدة من الأماكن التي بقيت تحت "وضع خاص" يسمح بتأجيرها لـ"إسرائيل" لمدة 25 سنة.
تتكوّن الدراسة من سلسلة من الصور والتوثيقات التي تعيد تأويل مفهوم "الانتباذ". وتكشف عن شذرات لا يمكن الوصول إليها في الموقع، بحيث تستجيب لموضوع عدم إمكانية الوصول إلى المنطقة وحالتها المهجورة، لتسمح لنا بزيارتها مرّة أخرى افتراضيّاً، وتمنح الزوار فرصة تجربتها عن بعد، معيدةً تأويل مفاهيم "هنا" و"هناك".
يكشف العمل عن رحلة تقودنا إلى غموض مستعصٍ في ظل مستقبل غير مضمون.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الباقورة منطقة مهجورة وعسكريّة في شمال وادي الأردن، تقع على الحدود ما بين الأردن وفلسطين المحتلة. في 24 تشرين الأوّل/ أكتوبر 1994، وكجزء من معاهدة السلام، كانت الباقورة واحدة من الأماكن التي بقيت تحت "وضع خاص" يسمح بتأجيرها لـ"إسرائيل" لمدة 25 سنة.
تتكوّن الدراسة من سلسلة من الصور والتوثيقات التي تعيد تأويل مفهوم "الانتباذ". وتكشف عن شذرات لا يمكن الوصول إليها في الموقع، بحيث تستجيب لموضوع عدم إمكانية الوصول إلى المنطقة وحالتها المهجورة، لتسمح لنا بزيارتها مرّة أخرى افتراضيّاً، وتمنح الزوار فرصة تجربتها عن بعد، معيدةً تأويل مفاهيم "هنا" و"هناك".
يكشف العمل عن رحلة تقودنا إلى غموض مستعصٍ في ظل مستقبل غير مضمون.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تمكّننا التقنيات الناشئة، بافتتانها بالعلاقة ما بين الجسد والمساحة، من التجسير بين كلا المقياسين. وبينما تركّز انعكاسات التقنيات الجديدة الحاليّة على أهمية الطباعة ثلاثيّة الأبعاد وعمليات التصميم الرقميّة لإنشاء أشكال مساحيّة متعدّدة، يهدف هذا العمل، بدلاً من ذلك، إلى تقصّي مفاهيم المقاييس. استوحي العمل من بحث معمّق أجري ما بين 2014- 2018 على أعمدة البتراء وتيجانها، ويتضمّن مجموعة من المواد التي تجسّر ما بين التشكّل، والمقياس، والتغبير لاستعراض الاحتمالات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تمكّننا التقنيات الناشئة، بافتتانها بالعلاقة ما بين الجسد والمساحة، من التجسير بين كلا المقياسين. وبينما تركّز انعكاسات التقنيات الجديدة الحاليّة على أهمية الطباعة ثلاثيّة الأبعاد وعمليات التصميم الرقميّة لإنشاء أشكال مساحيّة متعدّدة، يهدف هذا العمل، بدلاً من ذلك، إلى تقصّي مفاهيم المقاييس. استوحي العمل من بحث معمّق أجري ما بين 2014- 2018 على أعمدة البتراء وتيجانها، ويتضمّن مجموعة من المواد التي تجسّر ما بين التشكّل، والمقياس، والتغبير لاستعراض الاحتمالات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تمكّننا التقنيات الناشئة، بافتتانها بالعلاقة ما بين الجسد والمساحة، من التجسير بين كلا المقياسين. وبينما تركّز انعكاسات التقنيات الجديدة الحاليّة على أهمية الطباعة ثلاثيّة الأبعاد وعمليات التصميم الرقميّة لإنشاء أشكال مساحيّة متعدّدة، يهدف هذا العمل، بدلاً من ذلك، إلى تقصّي مفاهيم المقاييس. استوحي العمل من بحث معمّق أجري ما بين 2014- 2018 على أعمدة البتراء وتيجانها، ويتضمّن مجموعة من المواد التي تجسّر ما بين التشكّل، والمقياس، والتغبير لاستعراض الاحتمالات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذا العمل عبارة عن طاولة منتصف تتألّف من 2000 قطعة نشرت وصقلت باليد من حجارة. تمّ تقليل ألواح الحجارة إلى وحدات أصغر تتداخل مع الوحدات المعدنيّة لتشكّل معاً نظام حياكة يشابه عمليّة حياكة سجّادة، حيث لا حدود للحياكة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذا العمل عبارة عن طاولة منتصف تتألّف من 2000 قطعة نشرت وصقلت باليد من حجارة. تمّ تقليل ألواح الحجارة إلى وحدات أصغر تتداخل مع الوحدات المعدنيّة لتشكّل معاً نظام حياكة يشابه عمليّة حياكة سجّادة، حيث لا حدود للحياكة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذا العمل عبارة عن طاولة منتصف تتألّف من 2000 قطعة نشرت وصقلت باليد من حجارة. تمّ تقليل ألواح الحجارة إلى وحدات أصغر تتداخل مع الوحدات المعدنيّة لتشكّل معاً نظام حياكة يشابه عمليّة حياكة سجّادة، حيث لا حدود للحياكة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ر هـ و (p) هو الرمز الرياضي للكثافة.
تتألف هذه الطاولة من مركز وقشرة خارجيّة. صُنع المركز من مجموعة من 1000 حجر نشرت يدويّاً وطليت بقشرة من الستينليس ستيل المصقول.
يعبّر العمل عن الكثافة وفعل التشقّق.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ر هـ و (p) هو الرمز الرياضي للكثافة.
تتألف هذه الطاولة من مركز وقشرة خارجيّة. صُنع المركز من مجموعة من 1000 حجر نشرت يدويّاً وطليت بقشرة من الستينليس ستيل المصقول.
يعبّر العمل عن الكثافة وفعل التشقّق.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم نحت هذه الطاولة الناتئة من نوع جديد من قوالب "كتلة" لتكون قطعة محدودة الإصدار. تنكشف الحالة الطبيعيّة للحجر والرخام في هذه الكتلة المصنوعة من حجر معاد توظيفه. تم اختيار الحجر بسبب شقوقه الطبيعيّة التي نحتت من احتمالات الطبيعة اللانهائيّة. تحدث هذه الشقوق على طول العروق غير الملتحمة التي تشكّلها، هذه العروق التي تشكّلت مع الزمن وتشقّقت مع الوقت. تستعيد هذه الكتلة أصل الحجر، حيث الاحتمالات لا حدود لها، لكنها على الرغم من ذلك تبقى مرتبطة بشكل مباشر بجوهر المادة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم نحت هذه الطاولة الناتئة من نوع جديد من قوالب "كتلة" لتكون قطعة محدودة الإصدار. تنكشف الحالة الطبيعيّة للحجر والرخام في هذه الكتلة المصنوعة من حجر معاد توظيفه. تم اختيار الحجر بسبب شقوقه الطبيعيّة التي نحتت من احتمالات الطبيعة اللانهائيّة. تحدث هذه الشقوق على طول العروق غير الملتحمة التي تشكّلها، هذه العروق التي تشكّلت مع الزمن وتشقّقت مع الوقت. تستعيد هذه الكتلة أصل الحجر، حيث الاحتمالات لا حدود لها، لكنها على الرغم من ذلك تبقى مرتبطة بشكل مباشر بجوهر المادة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنعت الطاولة من حجر معاد توظيفه.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم نحت هذه الطاولة الناتئة من نوع جديد من قوالب "كتلة" لتكون قطعة محدودة الإصدار. تنكشف الحالة الطبيعيّة للحجر والرخام في هذه الكتلة المصنوعة من حجر معاد توظيفه. تم اختيار الحجر بسبب شقوقه الطبيعيّة التي نحتت من احتمالات الطبيعة اللانهائيّة. تحدث هذه الشقوق على طول العروق غير الملتحمة التي تشكّلها، هذه العروق التي تشكّلت مع الزمن وتشقّقت مع الوقت. تستعيد هذه الكتلة أصل الحجر، حيث الاحتمالات لا حدود لها، لكنها على الرغم من ذلك تبقى مرتبطة بشكل مباشر بجوهر المادة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه المجموعة من الخزف المطلي باليد استلهمت من المشاعر المتنوّعة التي قد تنتابك لدى السفر وحدك، عندما يفاجئك المطر من دون مظلة في هواء الصيف الثقيل، عندما تمازحين طفلاً غريباً في المترو، عندما يجبرك الحاجز اللغوي على العودة إلى إيماءات اليد بغرض التواصل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه المجموعة من الخزف المطلي باليد استلهمت من المشاعر المتنوّعة التي قد تنتابك لدى السفر وحدك، عندما يفاجئك المطر من دون مظلة في هواء الصيف الثقيل، عندما تمازحين طفلاً غريباً في المترو، عندما يجبرك الحاجز اللغوي على العودة إلى إيماءات اليد بغرض التواصل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه المجموعة من الخزف المطلي باليد استلهمت من المشاعر المتنوّعة التي قد تنتابك لدى السفر وحدك، عندما يفاجئك المطر من دون مظلة في هواء الصيف الثقيل، عندما تمازحين طفلاً غريباً في المترو، عندما يجبرك الحاجز اللغوي على العودة إلى إيماءات اليد بغرض التواصل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه المجموعة من الخزف المطلي باليد استلهمت من المشاعر المتنوّعة التي قد تنتابك لدى السفر وحدك، عندما يفاجئك المطر من دون مظلة في هواء الصيف الثقيل، عندما تمازحين طفلاً غريباً في المترو، عندما يجبرك الحاجز اللغوي على العودة إلى إيماءات اليد بغرض التواصل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف مشروعها "hale" إلى الرفع من مستوى ملابس المرضى عبر دمج التصميم والتقنيات لتحسين احتياجات المرضى اليوميّة من خلال تقديم ثلاثة ابتكارات لرداء المريض التقليديّ: عبر توفير إمكانية الاستغناء عنه، وغسله، وربطه بالمستشعرات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف مشروعها "hale" إلى الرفع من مستوى ملابس المرضى عبر دمج التصميم والتقنيات لتحسين احتياجات المرضى اليوميّة من خلال تقديم ثلاثة ابتكارات لرداء المريض التقليديّ: عبر توفير إمكانية الاستغناء عنه، وغسله، وربطه بالمستشعرات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف مشروعها "hale" إلى الرفع من مستوى ملابس المرضى عبر دمج التصميم والتقنيات لتحسين احتياجات المرضى اليوميّة من خلال تقديم ثلاثة ابتكارات لرداء المريض التقليديّ: عبر توفير إمكانية الاستغناء عنه، وغسله، وربطه بالمستشعرات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف مشروعها "hale" إلى الرفع من مستوى ملابس المرضى عبر دمج التصميم والتقنيات لتحسين احتياجات المرضى اليوميّة من خلال تقديم ثلاثة ابتكارات لرداء المريض التقليديّ: عبر توفير إمكانية الاستغناء عنه، وغسله، وربطه بالمستشعرات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يطمح هذا العمل إلى إعادة إحياء صناعة التيرازو الأردنيّة، وذلك عبر إعادة استعراض مواد بسيطة ومعاد تدويرها بتشطيبات وألوان وأنماط جديدة. إضافة إلى إمكانيّة استخدامها في تصميم عناصر داخليّة مختلفة، مثلا البلاط والفواصل والأثاث.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يطمح هذا العمل إلى إعادة إحياء صناعة التيرازو الأردنيّة، وذلك عبر إعادة استعراض مواد بسيطة ومعاد تدويرها بتشطيبات وألوان وأنماط جديدة. إضافة إلى إمكانيّة استخدامها في تصميم عناصر داخليّة مختلفة، مثلا البلاط والفواصل والأثاث.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يطمح هذا العمل إلى إعادة إحياء صناعة التيرازو الأردنيّة، وذلك عبر إعادة استعراض مواد بسيطة ومعاد تدويرها بتشطيبات وألوان وأنماط جديدة. إضافة إلى إمكانيّة استخدامها في تصميم عناصر داخليّة مختلفة، مثلا البلاط والفواصل والأثاث.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يطمح هذا العمل إلى إعادة إحياء صناعة التيرازو الأردنيّة، وذلك عبر إعادة استعراض مواد بسيطة ومعاد تدويرها بتشطيبات وألوان وأنماط جديدة. إضافة إلى إمكانيّة استخدامها في تصميم عناصر داخليّة مختلفة، مثلا البلاط والفواصل والأثاث.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يطمح هذا العمل إلى إعادة إحياء صناعة التيرازو الأردنيّة، وذلك عبر إعادة استعراض مواد بسيطة ومعاد تدويرها بتشطيبات وألوان وأنماط جديدة. إضافة إلى إمكانيّة استخدامها في تصميم عناصر داخليّة مختلفة، مثلا البلاط والفواصل والأثاث.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الزخرفة الوظيفية هي سلسلة من النماذج الورقيّة التي تستكشف إمكانيّات التراكيب الزخرفيّة الهندسيّة الإسلاميّة كمواد منزليّة عمليّة. وعلى الرغم من أن الزخارف الإسلاميّة تستعمل لتزيين الأسطح، إلّا أنّها لا تستعمل بشكلها ثلاثي الأبعاد إلّا قليلاً كأنماط نحتيّة أو مساحيّة مكرّرة بما أنّها تحمل أبعاداً رومانسيّة يصعب معها تخيّل فعاليتها الوظيفيّة. يعمل المشروع على تحدّي هذا المنظور من خلال مساءلة الاستكشافات الهندسيّة وتحدّي وظيفيّة هذه الأنماط المحتملة. تضيف الزخارف العمليّة، عبر استعمال تقنية طي الورق جانباً سريع الزوال، إذا يمكن تفكيك القطع وتسطيحها لتصبح عناصر ثنائيّة الأبعاد وإعادة تجميعها عدة مرات كإشارة إلى تقاليد الثقافة البدوية في شرب القهوة، وبالتالي تصبح وظيفيّة للغاية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الزخرفة الوظيفية هي سلسلة من النماذج الورقيّة التي تستكشف إمكانيّات التراكيب الزخرفيّة الهندسيّة الإسلاميّة كمواد منزليّة عمليّة. وعلى الرغم من أن الزخارف الإسلاميّة تستعمل لتزيين الأسطح، إلّا أنّها لا تستعمل بشكلها ثلاثي الأبعاد إلّا قليلاً كأنماط نحتيّة أو مساحيّة مكرّرة بما أنّها تحمل أبعاداً رومانسيّة يصعب معها تخيّل فعاليتها الوظيفيّة. يعمل المشروع على تحدّي هذا المنظور من خلال مساءلة الاستكشافات الهندسيّة وتحدّي وظيفيّة هذه الأنماط المحتملة. تضيف الزخارف العمليّة، عبر استعمال تقنية طي الورق جانباً سريع الزوال، إذا يمكن تفكيك القطع وتسطيحها لتصبح عناصر ثنائيّة الأبعاد وإعادة تجميعها عدة مرات كإشارة إلى تقاليد الثقافة البدوية في شرب القهوة، وبالتالي تصبح وظيفيّة للغاية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الزخرفة الوظيفية هي سلسلة من النماذج الورقيّة التي تستكشف إمكانيّات التراكيب الزخرفيّة الهندسيّة الإسلاميّة كمواد منزليّة عمليّة. وعلى الرغم من أن الزخارف الإسلاميّة تستعمل لتزيين الأسطح، إلّا أنّها لا تستعمل بشكلها ثلاثي الأبعاد إلّا قليلاً كأنماط نحتيّة أو مساحيّة مكرّرة بما أنّها تحمل أبعاداً رومانسيّة يصعب معها تخيّل فعاليتها الوظيفيّة. يعمل المشروع على تحدّي هذا المنظور من خلال مساءلة الاستكشافات الهندسيّة وتحدّي وظيفيّة هذه الأنماط المحتملة. تضيف الزخارف العمليّة، عبر استعمال تقنية طي الورق جانباً سريع الزوال، إذا يمكن تفكيك القطع وتسطيحها لتصبح عناصر ثنائيّة الأبعاد وإعادة تجميعها عدة مرات كإشارة إلى تقاليد الثقافة البدوية في شرب القهوة، وبالتالي تصبح وظيفيّة للغاية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الزخرفة الوظيفية هي سلسلة من النماذج الورقيّة التي تستكشف إمكانيّات التراكيب الزخرفيّة الهندسيّة الإسلاميّة كمواد منزليّة عمليّة. وعلى الرغم من أن الزخارف الإسلاميّة تستعمل لتزيين الأسطح، إلّا أنّها لا تستعمل بشكلها ثلاثي الأبعاد إلّا قليلاً كأنماط نحتيّة أو مساحيّة مكرّرة بما أنّها تحمل أبعاداً رومانسيّة يصعب معها تخيّل فعاليتها الوظيفيّة. يعمل المشروع على تحدّي هذا المنظور من خلال مساءلة الاستكشافات الهندسيّة وتحدّي وظيفيّة هذه الأنماط المحتملة. تضيف الزخارف العمليّة، عبر استعمال تقنية طي الورق جانباً سريع الزوال، إذا يمكن تفكيك القطع وتسطيحها لتصبح عناصر ثنائيّة الأبعاد وإعادة تجميعها عدة مرات كإشارة إلى تقاليد الثقافة البدوية في شرب القهوة، وبالتالي تصبح وظيفيّة للغاية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف "عمّان يا عمّان" سرديات 5 أفراد المختلفة، وهم: أحمد، وهلا، وزينة، وجميلة وأبو راشد، والذين يقيمون في عمّان. يختبر كل من هذه الشخصيّات عمّان بطرق عديدة. يثير الأسلوب الهزلي الخيالات الجمعيّة في المدينة، وكيفيّة تفهّم كل شخصيّة للمستقبل فيها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف "عمّان يا عمّان" سرديات 5 أفراد المختلفة، وهم: أحمد، وهلا، وزينة، وجميلة وأبو راشد، والذين يقيمون في عمّان. يختبر كل من هذه الشخصيّات عمّان بطرق عديدة. يثير الأسلوب الهزلي الخيالات الجمعيّة في المدينة، وكيفيّة تفهّم كل شخصيّة للمستقبل فيها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف "عمّان يا عمّان" سرديات 5 أفراد المختلفة، وهم: أحمد، وهلا، وزينة، وجميلة وأبو راشد، والذين يقيمون في عمّان. يختبر كل من هذه الشخصيّات عمّان بطرق عديدة. يثير الأسلوب الهزلي الخيالات الجمعيّة في المدينة، وكيفيّة تفهّم كل شخصيّة للمستقبل فيها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في مجموعة الزين "إغواء"، يبدأ زوج من الأشكال بالانفصال عن بعضه الآخر، وعبر سلسلة من الخطوات المتسلسلة التي تتداخل تدريجيّاً، يمكن قراءة الأشكال، رغم تجريديتها، كرمز لشخصين يحتضنان بعضهما ببطء - وهو جوهر العلاقات العاطفيّة. تشبه المنحنيات شكل اليد، ما يخلق تأثيراً يستحضر أطراف الشكل البشري.
تنفّذ الزين في هذه المجموعة الأشكال على شكل مقعد منحوت بالحجر الجيري الأحمر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في مجموعة الزين "إغواء"، يبدأ زوج من الأشكال بالانفصال عن بعضه الآخر، وعبر سلسلة من الخطوات المتسلسلة التي تتداخل تدريجيّاً، يمكن قراءة الأشكال، رغم تجريديتها، كرمز لشخصين يحتضنان بعضهما ببطء - وهو جوهر العلاقات العاطفيّة. تشبه المنحنيات شكل اليد، ما يخلق تأثيراً يستحضر أطراف الشكل البشري.
تنفّذ الزين في هذه المجموعة الأشكال على شكل مقعد منحوت بالحجر الجيري الأحمر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في مجموعة الزين "إغواء"، يبدأ زوج من الأشكال بالانفصال عن بعضه الآخر، وعبر سلسلة من الخطوات المتسلسلة التي تتداخل تدريجيّاً، يمكن قراءة الأشكال، رغم تجريديتها، كرمز لشخصين يحتضنان بعضهما ببطء - وهو جوهر العلاقات العاطفيّة. تشبه المنحنيات شكل اليد، ما يخلق تأثيراً يستحضر أطراف الشكل البشري.
تنفّذ الزين في هذه المجموعة الأشكال على شكل مقعد منحوت بالحجر الجيري الأحمر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تلعب المادية دوراً محورياً في أعمال نور الدين أمير باعتبارها نقطة انطلاق يولد من خلالها الفستان من المواد من خلال عمليّة بديهيّة من الصناعة والتشكيل. يبدأ المصمّم بحجم الفستان أولاً ولا يعرف أينما تتوقف العمليّة. ليصنع عالماً حرّاً يسخر من الجاذبيّة المعتادة، وحيث يسمح له بإيجاد الطريق الذي يبحث عنه. تلهم هذه المواد الخام والطبيعيّة مجموعاته، والتي عادةً ما تقدّم في نماذج مصغّرة لتمثّل جمال الطبيعة، حيث يتم ترويض هذه المواد بالأسلاك، لتصبح فنّاً بحد ذاته يسلّط الضوء على ثراء الحرف اليدويّة المغربيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تلعب المادية دوراً محورياً في أعمال نور الدين أمير باعتبارها نقطة انطلاق يولد من خلالها الفستان من المواد من خلال عمليّة بديهيّة من الصناعة والتشكيل. يبدأ المصمّم بحجم الفستان أولاً ولا يعرف أينما تتوقف العمليّة. ليصنع عالماً حرّاً يسخر من الجاذبيّة المعتادة، وحيث يسمح له بإيجاد الطريق الذي يبحث عنه. تلهم هذه المواد الخام والطبيعيّة مجموعاته، والتي عادةً ما تقدّم في نماذج مصغّرة لتمثّل جمال الطبيعة، حيث يتم ترويض هذه المواد بالأسلاك، لتصبح فنّاً بحد ذاته يسلّط الضوء على ثراء الحرف اليدويّة المغربيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تلعب المادية دوراً محورياً في أعمال نور الدين أمير باعتبارها نقطة انطلاق يولد من خلالها الفستان من المواد من خلال عمليّة بديهيّة من الصناعة والتشكيل. يبدأ المصمّم بحجم الفستان أولاً ولا يعرف أينما تتوقف العمليّة. ليصنع عالماً حرّاً يسخر من الجاذبيّة المعتادة، وحيث يسمح له بإيجاد الطريق الذي يبحث عنه. تلهم هذه المواد الخام والطبيعيّة مجموعاته، والتي عادةً ما تقدّم في نماذج مصغّرة لتمثّل جمال الطبيعة، حيث يتم ترويض هذه المواد بالأسلاك، لتصبح فنّاً بحد ذاته يسلّط الضوء على ثراء الحرف اليدويّة المغربيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذا التمثال القابل للأكل هو نسخة طبق الأصل عن تمثال عين غزال الذي اكتشف في الأردن، والذي يعرض حاليّاً في متحف اللوفر- أبو ظبي كواحد من أبرز وأهم الآثار التي تعبّر عن الإرث الثقافي الأردني. يكتسب التمثال، عبر إعادة اختراعه مع منتج أردني خالص وهو الجميد، خصائص ماديّة جديدة، منها قوّته وشبهه بالصخر. تتحدّى هذه النسخة مفاهيم وأهداف التمثال الأصلية، وتسائل تآكل تراثنا الثقافي، مع التجريب بفكرة استعمال الجميد لأهداف أخرى عدا الغذاء في نفس الوقت.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذا التمثال القابل للأكل هو نسخة طبق الأصل عن تمثال عين غزال الذي اكتشف في الأردن، والذي يعرض حاليّاً في متحف اللوفر- أبو ظبي كواحد من أبرز وأهم الآثار التي تعبّر عن الإرث الثقافي الأردني. يكتسب التمثال، عبر إعادة اختراعه مع منتج أردني خالص وهو الجميد، خصائص ماديّة جديدة، منها قوّته وشبهه بالصخر. تتحدّى هذه النسخة مفاهيم وأهداف التمثال الأصلية، وتسائل تآكل تراثنا الثقافي، مع التجريب بفكرة استعمال الجميد لأهداف أخرى عدا الغذاء في نفس الوقت.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذا التمثال القابل للأكل هو نسخة طبق الأصل عن تمثال عين غزال الذي اكتشف في الأردن، والذي يعرض حاليّاً في متحف اللوفر- أبو ظبي كواحد من أبرز وأهم الآثار التي تعبّر عن الإرث الثقافي الأردني. يكتسب التمثال، عبر إعادة اختراعه مع منتج أردني خالص وهو الجميد، خصائص ماديّة جديدة، منها قوّته وشبهه بالصخر. تتحدّى هذه النسخة مفاهيم وأهداف التمثال الأصلية، وتسائل تآكل تراثنا الثقافي، مع التجريب بفكرة استعمال الجميد لأهداف أخرى عدا الغذاء في نفس الوقت.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
حيكت هذه القطع الفريدة من البسط المعلّقة مباشرة على النول بدون مساعدة تصميم أولي، ولُوّنت باستخدام أصباغ طبيعية من خضروات مزروعة في حدائق مركز رمسيس ويصا واصف للفنون.
أنجزت هذه القطعة السيدة نجلاء فاروق البالغة من العمر 47 سنةً، والتي بدأت بالحياكة عندما كان عمرها 9 سنوات أثناء عطلة المدارس. تمثّل القطعة الحياة اليومية في قرية المصرية وحقولها على ضفاف النيل، حيث ينهمك المزارعون وزوجاتهم وأطفالهم بالعمل في تلك الحقول، ورعاية جواميسهم وحيواناتهم وحصاد المحاصيل.
حيكت "حقول وريف" على الجانبين، واستغرق إنجازها 10 أشهر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
حاك هذه القطعة السيد علي سليم، البالغ من العمر 71 سنة، والذي بدأ بالحياكة عندما كان عمره 8 سنوات في عطلة المدارس. تمثّل القطعة الحياة اليوميّة في القرية المصريّة وحقولها على ضفاف النيل، حيث يرعى القرويون الحيوانات والجمال التي تحمل جذوع النخيل. والنخيل الذي يمتلئ بتموره الحمراء.
حيكت القطعة على الجانبين، واستغرق 5 شهور لإنجازها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
بساطان أنتجهما حرفيّان من مركز رمسيس ويصا واصف للفنون يعرضان في معرض الهنجر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"جدران الوادي" سلسلة من الحواجز المنحنية مستوحاة من السيق الأردني، أو الوديان المحفورة طبيعيّاً. تم ترتيب هذه الجدران لخلق ممرات ضيّقة، وملاجئ حيث يمكن للشخص أن ينفصل ويختبر لحظات التمدّد والتقلّص المكاني.
تستحضر أشكال الجدران المموّجة طبيعة تشكّل الوديان عبر الزمن، من خلال المياه المتدفقة التي تعمل على تنعيم حواف الحجر الحادة، وتنقش عليها فتحات وفراغات.
وعلى غرار تكوّم طبقات الحجارة الرمليّة في جبال الأردن، بني هذا العمل عن طريق ضغط طبقات خشبيّة رقيقة متعدّدة معاً، ما نتج عن لوحة بألوان أرضيّة متنوّعة.
كما تم تصميم كل جدار في العمل كقطعة مستقلة تلعب دور حواجز داخليّة منحوتة تتضمّن فراغات منحنية توفّر مكاناً للجلوس أو التمهّل أو التأمّل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"جدران الوادي" سلسلة من الحواجز المنحنية مستوحاة من السيق الأردني، أو الوديان المحفورة طبيعيّاً. تم ترتيب هذه الجدران لخلق ممرات ضيّقة، وملاجئ حيث يمكن للشخص أن ينفصل ويختبر لحظات التمدّد والتقلّص المكاني.
تستحضر أشكال الجدران المموّجة طبيعة تشكّل الوديان عبر الزمن، من خلال المياه المتدفقة التي تعمل على تنعيم حواف الحجر الحادة، وتنقش عليها فتحات وفراغات.
وعلى غرار تكوّم طبقات الحجارة الرمليّة في جبال الأردن، بني هذا العمل عن طريق ضغط طبقات خشبيّة رقيقة متعدّدة معاً، ما نتج عن لوحة بألوان أرضيّة متنوّعة.
كما تم تصميم كل جدار في العمل كقطعة مستقلة تلعب دور حواجز داخليّة منحوتة تتضمّن فراغات منحنية توفّر مكاناً للجلوس أو التمهّل أو التأمّل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"جدران الوادي" سلسلة من الحواجز المنحنية مستوحاة من السيق الأردني، أو الوديان المحفورة طبيعيّاً. تم ترتيب هذه الجدران لخلق ممرات ضيّقة، وملاجئ حيث يمكن للشخص أن ينفصل ويختبر لحظات التمدّد والتقلّص المكاني.
تستحضر أشكال الجدران المموّجة طبيعة تشكّل الوديان عبر الزمن، من خلال المياه المتدفقة التي تعمل على تنعيم حواف الحجر الحادة، وتنقش عليها فتحات وفراغات.
وعلى غرار تكوّم طبقات الحجارة الرمليّة في جبال الأردن، بني هذا العمل عن طريق ضغط طبقات خشبيّة رقيقة متعدّدة معاً، ما نتج عن لوحة بألوان أرضيّة متنوّعة.
كما تم تصميم كل جدار في العمل كقطعة مستقلة تلعب دور حواجز داخليّة منحوتة تتضمّن فراغات منحنية توفّر مكاناً للجلوس أو التمهّل أو التأمّل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"جدران الوادي" سلسلة من الحواجز المنحنية مستوحاة من السيق الأردني، أو الوديان المحفورة طبيعيّاً. تم ترتيب هذه الجدران لخلق ممرات ضيّقة، وملاجئ حيث يمكن للشخص أن ينفصل ويختبر لحظات التمدّد والتقلّص المكاني.
تستحضر أشكال الجدران المموّجة طبيعة تشكّل الوديان عبر الزمن، من خلال المياه المتدفقة التي تعمل على تنعيم حواف الحجر الحادة، وتنقش عليها فتحات وفراغات.
وعلى غرار تكوّم طبقات الحجارة الرمليّة في جبال الأردن، بني هذا العمل عن طريق ضغط طبقات خشبيّة رقيقة متعدّدة معاً، ما نتج عن لوحة بألوان أرضيّة متنوّعة.
كما تم تصميم كل جدار في العمل كقطعة مستقلة تلعب دور حواجز داخليّة منحوتة تتضمّن فراغات منحنية توفّر مكاناً للجلوس أو التمهّل أو التأمّل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في ثمانينيات القرن الماضي، بدأت صرحية جديدة بالظهور من خلال دلالات الحداثة "المتأخرة" لعمّان. هذه اللغة تؤكد على هوية وطنية معينة من خلال لغة ما بعد حداثية.
يمكننا قراءة ذلك في رمزيات "النسخة" الافتتاحية للساحة الهاشمية (1986): سواء في محاكاة الموقع اليوناني- روماني أو في نافورة المياه - التي استُبدِلت فيما بعد ببرج ساعة- التي أعلنت الاختفاء النهائي لسيل عمّان.
"ساحة" هو إنشاء مكون من المحددات الفراغية والرمزية للساحة الهاشمية: المدرج الروماني، وممرات وأقواس سقف السيل (شارع قريش)، وغياب الماء.
تصبح الساحة نفسها بماديّتها غائبة، حيث تختفي تدريجياً في محيطها وبين التمثيلات المتنافسة لما هو عام.
يبدو هذا الفضاء وكأنه يُبنى باستمرار كأطلال، سرعان ما يُعاد تشكيلها، هجرانها، أو استبدالها بأخرى في عملية لا نهائية من محاولات بناء صورة وتمثيلات رسمية. فضاء يتأرجح باستمرار بين انعدام المنفعة والتملمُل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في ثمانينيات القرن الماضي، بدأت صرحية جديدة بالظهور من خلال دلالات الحداثة "المتأخرة" لعمّان. هذه اللغة تؤكد على هوية وطنية معينة من خلال لغة ما بعد حداثية.
يمكننا قراءة ذلك في رمزيات "النسخة" الافتتاحية للساحة الهاشمية (1986): سواء في محاكاة الموقع اليوناني- روماني أو في نافورة المياه - التي استُبدِلت فيما بعد ببرج ساعة- التي أعلنت الاختفاء النهائي لسيل عمّان.
"ساحة" هو إنشاء مكون من المحددات الفراغية والرمزية للساحة الهاشمية: المدرج الروماني، وممرات وأقواس سقف السيل (شارع قريش)، وغياب الماء.
تصبح الساحة نفسها بماديّتها غائبة، حيث تختفي تدريجياً في محيطها وبين التمثيلات المتنافسة لما هو عام.
يبدو هذا الفضاء وكأنه يُبنى باستمرار كأطلال، سرعان ما يُعاد تشكيلها، هجرانها، أو استبدالها بأخرى في عملية لا نهائية من محاولات بناء صورة وتمثيلات رسمية. فضاء يتأرجح باستمرار بين انعدام المنفعة والتملمُل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في ثمانينيات القرن الماضي، بدأت صرحية جديدة بالظهور من خلال دلالات الحداثة "المتأخرة" لعمّان. هذه اللغة تؤكد على هوية وطنية معينة من خلال لغة ما بعد حداثية.
يمكننا قراءة ذلك في رمزيات "النسخة" الافتتاحية للساحة الهاشمية (1986): سواء في محاكاة الموقع اليوناني- روماني أو في نافورة المياه - التي استُبدِلت فيما بعد ببرج ساعة- التي أعلنت الاختفاء النهائي لسيل عمّان.
"ساحة" هو إنشاء مكون من المحددات الفراغية والرمزية للساحة الهاشمية: المدرج الروماني، وممرات وأقواس سقف السيل (شارع قريش)، وغياب الماء.
تصبح الساحة نفسها بماديّتها غائبة، حيث تختفي تدريجياً في محيطها وبين التمثيلات المتنافسة لما هو عام.
يبدو هذا الفضاء وكأنه يُبنى باستمرار كأطلال، سرعان ما يُعاد تشكيلها، هجرانها، أو استبدالها بأخرى في عملية لا نهائية من محاولات بناء صورة وتمثيلات رسمية. فضاء يتأرجح باستمرار بين انعدام المنفعة والتملمُل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في ثمانينيات القرن الماضي، بدأت صرحية جديدة بالظهور من خلال دلالات الحداثة "المتأخرة" لعمّان. هذه اللغة تؤكد على هوية وطنية معينة من خلال لغة ما بعد حداثية.
يمكننا قراءة ذلك في رمزيات "النسخة" الافتتاحية للساحة الهاشمية (1986): سواء في محاكاة الموقع اليوناني- روماني أو في نافورة المياه - التي استُبدِلت فيما بعد ببرج ساعة- التي أعلنت الاختفاء النهائي لسيل عمّان.
"ساحة" هو إنشاء مكون من المحددات الفراغية والرمزية للساحة الهاشمية: المدرج الروماني، وممرات وأقواس سقف السيل (شارع قريش)، وغياب الماء.
تصبح الساحة نفسها بماديّتها غائبة، حيث تختفي تدريجياً في محيطها وبين التمثيلات المتنافسة لما هو عام.
يبدو هذا الفضاء وكأنه يُبنى باستمرار كأطلال، سرعان ما يُعاد تشكيلها، هجرانها، أو استبدالها بأخرى في عملية لا نهائية من محاولات بناء صورة وتمثيلات رسمية. فضاء يتأرجح باستمرار بين انعدام المنفعة والتملمُل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف هذا العمل احتمالاً من بين العديد من الاحتمالات التي توضع أو تضم أو حتى تفصل ما بين عناصرها المألوفة في جسد جديد.
العناصر:
كومة حصى
ممر
مساحة
خرابة
مساحة عامة
منحوتة
عمارة
يعتبر العمل انعكاساً مباشراً لكيفيّة إدراكنا وتصوّرنا لما يحيط بنا. لا يحاول العمل أن يضع العمل ذاته ضمن حدود استخدام أو معنى معيّن. العمل ببساطة كل ما سبق، وربّما لا شيء على الإطلاق. العمل شكل فارغ تكمن أهميّته في ما نسكب فيه وأي الذكريات التي نختار استحضارها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف هذا العمل احتمالاً من بين العديد من الاحتمالات التي توضع أو تضم أو حتى تفصل ما بين عناصرها المألوفة في جسد جديد.
العناصر:
كومة حصى
ممر
مساحة
خرابة
مساحة عامة
منحوتة
عمارة
يعتبر العمل انعكاساً مباشراً لكيفيّة إدراكنا وتصوّرنا لما يحيط بنا. لا يحاول العمل أن يضع العمل ذاته ضمن حدود استخدام أو معنى معيّن. العمل ببساطة كل ما سبق، وربّما لا شيء على الإطلاق. العمل شكل فارغ تكمن أهميّته في ما نسكب فيه وأي الذكريات التي نختار استحضارها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف هذا العمل احتمالاً من بين العديد من الاحتمالات التي توضع أو تضم أو حتى تفصل ما بين عناصرها المألوفة في جسد جديد.
العناصر:
كومة حصى
ممر
مساحة
خرابة
مساحة عامة
منحوتة
عمارة
يعتبر العمل انعكاساً مباشراً لكيفيّة إدراكنا وتصوّرنا لما يحيط بنا. لا يحاول العمل أن يضع العمل ذاته ضمن حدود استخدام أو معنى معيّن. العمل ببساطة كل ما سبق، وربّما لا شيء على الإطلاق. العمل شكل فارغ تكمن أهميّته في ما نسكب فيه وأي الذكريات التي نختار استحضارها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستكشف هذا العمل احتمالاً من بين العديد من الاحتمالات التي توضع أو تضم أو حتى تفصل ما بين عناصرها المألوفة في جسد جديد.
العناصر:
كومة حصى
ممر
مساحة
خرابة
مساحة عامة
منحوتة
عمارة
يعتبر العمل انعكاساً مباشراً لكيفيّة إدراكنا وتصوّرنا لما يحيط بنا. لا يحاول العمل أن يضع العمل ذاته ضمن حدود استخدام أو معنى معيّن. العمل ببساطة كل ما سبق، وربّما لا شيء على الإطلاق. العمل شكل فارغ تكمن أهميّته في ما نسكب فيه وأي الذكريات التي نختار استحضارها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
من خلال حفر وإزاحة الرمال، تتشكّل طبوغرافيا من سطوح وحُفر وأكوام من صنع الإنسان لتكشف سطوح بتركيبات مختلفة. الإنشاء الناتج هو نموذج لجبس مصبوغ ومُسال لتثبيت نقوشٍ على الرمال. الإنشاء المعروض على مقياس 1:10 يتخيل النقوش لتكون مخططاً لمنزل محتمل من خلال المنحنيات المتداخلة في الأرض، حيث يمكن تصور غرفة نوم، وغرفة لتناول الطعام، أو حمام. يسعى كل من المشهد القائم والمتخيل إلى مساءلة علاقتنا التي غالباً ما تكون رومانسية مع المشهد الطبيعي في العمارة باقتراح علاقة مباشرة وحسية أكثر مع الموقع والأرض.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
من خلال حفر وإزاحة الرمال، تتشكّل طبوغرافيا من سطوح وحُفر وأكوام من صنع الإنسان لتكشف سطوح بتركيبات مختلفة. الإنشاء الناتج هو نموذج لجبس مصبوغ ومُسال لتثبيت نقوشٍ على الرمال. الإنشاء المعروض على مقياس 1:10 يتخيل النقوش لتكون مخططاً لمنزل محتمل من خلال المنحنيات المتداخلة في الأرض، حيث يمكن تصور غرفة نوم، وغرفة لتناول الطعام، أو حمام. يسعى كل من المشهد القائم والمتخيل إلى مساءلة علاقتنا التي غالباً ما تكون رومانسية مع المشهد الطبيعي في العمارة باقتراح علاقة مباشرة وحسية أكثر مع الموقع والأرض.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
من خلال حفر وإزاحة الرمال، تتشكّل طبوغرافيا من سطوح وحُفر وأكوام من صنع الإنسان لتكشف سطوح بتركيبات مختلفة. الإنشاء الناتج هو نموذج لجبس مصبوغ ومُسال لتثبيت نقوشٍ على الرمال. الإنشاء المعروض على مقياس 1:10 يتخيل النقوش لتكون مخططاً لمنزل محتمل من خلال المنحنيات المتداخلة في الأرض، حيث يمكن تصور غرفة نوم، وغرفة لتناول الطعام، أو حمام. يسعى كل من المشهد القائم والمتخيل إلى مساءلة علاقتنا التي غالباً ما تكون رومانسية مع المشهد الطبيعي في العمارة باقتراح علاقة مباشرة وحسية أكثر مع الموقع والأرض.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
من خلال حفر وإزاحة الرمال، تتشكّل طبوغرافيا من سطوح وحُفر وأكوام من صنع الإنسان لتكشف سطوح بتركيبات مختلفة. الإنشاء الناتج هو نموذج لجبس مصبوغ ومُسال لتثبيت نقوشٍ على الرمال. الإنشاء المعروض على مقياس 1:10 يتخيل النقوش لتكون مخططاً لمنزل محتمل من خلال المنحنيات المتداخلة في الأرض، حيث يمكن تصور غرفة نوم، وغرفة لتناول الطعام، أو حمام. يسعى كل من المشهد القائم والمتخيل إلى مساءلة علاقتنا التي غالباً ما تكون رومانسية مع المشهد الطبيعي في العمارة باقتراح علاقة مباشرة وحسية أكثر مع الموقع والأرض.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لا تحمل هذه الأعمال معنى واحداً لشيء واحد، ولم تصنع لتكون عرضاً يبهرك بتفاصيله. صنعت لأنّها أصلاً كانت لتكون. نحتت هذه القطع من حجارة وجدت في الأرض التي تحيط بمحترف الفنان. بينما يحدّد شكل وحجم كل صخرة النتيجة النهائيّة، سواءً كانت منحوتةً أو مقعد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لا تحمل هذه الأعمال معنى واحداً لشيء واحد، ولم تصنع لتكون عرضاً يبهرك بتفاصيله. صنعت لأنّها أصلاً كانت لتكون. نحتت هذه القطع من حجارة وجدت في الأرض التي تحيط بمحترف الفنان. بينما يحدّد شكل وحجم كل صخرة النتيجة النهائيّة، سواءً كانت منحوتةً أو مقعد.
تظهر في الصورة أعمال: "الولد"، و"الطفل"، و"الفم".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
لا تحمل هذه الأعمال معنى واحداً لشيء واحد، ولم تصنع لتكون عرضاً يبهرك بتفاصيله. صنعت لأنّها أصلاً كانت لتكون. نحتت هذه القطع من حجارة وجدت في الأرض التي تحيط بمحترف الفنان. بينما يحدّد شكل وحجم كل صخرة النتيجة النهائيّة، سواءً كانت منحوتةً أو مقعد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الأردن بلد محدود الموارد، ويستورد معظم احتياجاته من الخارج بكلف عالية على المصمّمين والبيئة، ما يعطّل الابتكار بسبب صعوبة الحصول على المواد الفريدة. هذا العمل هو استكشاف في استغلال كم النفايات المهملة لتحويلها إلى منتجات قيّمة ومستدامة وعمليّة ويوميّة.
تم تطوير هذه المجموعة محليّاً باستخدام مواد تم إنتاجها لاستعراض احتمالاتها وخصائصها المتنوّعة.
تم تطوير هذا العمل كنتاج لورشة عمل "مختبر الحرف الابتكاري الأوّل: ابتكار المواد"، والتي نظمها أسبوع عمّان للتصميم ومعهد "غوته".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الأردن بلد محدود الموارد، ويستورد معظم احتياجاته من الخارج بكلف عالية على المصمّمين والبيئة، ما يعطّل الابتكار بسبب صعوبة الحصول على المواد الفريدة. هذا العمل هو استكشاف في استغلال كم النفايات المهملة لتحويلها إلى منتجات قيّمة ومستدامة وعمليّة ويوميّة.
تم تطوير هذه المجموعة محليّاً باستخدام مواد تم إنتاجها لاستعراض احتمالاتها وخصائصها المتنوّعة.
تم تطوير هذا العمل كنتاج لورشة عمل "مختبر الحرف الابتكاري الأوّل: ابتكار المواد"، والتي نظمها أسبوع عمّان للتصميم ومعهد "غوته".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الأردن بلد محدود الموارد، ويستورد معظم احتياجاته من الخارج بكلف عالية على المصمّمين والبيئة، ما يعطّل الابتكار بسبب صعوبة الحصول على المواد الفريدة. هذا العمل هو استكشاف في استغلال كم النفايات المهملة لتحويلها إلى منتجات قيّمة ومستدامة وعمليّة ويوميّة.
تم تطوير هذه المجموعة محليّاً باستخدام مواد تم إنتاجها لاستعراض احتمالاتها وخصائصها المتنوّعة.
تم تطوير هذا العمل كنتاج لورشة عمل "مختبر الحرف الابتكاري الأوّل: ابتكار المواد"، والتي نظمها أسبوع عمّان للتصميم ومعهد "غوته".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعد الأردن بلد محدود الموارد، ويستورد معظم احتياجاته من الخارج بكلف عالية على المصمّمين والبيئة، ما يعطّل الابتكار بسبب صعوبة الحصول على المواد الفريدة. هذا العمل هو استكشاف في استغلال كم النفايات المهملة لتحويلها إلى منتجات قيّمة ومستدامة وعمليّة ويوميّة.
تم تطوير هذه المجموعة محليّاً باستخدام مواد تم إنتاجها لاستعراض احتمالاتها وخصائصها المتنوّعة.
تم تطوير هذا العمل كنتاج لورشة عمل "مختبر الحرف الابتكاري الأوّل: ابتكار المواد"، والتي نظمها أسبوع عمّان للتصميم ومعهد "غوته".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تستكشف الطاولات المركّبة دمج المواد غير الموحّدة مع الريزين لإنتاج شفافية وملمس وكثافة تقدّم فكرة الاندماج والامتصاص الطفيلي ضمن التصميم المعاصر.
تم إنتاج الطاولات عبر وضع تقنيّات تصنيع دقيقة جنباً إلى جنب مع عمليّات قولبة، منها عمليّات تقنيّة في الحرف اليدويّة، واستعمال المواد المعاد تدويرها صناعيّاً. تمثّل الطاولات في النهاية نوعاً من أنواع الخيال عبر سرد قصّة كيفيّة أكل المواد لبعضها حتى تتلاقى.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تستكشف الطاولات المركّبة دمج المواد غير الموحّدة مع الريزين لإنتاج شفافية وملمس وكثافة تقدّم فكرة الاندماج والامتصاص الطفيلي ضمن التصميم المعاصر.
تم إنتاج الطاولات عبر وضع تقنيّات تصنيع دقيقة جنباً إلى جنب مع عمليّات قولبة، منها عمليّات تقنيّة في الحرف اليدويّة، واستعمال المواد المعاد تدويرها صناعيّاً. تمثّل الطاولات في النهاية نوعاً من أنواع الخيال عبر سرد قصّة كيفيّة أكل المواد لبعضها حتى تتلاقى.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تستكشف الطاولات المركّبة دمج المواد غير الموحّدة مع الريزين لإنتاج شفافية وملمس وكثافة تقدّم فكرة الاندماج والامتصاص الطفيلي ضمن التصميم المعاصر.
تم إنتاج الطاولات عبر وضع تقنيّات تصنيع دقيقة جنباً إلى جنب مع عمليّات قولبة، منها عمليّات تقنيّة في الحرف اليدويّة، واستعمال المواد المعاد تدويرها صناعيّاً. تمثّل الطاولات في النهاية نوعاً من أنواع الخيال عبر سرد قصّة كيفيّة أكل المواد لبعضها حتى تتلاقى.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"هدوء وفوضى" إنشاء تفاعلي حميمي يستكشف أشكالاً جديدة من رواية القصص عبر استخدام التصميم التخميني كأداة للتواصل.
استلهم العمل من قصّة خالد، وهو لاجئ في ألمانيا، والذي يتمحور العمل حول وسادته والذكريات التي تستدعيها.
يدعى الزوار إلى إراحة رؤوسهم على الوسائد، والاستماع إلى قراءة لماضي خالد الشخصي جداً، والدخول إلى عالم غير مألوف، إلى عوالم وأفكار شخص آخر الحميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"هدوء وفوضى" إنشاء تفاعلي حميمي يستكشف أشكالاً جديدة من رواية القصص عبر استخدام التصميم التخميني كأداة للتواصل.
استلهم العمل من قصّة خالد، وهو لاجئ في ألمانيا، والذي يتمحور العمل حول وسادته والذكريات التي تستدعيها.
يدعى الزوار إلى إراحة رؤوسهم على الوسائد، والاستماع إلى قراءة لماضي خالد الشخصي جداً، والدخول إلى عالم غير مألوف، إلى عوالم وأفكار شخص آخر الحميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"هدوء وفوضى" إنشاء تفاعلي حميمي يستكشف أشكالاً جديدة من رواية القصص عبر استخدام التصميم التخميني كأداة للتواصل.
استلهم العمل من قصّة خالد، وهو لاجئ في ألمانيا، والذي يتمحور العمل حول وسادته والذكريات التي تستدعيها.
يدعى الزوار إلى إراحة رؤوسهم على الوسائد، والاستماع إلى قراءة لماضي خالد الشخصي جداً، والدخول إلى عالم غير مألوف، إلى عوالم وأفكار شخص آخر الحميميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019