

حي الحرف المؤقّت هو معرض ومساحة اجتماعيّة أقيمت في مجمع رغدان السياحي المهجور في وسط البلد بعمّان.
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يظهر الرواق الذي يصل ما بين المساحة العامة ومناطق اصطفاف السيّارات الفارغة وبين جسم البناء المهجور. فكعتبة مؤقّتة، تثير هذه الأعمدة التساؤلات حول المساحات المتروكه بينها: الإعاقة وإعادة الموضعة المتأصّلة في أي نوع من التحوّل. تم تشييد البناء العابر باستخدام 12 سقّالة رتّبت على شكل شبكة ووضعت في منتصف الساحة الخالية. وضعت هذه الأعمدة بهذا الشكل المتباعد عن بعضها لخلق رمز معماري تقليدي للقوة من المواد الهشّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يظهر الرواق الذي يصل ما بين المساحة العامة ومناطق اصطفاف السيّارات الفارغة وبين جسم البناء المهجور. فكعتبة مؤقّتة، تثير هذه الأعمدة التساؤلات حول المساحات المتروكه بينها: الإعاقة وإعادة الموضعة المتأصّلة في أي نوع من التحوّل. تم تشييد البناء العابر باستخدام 12 سقّالة رتّبت على شكل شبكة ووضعت في منتصف الساحة الخالية. وضعت هذه الأعمدة بهذا الشكل المتباعد عن بعضها لخلق رمز معماري تقليدي للقوة من المواد الهشّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يظهر الرواق الذي يصل ما بين المساحة العامة ومناطق اصطفاف السيّارات الفارغة وبين جسم البناء المهجور. فكعتبة مؤقّتة، تثير هذه الأعمدة التساؤلات حول المساحات المتروكه بينها: الإعاقة وإعادة الموضعة المتأصّلة في أي نوع من التحوّل. تم تشييد البناء العابر باستخدام 12 سقّالة رتّبت على شكل شبكة ووضعت في منتصف الساحة الخالية. وضعت هذه الأعمدة بهذا الشكل المتباعد عن بعضها لخلق رمز معماري تقليدي للقوة من المواد الهشّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يظهر الرواق الذي يصل ما بين المساحة العامة ومناطق اصطفاف السيّارات الفارغة وبين جسم البناء المهجور. فكعتبة مؤقّتة، تثير هذه الأعمدة التساؤلات حول المساحات المتروكه بينها: الإعاقة وإعادة الموضعة المتأصّلة في أي نوع من التحوّل. تم تشييد البناء العابر باستخدام 12 سقّالة رتّبت على شكل شبكة ووضعت في منتصف الساحة الخالية. وضعت هذه الأعمدة بهذا الشكل المتباعد عن بعضها لخلق رمز معماري تقليدي للقوة من المواد الهشّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
صنع مكتب الاستعلامات هذا من طوب وألواح خشبيّىة معاد تصميمها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
بني مجمع رغدان السياحي العام 2008 وبقي من دون أن يشغره أحد حتى الآن. أقيم حي الحرف المؤقت بهدف استرجاع الحياة إلى المساحة بسلسلة من المعارض والإنشاءات الفنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تحدّد العريشة، بالأحبال التي يبلغ طولها 3800 متر، والمنسوجة والمتشابكة حولها، الرواق الرئيسي في مجمّع رغدان السياحي.
إذ نسج كل حبل وربط بعناية بالبناء الموجود عبر نظام وإيقاع لبناء نول يصل كل الطوابق بـ"وزن الشوكة" المصمّم لمحاكاة شوكة النول التقليدي. يأخذ المنوال شكل قضيب معدني يعرف باسم "المشط"، والذي يحتوي على عدد من الثقوب لتمرير الخيوط.
يعمل النول كرمز للإبداع الفردي في أي حرفة، كمادة تقف بمواجهة إخفاء هويّة الإنتاج الشامل، وبجانب عمليّة الإنتاج الشخصيّة. بهذه الطريقة، تقف بمواجهة أعمال الشركات، وتعود بالسلطة إلى الأيدي، محوّلة وجهات النظر المكانيّة ومحتلّة فراغ الأبنية الموجودة.
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تحدّد العريشة، بالأحبال التي يبلغ طولها 3800 متر، والمنسوجة والمتشابكة حولها، الرواق الرئيسي في مجمّع رغدان السياحي.
إذ نسج كل حبل وربط بعناية بالبناء الموجود عبر نظام وإيقاع لبناء نول يصل كل الطوابق بـ"وزن الشوكة" المصمّم لمحاكاة شوكة النول التقليدي. يأخذ المنوال شكل قضيب معدني يعرف باسم "المشط"، والذي يحتوي على عدد من الثقوب لتمرير الخيوط.
يعمل النول كرمز للإبداع الفردي في أي حرفة، كمادة تقف بمواجهة إخفاء هويّة الإنتاج الشامل، وبجانب عمليّة الإنتاج الشخصيّة. بهذه الطريقة، تقف بمواجهة أعمال الشركات، وتعود بالسلطة إلى الأيدي، محوّلة وجهات النظر المكانيّة ومحتلّة فراغ الأبنية الموجودة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تم إنشاء تركيب نمطي على شكل مثلّث، مستوحى من الأنماط البصريّة المحليّة، يتبنّى الاستدامة وإعادة التدوير لبناء كل مظلّة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
حاكت هذه المثلثات، التي تبلغ 1600مثلثاً، نساء من مخيّم جرش للاجئين باستعمال تقنية الكروشيه الفريدة، وهي حرفة مهملة اختفت جرّاء اعتماد اقتصاد الاستهلاك على الإنتاج الشامل.
تمثّل المظلات العشرة موقفاً ضد الثقافة المهيمنة، والإنتاج الشامل والرأسماليّة. تعكس هذه التركيبات تمكين الحرف والإبداع والتعبير عن النفس، محوّلة القيم بعيداً عن الآلة وتقربها إلى أيدي الناس العاديين. تعيد المظلات موضعة المعنى الشخصي في عالم لا مبالٍ، وذلك باستعمال شظايا تنسج جسد كل مظلة. هذه قطعة اجتماعيّة أدائيّة تعكس ثقافة المجتمعات المحليّة المتماسكة عبر حرفة حياكة الكروشيه المحتضرة.
أنتجت بالتعاون مع كيس شيك
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تم إنشاء تركيب نمطي على شكل مثلّث، مستوحى من الأنماط البصريّة المحليّة، يتبنّى الاستدامة وإعادة التدوير لبناء كل مظلّة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
حاكت هذه المثلثات، التي تبلغ 1600مثلثاً، نساء من مخيّم جرش للاجئين باستعمال تقنية الكروشيه الفريدة، وهي حرفة مهملة اختفت جرّاء اعتماد اقتصاد الاستهلاك على الإنتاج الشامل.
تمثّل المظلات العشرة موقفاً ضد الثقافة المهيمنة، والإنتاج الشامل والرأسماليّة. تعكس هذه التركيبات تمكين الحرف والإبداع والتعبير عن النفس، محوّلة القيم بعيداً عن الآلة وتقربها إلى أيدي الناس العاديين. تعيد المظلات موضعة المعنى الشخصي في عالم لا مبالٍ، وذلك باستعمال شظايا تنسج جسد كل مظلة. هذه قطعة اجتماعيّة أدائيّة تعكس ثقافة المجتمعات المحليّة المتماسكة عبر حرفة حياكة الكروشيه المحتضرة.
أنتجت بالتعاون مع كيس شيك
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تم إنشاء تركيب نمطي على شكل مثلّث، مستوحى من الأنماط البصريّة المحليّة، يتبنّى الاستدامة وإعادة التدوير لبناء كل مظلّة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
حاكت هذه المثلثات، التي تبلغ 1600مثلثاً، نساء من مخيّم جرش للاجئين باستعمال تقنية الكروشيه الفريدة، وهي حرفة مهملة اختفت جرّاء اعتماد اقتصاد الاستهلاك على الإنتاج الشامل.
تمثّل المظلات العشرة موقفاً ضد الثقافة المهيمنة، والإنتاج الشامل والرأسماليّة. تعكس هذه التركيبات تمكين الحرف والإبداع والتعبير عن النفس، محوّلة القيم بعيداً عن الآلة وتقربها إلى أيدي الناس العاديين. تعيد المظلات موضعة المعنى الشخصي في عالم لا مبالٍ، وذلك باستعمال شظايا تنسج جسد كل مظلة. هذه قطعة اجتماعيّة أدائيّة تعكس ثقافة المجتمعات المحليّة المتماسكة عبر حرفة حياكة الكروشيه المحتضرة.
أنتجت بالتعاون مع كيس شيك
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تم إنشاء تركيب نمطي على شكل مثلّث، مستوحى من الأنماط البصريّة المحليّة، يتبنّى الاستدامة وإعادة التدوير لبناء كل مظلّة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
حاكت هذه المثلثات، التي تبلغ 1600مثلثاً، نساء من مخيّم جرش للاجئين باستعمال تقنية الكروشيه الفريدة، وهي حرفة مهملة اختفت جرّاء اعتماد اقتصاد الاستهلاك على الإنتاج الشامل.
تمثّل المظلات العشرة موقفاً ضد الثقافة المهيمنة، والإنتاج الشامل والرأسماليّة. تعكس هذه التركيبات تمكين الحرف والإبداع والتعبير عن النفس، محوّلة القيم بعيداً عن الآلة وتقربها إلى أيدي الناس العاديين. تعيد المظلات موضعة المعنى الشخصي في عالم لا مبالٍ، وذلك باستعمال شظايا تنسج جسد كل مظلة. هذه قطعة اجتماعيّة أدائيّة تعكس ثقافة المجتمعات المحليّة المتماسكة عبر حرفة حياكة الكروشيه المحتضرة.
أنتجت بالتعاون مع كيس شيك
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
أقيم المشروع بالتعاون مع إحدى مشاريع مؤسسة نهر الأردن، وهو مشروع الريان، والتي بدوره يحافظ على الحرف المحلية وتوفير فرص العمل للسيدات.
التجهيز الفني الناتج يحمل اسم خيط حلفا على حيط خلفا، ويحيي الإسم فكرة عثورة اللسان، وذلك استناداً على أوراق الحلفا وشجر الموز المستخدمين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
أقيم المشروع بالتعاون مع إحدى مشاريع مؤسسة نهر الأردن، وهو مشروع الريان، والتي بدوره يحافظ على الحرف المحلية وتوفير فرص العمل للسيدات.
التجهيز الفني الناتج يحمل اسم خيط حلفا على حيط خلفا، ويحيي الإسم فكرة عثورة اللسان، وذلك استناداً على أوراق الحلفا وشجر الموز المستخدمين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
أقيم المشروع بالتعاون مع إحدى مشاريع مؤسسة نهر الأردن، وهو مشروع الريان، والتي بدوره يحافظ على الحرف المحلية وتوفير فرص العمل للسيدات.
التجهيز الفني الناتج يحمل اسم خيط حلفا على حيط خلفا، ويحيي الإسم فكرة عثورة اللسان، وذلك استناداً على أوراق الحلفا وشجر الموز المستخدمين.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
صمّم هذا التركيب بالتعاون مع واحد من القلة المحلية المتبقية من صنّاع الزجاج بطريقة النّفخ اليدوي.
يعكس هذا الشّكل مدى سيولة ومرونة الزجاج المُذاب، ويلتقط لحظة تشكّلها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
صمّم هذا التركيب بالتعاون مع واحد من القلة المحلية المتبقية من صنّاع الزجاج بطريقة النّفخ اليدوي.
يعكس هذا الشّكل مدى سيولة ومرونة الزجاج المُذاب، ويلتقط لحظة تشكّلها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تأتي هذه المجموعة، والتي تستلهم حركتها الممتلئة بالألوان من قصيدة نزار قبّاني "ودوّرنا القمر"، بفساتين مطرّزة، واكسسوارات منزليّة وغيرها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يمنح معرض "طراز" تصوراً مصغراً لمركز "طراز- دار وداد قعوار للرداء العربي".
تعرض الأثواب الفلسطينية والأردنية والسورية من خلال صور تعكس الحجم الفعلي لهذه الأثواب.
أتيحت للزوار فرصة لاستكشاف تفاصيل حول عمر الأثواب وخلفياتها الثقافية ومواطنها الأصليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يمنح معرض "طراز" تصوراً مصغراً لمركز "طراز- دار وداد قعوار للرداء العربي".
تعرض الأثواب الفلسطينية والأردنية والسورية من خلال صور تعكس الحجم الفعلي لهذه الأثواب.
أتيحت للزوار فرصة لاستكشاف تفاصيل حول عمر الأثواب وخلفياتها الثقافية ومواطنها الأصليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يمنح معرض "طراز" تصوراً مصغراً لمركز "طراز- دار وداد قعوار للرداء العربي".
تعرض الأثواب الفلسطينية والأردنية والسورية من خلال صور تعكس الحجم الفعلي لهذه الأثواب.
أتيحت للزوار فرصة لاستكشاف تفاصيل حول عمر الأثواب وخلفياتها الثقافية ومواطنها الأصليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"جمال النقص" إنشاء يتكوّن من الحلل الخشبية المتدلية من السقف على ارتفاعات مختلفة، والتي تسمح للزوار بأن يأخذوا رحلة لتقدير الحرف المتقنة من قبل مصممين مبدعين لتقدير الجمال في النقصان.
نتج العمل عن تعاون ما بين المصمم والحرفي بهدف استكشاف احتمالات إعادة استخدام المواد الخام، وخاصة الأخشاب التي يتم التخلص منها من قبل المشاغل الخشبية.
يظهر العمل جمال الشقوق والعقد والفراعات في الخشب بملئها بريزين شفاف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"نقص الجمال" إنشاء يتكوّن من الحلل الخشبية المتدلية من السقف على ارتفاعات مختلفة، والتي تسمح للزوار بأن يأخذوا رحلة لتقدير الحرف المتقنة من قبل مصممين مبدعين لتقدير الجمال في النقصان.
نتج العمل عن تعاون ما بين المصمم والحرفي بهدف استكشاف احتمالات إعادة استخدام المواد الخام، وخاصة الأخشاب التي يتم التخلص منها من قبل المشاغل الخشبية.
يظهر العمل جمال الشقوق والعقد والفراعات في الخشب بملئها بريزين شفاف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"نقص الجمال" إنشاء يتكوّن من الحلل الخشبية المتدلية من السقف على ارتفاعات مختلفة، والتي تسمح للزوار بأن يأخذوا رحلة لتقدير الحرف المتقنة من قبل مصممين مبدعين لتقدير الجمال في النقصان.
نتج العمل عن تعاون ما بين المصمم والحرفي بهدف استكشاف احتمالات إعادة استخدام المواد الخام، وخاصة الأخشاب التي يتم التخلص منها من قبل المشاغل الخشبية.
يظهر العمل جمال الشقوق والعقد والفراعات في الخشب بملئها بريزين شفاف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"نقص الجمال" إنشاء يتكوّن من الحلل الخشبية المتدلية من السقف على ارتفاعات مختلفة، والتي تسمح للزوار بأن يأخذوا رحلة لتقدير الحرف المتقنة من قبل مصممين مبدعين لتقدير الجمال في النقصان.
نتج العمل عن تعاون ما بين المصمم والحرفي بهدف استكشاف احتمالات إعادة استخدام المواد الخام، وخاصة الأخشاب التي يتم التخلص منها من قبل المشاغل الخشبية.
يظهر العمل جمال الشقوق والعقد والفراعات في الخشب بملئها بريزين شفاف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تصنّع حقائب بي باجز من أقمشة مستخرجة من قطع أثرية محاكة يدوياً في جنوب روسيا، حيث يتم منح هذه القطع الفرصة لتحيا من جديد، كما يتم تجميع قطع كل حقيبة من هذه المجموعة بدقة عالية في الأردن، وفي بعض الحالات بمساعدة خبرات اللاجئين العالية في الأعمال اليدوية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تبدأ رحلة صناعة منتجات نسوج انطلاقاً من قرى الأناضول، حيث يذهب الفريق باحثاً عن الأنسجة لاختيار أفضل أنسجة الداكوما التي توفرها كلّ قرية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يهدف معرض "بدر الدجى" إلى إعادة إحياء الحرف اليدوية التقليدية لتتناسب مع نمط الحياة العصرية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يهدف معرض "بدر الدجى" إلى إعادة إحياء الحرف اليدوية التقليدية لتتناسب مع نمط الحياة العصرية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يهدف معرض "بدر الدجى" إلى إعادة إحياء الحرف اليدوية التقليدية لتتناسب مع نمط الحياة العصرية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
مهجوراً ومعلّقاً في الزمن والمكان، يصبح بناء جسر، والذي من المفترض أن يصل ويحتفي بمسافة عبر تحديد نقطة بداية ونهاية، نصباً للفراغ في مشهد المدينة. جسر رغدان واحد من هذه الأمثلة بسبب تصميمه في الأساس للربط ما بين نسيج المدينة وبناء المجمّع. وبسبب عدم إشغار المجمّع، لم يتم استعمال الجسر نهائيّاً. يلتف حول نصب الفراغ هذا 400 متر من قماش القنّب البرتقالي الذي يستعمل في مواقع البناء عبر بناء موجود سلفاً. يحيي هذ البرج الطافي ديمومة مخلّفات البناء حول المدينة، مستذكراً البناء الذي يوظّف كمخرج من وإلى المدينة عبر هذه الفعاليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
مهجوراً ومعلّقاً في الزمن والمكان، يصبح بناء جسر، والذي من المفترض أن يصل ويحتفي بمسافة عبر تحديد نقطة بداية ونهاية، نصباً للفراغ في مشهد المدينة. جسر رغدان واحد من هذه الأمثلة بسبب تصميمه في الأساس للربط ما بين نسيج المدينة وبناء المجمّع. وبسبب عدم إشغار المجمّع، لم يتم استعمال الجسر نهائيّاً. يلتف حول نصب الفراغ هذا 400 متر من قماش القنّب البرتقالي الذي يستعمل في مواقع البناء عبر بناء موجود سلفاً. يحيي هذ البرج الطافي ديمومة مخلّفات البناء حول المدينة، مستذكراً البناء الذي يوظّف كمخرج من وإلى المدينة عبر هذه الفعاليّة.
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
مهجوراً ومعلّقاً في الزمن والمكان، يصبح بناء جسر، والذي من المفترض أن يصل ويحتفي بمسافة عبر تحديد نقطة بداية ونهاية، نصباً للفراغ في مشهد المدينة. جسر رغدان واحد من هذه الأمثلة بسبب تصميمه في الأساس للربط ما بين نسيج المدينة وبناء المجمّع. وبسبب عدم إشغار المجمّع، لم يتم استعمال الجسر نهائيّاً. يلتف حول نصب الفراغ هذا 400 متر من قماش القنّب البرتقالي الذي يستعمل في مواقع البناء عبر بناء موجود سلفاً. يحيي هذ البرج الطافي ديمومة مخلّفات البناء حول المدينة، مستذكراً البناء الذي يوظّف كمخرج من وإلى المدينة عبر هذه الفعاليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
استلهمت هذه المجموعة من عناصر الطبيعة: من تغيّرات ألوان أوراق الشجر والأزهار الدراميّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
استلهمت هذه المجموعة من القصص الخالدة التي تعكسها كل صدفة وقطعة مرجان وألعاب في قصص وألعاب الأطفال: حجر، ورقة، وخربشة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
بادرت المؤسسة منذ تأسيسها إلى إطلاق مشاريع اجتماعية واقتصادية متعددة للمرأة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
عرضت نساء جمعية عراق الأمير منتجات مثل الصحون الورقيّة المصبوغة بطريقة طبيعيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
عرضت نساء جمعية عراق الأمير منتجات مثل الصحون الورقيّة المصبوغة بطريقة طبيعيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
أقيمت في الجمعية على مدار عامين ورشتا عمل لصناعة الأنسجة الطبيعيّة. نتج عن الورشة عجينة ورق ومنسوجات طبيعيّة تحتاج إلى القليل من المياه وتصبغ باستخدام أعشاب وتوابل طبيعية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تضمّن محل عراق الأمير المؤقّت نولٌ لعرض طريقة النسيج.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
كيس شيك هي علامة تجارية للأزياء والمشاريع الاجتماعية. يختص المشروع بتصميم منتجات مصنوعة من أكياس البلاستيك بأيدٍ حرفية محلية. تطرح هذه المنتجات في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
كيس شيك هي علامة تجارية للأزياء والمشاريع الاجتماعية. يختص المشروع بتصميم منتجات مصنوعة من أكياس البلاستيك بأيدٍ حرفية محلية. تطرح هذه المنتجات في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
كيس شيك هي علامة تجارية للأزياء والمشاريع الاجتماعية. يختص المشروع بتصميم منتجات مصنوعة من أكياس البلاستيك بأيدٍ حرفية محلية. تطرح هذه المنتجات في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"ينمو المجتمع عندما يزرع كبار السن الأشجار الذين يعرفون أنّهم لن يستظلّوا بظلّها".
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"ينمو المجتمع عندما يزرع كبار السن الأشجار الذين يعرفون أنّهم لن يستظلّوا بظلّها".
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
عملت تغريد الخصاونة على مدار الأعوام الماضية كفنانة متفانية وملتزمة بكلّ إخلاص لإنتاج قطع فسيفساء فريدة من نوعها ومصنوعة يدوياً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
عملت تغريد الخصاونة على مدار الأعوام الماضية كفنانة متفانية وملتزمة بكلّ إخلاص لإنتاج قطع فسيفساء فريدة من نوعها ومصنوعة يدوياً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يدرس هذا التصميم التركيبي تطوّر المساند عبر التاريخ، ويسلط الضوء على التشابهات المتواجدة في التقنيات المستخدمة والأساليب الفنية بين المجموعات العرقية المختلفة. هذه قصة تفاعيّة تحكيها طاولة طعام تجمع الجميع حولها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يتضمن العمل إعادة تفسير لمبدأ المجلس التقليدي. يدرس "مجلس" تطور المساند التقليدية ويسلط الضوء على التشابهات المتواجدة في التقنيات المستخدمة والأساليب الفنية بين المجموعات العرقية المختلفة.
نتج العمل عن تعاون المصمّم- الحرفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يتضمن العمل إعادة تفسير لمبدأ المجلس التقليدي. يدرس "مجلس" تطور المساند التقليدية ويسلط الضوء على التشابهات المتواجدة في التقنيات المستخدمة والأساليب الفنية بين المجموعات العرقية المختلفة.
نتج العمل عن تعاون المصمّم- الحرفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يتضمن العمل إعادة تفسير لمبدأ المجلس التقليدي. يدرس "مجلس" تطور المساند التقليدية ويسلط الضوء على التشابهات المتواجدة في التقنيات المستخدمة والأساليب الفنية بين المجموعات العرقية المختلفة.
نتج العمل عن تعاون المصمّم- الحرفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
أنتجت المجموعة من خلال رحلة تكشف عبرها طبقة تلو الأخرى من الإرث والفنون المطبوعة والتطريز اليدوي، ومجموعة من الأعمال الفنيّة، والأقمشة، والخيوط، والألوان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يحمل استديو ريڤيري للتصميم بين أروقته كافة معاني الراحة والبساطة، مركّزاً أعماله بشكل خاص على فنون التطريز، حيث يقوم فريق الاستديو بالسفر حول العالم لجمع الأقمشة الفاخرة ثم استخدامها لتصميم قطع من الملابس وشراشف المائدة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
استوحي العمل من فن السلال الياباني الذي صنع من مواد وحرف يدويّة محليّة.
نتج العمل عن تعاون المصمّم- الحرفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
استوحي العمل من فن السلال الياباني الذي صنع من مواد وحرف يدويّة محليّة.
نتج العمل عن تعاون المصمّم- الحرفي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
على ضفاف البحر الميت، تقوم أعضاء جمعية غور الصافي للتنمية الاجتماعية بالعديد من التجارب على الفنون الإبداعية والحرف اليدوية. ضمن المشروع، تقوم 12 سيدة من منطقة وادي الأردن بالتعبير عن أفكار مبتكرة من خلال الرسومات والصبغات الطبيعية، والتطريز، والحياكة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
على ضفاف البحر الميت، تقوم أعضاء جمعية غور الصافي للتنمية الاجتماعية بالعديد من التجارب على الفنون الإبداعية والحرف اليدوية. ضمن المشروع، تقوم 12 سيدة من منطقة وادي الأردن بالتعبير عن أفكار مبتكرة من خلال الرسومات والصبغات الطبيعية، والتطريز، والحياكة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تُباع منتجات المركز في تسعة متاجر منتشرة داخل وخارج عمّان. تمثّل هذه المنتجات الفريدة ذات الجودة العالية تذكارات وهدايا رائعة تناسب تزيين المنازل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تُباع منتجات المركز في تسعة متاجر منتشرة داخل وخارج عمّان. تمثّل هذه المنتجات الفريدة ذات الجودة العالية تذكارات وهدايا رائعة تناسب تزيين المنازل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تُباع منتجات المركز في تسعة متاجر منتشرة داخل وخارج عمّان. تمثّل هذه المنتجات الفريدة ذات الجودة العالية تذكارات وهدايا رائعة تناسب تزيين المنازل.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"زوايد" مشروع مبتكر أسسه كل من محمد الحجي وليان الجابي العام 2010، ويهدف إلى إنتاج أعمال ومنتجات باستخدام مخلفات من مواد مختلفة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"زوايد" مشروع مبتكر أسسه كل من محمد الحجي وليان الجابي العام 2010، ويهدف إلى إنتاج أعمال ومنتجات باستخدام مخلفات من مواد مختلفة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
"زوايد" مشروع مبتكر أسسه كل من محمد الحجي وليان الجابي العام 2010، ويهدف إلى إنتاج أعمال ومنتجات باستخدام مخلفات من مواد مختلفة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يحتفي البرنامج بالحنين إلى المساحات العامة الاجتماعيّة، وتجارب الغذاء في الشوراع، ومتعة التجمّع حول طاولة طعام مع الأصدقاء والعائلة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يحتفي البرنامج بالحنين إلى المساحات العامة الاجتماعيّة، وتجارب الغذاء في الشوراع، ومتعة التجمّع حول طاولة طعام مع الأصدقاء والعائلة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يحتفي البرنامج بالحنين إلى المساحات العامة الاجتماعيّة، وتجارب الغذاء في الشوراع، ومتعة التجمّع حول طاولة طعام مع الأصدقاء والعائلة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تم إنشاء تركيب نمطي على شكل مثلّث، مستوحى من الأنماط البصريّة المحليّة، يتبنّى الاستدامة وإعادة التدوير لبناء كل مظلّة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
بهدف دعم المواهب المحليّة، أعد أسبوع عمّان للتصميم برنامجاً ترفيهيّاً يتضمّن عروضاً لمواهب محليّة متعدّدة. واستلهاماً من الأشكال البصريّة المحليّة، تم إنشاء تركيب على شكل مثلث، متبنّياً الاستدامة وإعادة التدوير في كل مظلة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تم إنشاء تركيب نمطي على شكل مثلّث، مستوحى من الأنماط البصريّة المحليّة، يتبنّى الاستدامة وإعادة التدوير لبناء كل مظلّة بخيوط تم تجميعها من أكياس بلاستيكيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يمتلك فريق همام عيد والأصدقاء، بقدرتهم على صهر المهارة التقنيّة مع الموسيقيّة، إمكانيّة أن يكونوا مصدر إلهام لأجيال الموسيقيين القادمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
يتمتّع يزن الصبّاغ الذي تخرّج مؤخّراً من قسم الموسيقى بالجامعة الأردنيّة بتخصّص عزف العود والبيانو، بصوت وعزف فريدان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تحوّل سحر مدانات فن الرسم بالرمل داخل الزجاج إلى منتجات من أضواء الإنارة المفيدة والعصريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
تصوير رولاند هلبي
© أسبوع عمّان للتصميم 2016
© أسبوع عمّان للتصميم 2016