

حي الحرف 2019، والذي نسقه أرني، هو معرض مؤقّت أقيم في قرية الكباريتي المهجورة والتي تضم سلسلة من البيوت والمباني التي يعود بناؤها إلى الأربعينيات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
حي الحرف 2019، والذي نسّقه أرني، هو معرض مؤقّت أقيم في قرية الكباريتي المهجورة والتي تضم سلسلة من البيوت والمباني التي يعود تاريخ بناؤها إلى الأربعينيّات.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
تصوير: إدموند سومنر.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
تصوير: حارث طبلت
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
تصوير: إدموند سومنر.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
مظلة نيلة، التي تحتل مدخل حي الحرف 2019، من تصميم وتنفيذ أرني. صبغت نساء غور الصافي القماش بالنيلة. سلطت المظلة الضوء على المدخل مع توفير ظل للتجمعات تحتها.
© أسبوع عمان للتصميم 2019
© أسبوع عمان للتصميم 2019
© أسبوع عمان للتصميم 2019
© أسبوع عمان للتصميم 2019
تصوير: حارث طبلت
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تصوير: حارث طبلت
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتألف العمل من أربعة قطع جمعت معاً. تروي المجموعة قصة "الحوش" - الرواق الأمامي في منازل بلاد الشام.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتألف العمل من أربعة قطع جمعت معاً. تروي المجموعة قصة "الحوش" - الرواق الأمامي في منازل بلاد الشام.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتألف العمل من أربعة قطع جمعت معاً. تروي المجموعة قصة "الحوش" - الرواق الأمامي في منازل بلاد الشام.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تصوير: حارث طبلت
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكون هذا الإنشاء التفاعلي من مقاعد مختلفة. تم تصميم العمل لخلق بيئة تحفز التفاعل الاجتماعي أثناء "الجلوس على حافة المقاعد".
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكون هذا الإنشاء التفاعلي من مقاعد مختلفة. تم تصميم العمل لخلق بيئة تحفز التفاعل الاجتماعي أثناء "الجلوس على حافة المقاعد".
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكون هذا الإنشاء التفاعلي من مقاعد مختلفة. تم تصميم العمل لخلق بيئة تحفز التفاعل الاجتماعي أثناء "الجلوس على حافة المقاعد".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكون هذا الإنشاء التفاعلي من مقاعد مختلفة. تم تصميم العمل لخلق بيئة تحفز التفاعل الاجتماعي أثناء "الجلوس على حافة المقاعد".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكون هذا الإنشاء التفاعلي من مقاعد مختلفة. تم تصميم العمل لخلق بيئة تحفز التفاعل الاجتماعي أثناء "الجلوس على حافة المقاعد".
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"من إلى" معرض نسقه أرني يسلط الضوء على تنوع وأهمية المواد والتلاعب بها في حقل الحرف والتصنيع.
تصوير: إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"من إلى" معرض نسقه أرني يسلط الضوء على تنوع وأهمية المواد والتلاعب بها في حقل الحرف والتصنيع.
تصوير: إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعيد عمل "إعادة تشكيل الوعاء" التفكير في شكل الأواني الخزفية التقليديّة. ينخرط العمل في حوار ما بين التقنيات اليدوية، والرقمية، والصناعية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعيد عمل "إعادة تشكيل الوعاء" التفكير في شكل الأواني الخزفية التقليديّة. ينخرط العمل في حوار ما بين التقنيات اليدوية، والرقمية، والصناعية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"سكب" عبارة عن تجربة بتصميم قلم حبر من قطعة رخاميّة واحدة يتمتّع بخفّة وزنه وسهولة استعماله. بدأت عمليّة الإنتاج عبر تجميع مخلفات الرخام من موردي الرخام والغرانيت. تم سحق القطع الرخامية إلى مجاميع تخلط بالإسمنت الأبيض والرمل والماء. ثم تم صب الخليط في قالب بلاستيكي لمدة 48 ساعة قبل أن يتم صقله.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"سكب" عبارة عن تجربة بتصميم قلم حبر من قطعة رخاميّة واحدة يتمتّع بخفّة وزنه وسهولة استعماله. بدأت عمليّة الإنتاج عبر تجميع مخلفات الرخام من موردي الرخام والغرانيت. تم سحق القطع الرخامية إلى مجاميع تخلط بالإسمنت الأبيض والرمل والماء. ثم تم صب الخليط في قالب بلاستيكي لمدة 48 ساعة قبل أن يتم صقله.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكوّن هذا المصباح المتدلي من ثلاث وحدات إنارة منفصلة تسترجع سرباً من الأسماك.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكوّن هذا المصباح المتدلي من ثلاث وحدات إنارة منفصلة تسترجع سرباً من الأسماك.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعدّ مجموعة إن دوي للعام 2019 انعكاساً للأنماط التي تحيط بنا. تم تكييف المواد المستخدمة لإعادة تخيّل الشكل التقليديّ. وتم استخلاص الخطوط والمنحنيات والتقاطعات في قطع المجموعة من بيئتنا الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعدّ مجموعة إن دوي للعام 2019 انعكاساً للأنماط التي تحيط بنا. تم تكييف المواد المستخدمة لإعادة تخيّل الشكل التقليديّ. وتم استخلاص الخطوط والمنحنيات والتقاطعات في قطع المجموعة من بيئتنا الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعدّ مجموعة إن دوي للعام 2019 انعكاساً للأنماط التي تحيط بنا. تم تكييف المواد المستخدمة لإعادة تخيّل الشكل التقليديّ. وتم استخلاص الخطوط والمنحنيات والتقاطعات في قطع المجموعة من بيئتنا الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعدّ مجموعة إن دوي للعام 2019 انعكاساً للأنماط التي تحيط بنا. تم تكييف المواد المستخدمة لإعادة تخيّل الشكل التقليديّ. وتم استخلاص الخطوط والمنحنيات والتقاطعات في قطع المجموعة من بيئتنا الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعدّ مجموعة إن دوي للعام 2019 انعكاساً للأنماط التي تحيط بنا. تم تكييف المواد المستخدمة لإعادة تخيّل الشكل التقليديّ. وتم استخلاص الخطوط والمنحنيات والتقاطعات في قطع المجموعة من بيئتنا الحضريّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استعملت في التصميم أنماط مختلفة منجزة عن طريق تقنية حياكة نسيج الراتان التقليديّة. تطبّق هذه المادة المستدامة والطبيعيّة والمصنوعة يدويّاً هنا على قوالب يمكن استخدامها لعدّة أغراض، ويمكن تخزينها بسهولة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استعملت في التصميم أنماط مختلفة منجزة عن طريق تقنية حياكة نسيج الراتان التقليديّة. تطبّق هذه المادة المستدامة والطبيعيّة والمصنوعة يدويّاً هنا على قوالب يمكن استخدامها لعدّة أغراض، ويمكن تخزينها بسهولة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استعملت في التصميم أنماط مختلفة منجزة عن طريق تقنية حياكة نسيج الراتان التقليديّة. تطبّق هذه المادة المستدامة والطبيعيّة والمصنوعة يدويّاً هنا على قوالب يمكن استخدامها لعدّة أغراض، ويمكن تخزينها بسهولة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"من إلى" معرض نسقه أرني يسلط الضوء على تنوع وأهمية المواد والتلاعب بها في حقل الحرف والتصنيع.
تصوير: إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تقدم "أليا" تجربة للوضعية وتفاعل المستخدم والشكل من خلال إعادة التفكير بتجربة المستخدم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تقدم "أليا" تجربة للوضعية وتفاعل المستخدم والشكل من خلال إعادة التفكير بتجربة المستخدم.
"نصف" مقعد بسيط مع مسند ظهر قابل للتعديل يتحول إلى مقبض. المقعد خام وحيادي وذو إطار معدني يصلح في عدد من الأوساط التي تتراوح من المطابخ المنزلية إلى المطاعم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تقدم "أليا" تجربة للوضعية وتفاعل المستخدم والشكل من خلال إعادة التفكير بتجربة المستخدم.
"نصف" مقعد بسيط مع مسند ظهر قابل للتعديل يتحول إلى مقبض. المقعد خام وحيادي وذو إطار معدني يصلح في عدد من الأوساط التي تتراوح من المطابخ المنزلية إلى المطاعم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"نصف" مقعد بسيط مع مسند ظهر قابل للتعديل يتحول إلى مقبض. المقعد خام وحيادي وذو إطار معدني يصلح في عدد من الأوساط التي تتراوح من المطابخ المنزلية إلى المطاعم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تقدم "أليا" تجربة للوضعية وتفاعل المستخدم والشكل من خلال إعادة التفكير بتجربة المستخدم.
"نصف" مقعد بسيط مع مسند ظهر قابل للتعديل يتحول إلى مقبض. المقعد خام وحيادي وذو إطار معدني يصلح في عدد من الأوساط التي تتراوح من المطابخ المنزلية إلى المطاعم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
طوّرت لينا قسيسيّة خطّاً من أنماط القماش المبهجة واللامعة باستخدام القوالب وطباعة الأنماط في هذا الإنشاء التفاعلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
طوّرت لينا قسيسيّة خطّاً من أنماط القماش المبهجة واللامعة باستخدام القوالب وطباعة الأنماط في هذا الإنشاء التفاعلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
طوّرت لينا قسيسيّة خطّاً من أنماط القماش المبهجة واللامعة باستخدام القوالب وطباعة الأنماط في هذا الإنشاء التفاعلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
طوّرت لينا قسيسيّة خطّاً من أنماط القماش المبهجة واللامعة باستخدام القوالب وطباعة الأنماط في هذا الإنشاء التفاعلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
طوّرت لينا قسيسيّة خطّاً من أنماط القماش المبهجة واللامعة باستخدام القوالب وطباعة الأنماط في هذا الإنشاء التفاعلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عرض العمل في كهف في قرية الكباريتي على شكل مسرح الظل. يتكون العمل من مجموعة أضواء إنارة LUCEM صنعت من الخرسانة شبه الشفافة والتي تتكون من الخرسانة مع ألياف بصريّة لنقل الضوء.
تصوير: إدموند سومنر.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عرض العمل في كهف في قرية الكباريتي على شكل مسرح الظل. يتكون العمل من مجموعة أضواء إنارة LUCEM صنعت من الخرسانة شبه الشفافة والتي تتكون من الخرسانة مع ألياف بصريّة لنقل الضوء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عرض العمل في كهف في قرية الكباريتي على شكل مسرح الظل. يتكون العمل من مجموعة أضواء إنارة LUCEM صنعت من الخرسانة شبه الشفافة والتي تتكون من الخرسانة مع ألياف بصريّة لنقل الضوء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عرض العمل في كهف في قرية الكباريتي على شكل مسرح الظل. يتكون العمل من مجموعة أضواء إنارة LUCEM صنعت من الخرسانة شبه الشفافة والتي تتكون من الخرسانة مع ألياف بصريّة لنقل الضوء.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
حارة القشاشين هي تجربة لعب مكبّرة للأطفال مستوحى من حرفة صناعة أثاث الخيزران في عمّان والتي يزيد عمرها عن 60 عاماً. الإنشاء المصنوع من خيوط القصب والخيزران مكون من أربع شاشات للتقشيش ومجهز بخيوط القنب وإبر خشبية عملاقة، تشجع الأطفال على الانخراط في ممارسة الحياكة والنسيج. من خلال الإنشاء تصبح عملية إدخال الحبل إلى لوح النسيج وإخراجه منه تجربة متطلبة حركياً، وتتيح للأطفال الحياكة بكامل أجسادهم.
يهدف التصميم إلى إعادة إحياء مركزيّة الجسد البشري في عمليّة اللعب. في حين تقلّص الشاشات الرقميّة تجربة اللعب إلى جوانب بصريّة أو تجريديّة بحتة، استبدلت هنا بشاشات ضخمة للتقشيش.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
حارة القشاشين هي تجربة لعب مكبّرة للأطفال مستوحى من حرفة صناعة أثاث الخيزران في عمّان والتي يزيد عمرها عن 60 عاماً. الإنشاء المصنوع من خيوط القصب والخيزران مكون من أربع شاشات للتقشيش ومجهز بخيوط القنب وإبر خشبية عملاقة، تشجع الأطفال على الانخراط في ممارسة الحياكة والنسيج. من خلال الإنشاء تصبح عملية إدخال الحبل إلى لوح النسيج وإخراجه منه تجربة متطلبة حركياً، وتتيح للأطفال الحياكة بكامل أجسادهم.
يهدف التصميم إلى إعادة إحياء مركزيّة الجسد البشري في عمليّة اللعب. في حين تقلّص الشاشات الرقميّة تجربة اللعب إلى جوانب بصريّة أو تجريديّة بحتة، استبدلت هنا بشاشات ضخمة للتقشيش.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
حارة القشاشين هي تجربة لعب مكبّرة للأطفال مستوحى من حرفة صناعة أثاث الخيزران في عمّان والتي يزيد عمرها عن 60 عاماً. الإنشاء المصنوع من خيوط القصب والخيزران مكون من أربع شاشات للتقشيش ومجهز بخيوط القنب وإبر خشبية عملاقة، تشجع الأطفال على الانخراط في ممارسة الحياكة والنسيج. من خلال الإنشاء تصبح عملية إدخال الحبل إلى لوح النسيج وإخراجه منه تجربة متطلبة حركياً، وتتيح للأطفال الحياكة بكامل أجسادهم.
يهدف التصميم إلى إعادة إحياء مركزيّة الجسد البشري في عمليّة اللعب. في حين تقلّص الشاشات الرقميّة تجربة اللعب إلى جوانب بصريّة أو تجريديّة بحتة، استبدلت هنا بشاشات ضخمة للتقشيش.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الإطار التبادلي هو هيكل مدعوم ذاتياً يتكون من ثلاث عوارض مرتبة في دائرة مغلقة. يوفّر الإنشاء ملجأً للتجمع وتدعو الجماهير للاستظلال بها واستكشاف تفاصيلها. القبة مكونة من هيكل بتردد رباعي لقبّة "بوكمينستر فولر" الجيوديسية، ومصنوعة من أنابيب PVC، وخشب، وأسلاك معدنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الإطار التبادلي هو هيكل مدعوم ذاتياً يتكون من ثلاث عوارض مرتبة في دائرة مغلقة. يوفّر الإنشاء ملجأً للتجمع وتدعو الجماهير للاستظلال بها واستكشاف تفاصيلها. القبة مكونة من هيكل بتردد رباعي لقبّة "بوكمينستر فولر" الجيوديسية، ومصنوعة من أنابيب PVC، وخشب، وأسلاك معدنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الإطار التبادلي هو هيكل مدعوم ذاتياً يتكون من ثلاث عوارض مرتبة في دائرة مغلقة. يوفّر الإنشاء ملجأً للتجمع وتدعو الجماهير للاستظلال بها واستكشاف تفاصيلها. القبة مكونة من هيكل بتردد رباعي لقبّة "بوكمينستر فولر" الجيوديسية، ومصنوعة من أنابيب PVC، وخشب، وأسلاك معدنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الإطار التبادلي هو هيكل مدعوم ذاتياً يتكون من ثلاث عوارض مرتبة في دائرة مغلقة. يوفّر الإنشاء ملجأً للتجمع وتدعو الجماهير للاستظلال بها واستكشاف تفاصيلها. القبة مكونة من هيكل بتردد رباعي لقبّة "بوكمينستر فولر" الجيوديسية، ومصنوعة من أنابيب PVC، وخشب، وأسلاك معدنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
الإطار التبادلي هو هيكل مدعوم ذاتياً يتكون من ثلاث عوارض مرتبة في دائرة مغلقة. يوفّر الإنشاء ملجأً للتجمع وتدعو الجماهير للاستظلال بها واستكشاف تفاصيلها. القبة مكونة من هيكل بتردد رباعي لقبّة "بوكمينستر فولر" الجيوديسية، ومصنوعة من أنابيب PVC، وخشب، وأسلاك معدنية.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استوحي هذا العمل التفاعلي من أنماط البساط البدوي في الأردن.
عمل "بساط" هو وحدة للاسترخاء والتمتّع أثناء التجمعات التقليدية. يقدّر العمل مهارة البدويات الغريزيّة في الحياكة، والأنماط غير المخطط لها، والتي تستعمل أيضاً حاليّاً كفن حديث.
صنع العمل من مخلفات مواد بناء كمساهمة مستدامة إلى المجتمع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استوحي هذا العمل التفاعلي من أنماط البساط البدوي في الأردن.
عمل "بساط" هو وحدة للاسترخاء والتمتّع أثناء التجمعات التقليدية. يقدّر العمل مهارة البدويات الغريزيّة في الحياكة، والأنماط غير المخطط لها، والتي تستعمل أيضاً حاليّاً كفن حديث.
صنع العمل من مخلفات مواد بناء كمساهمة مستدامة إلى المجتمع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استوحي هذا العمل التفاعلي من أنماط البساط البدوي في الأردن.
عمل "بساط" هو وحدة للاسترخاء والتمتّع أثناء التجمعات التقليدية. يقدّر العمل مهارة البدويات الغريزيّة في الحياكة، والأنماط غير المخطط لها، والتي تستعمل أيضاً حاليّاً كفن حديث.
صنع العمل من مخلفات مواد بناء كمساهمة مستدامة إلى المجتمع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
استوحي هذا العمل التفاعلي من أنماط البساط البدوي في الأردن.
عمل "بساط" هو وحدة للاسترخاء والتمتّع أثناء التجمعات التقليدية. يقدّر العمل مهارة البدويات الغريزيّة في الحياكة، والأنماط غير المخطط لها، والتي تستعمل أيضاً حاليّاً كفن حديث.
صنع العمل من مخلفات مواد بناء كمساهمة مستدامة إلى المجتمع.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنعت هذه الأعمال من مواد معاد ترتيبها وجدت في فراش النوم. هدف استخدام هذه المواد لإنشاء مجموعة أزياء شاملة. تتناول المجموعة مواضيع الحميميّة والمساحة الخاصّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنعت هذه الأعمال من مواد معاد ترتيبها وجدت في فراش النوم. هدف استخدام هذه المواد لإنشاء مجموعة أزياء شاملة. تتناول المجموعة مواضيع الحميميّة والمساحة الخاصّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
صنعت هذه الأعمال من مواد معاد ترتيبها وجدت في فراش النوم. هدف استخدام هذه المواد لإنشاء مجموعة أزياء شاملة. تتناول المجموعة مواضيع الحميميّة والمساحة الخاصّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تستلهم "ترابي" أعمالها من الصلصال التقليدي، حيث يشع الجمال من الألوان الطبيعيّة. يجتمع هذا الإلهام مع الشغف بالتطريز، حيث تروي الأنماط قصصها الخاصة وتدمج بالصلصال بعناية. استخدمت المصممة تقنيات مختلفة في صناعة الصلصال للتزجيج والترخيم، إضافة إلى إعادة تدوير الصلصال غير المطهو لإنتاج قطع جديدة لا تحتوي على الرصاص وصالحة لتناول الطعام 100%.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تستلهم "ترابي" أعمالها من الصلصال التقليدي، حيث يشع الجمال من الألوان الطبيعيّة. يجتمع هذا الإلهام مع الشغف بالتطريز، حيث تروي الأنماط قصصها الخاصة وتدمج بالصلصال بعناية. استخدمت المصممة تقنيات مختلفة في صناعة الصلصال للتزجيج والترخيم، إضافة إلى إعادة تدوير الصلصال غير المطهو لإنتاج قطع جديدة لا تحتوي على الرصاص وصالحة لتناول الطعام 100%.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تستلهم "ترابي" أعمالها من الصلصال التقليدي، حيث يشع الجمال من الألوان الطبيعيّة. يجتمع هذا الإلهام مع الشغف بالتطريز، حيث تروي الأنماط قصصها الخاصة وتدمج بالصلصال بعناية. استخدمت المصممة تقنيات مختلفة في صناعة الصلصال للتزجيج والترخيم، إضافة إلى إعادة تدوير الصلصال غير المطهو لإنتاج قطع جديدة لا تحتوي على الرصاص وصالحة لتناول الطعام 100%.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستعمل هذا العمل طبيعة ومواصفات المواد كأداة للتعبير عن فكرة أو مشاعر بالتباين مع جماليّات هذه المواد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستعمل هذا العمل طبيعة ومواصفات المواد كأداة للتعبير عن فكرة أو مشاعر بالتباين مع جماليّات هذه المواد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يستعمل هذا العمل طبيعة ومواصفات المواد كأداة للتعبير عن فكرة أو مشاعر بالتباين مع جماليّات هذه المواد.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعيد عمل "ديسكور" تصميم طبق تناول الطعام التقليدي الأردني.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يعيد عمل "ديسكور" تصميم طبق تناول الطعام التقليدي الأردني.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكوّن هذا العمل من ثلاث مواد حسيّة تستخدم لاسترخاء أعضاء الجسد المختلفة عبر الحرارة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يتكوّن هذا العمل من ثلاث مواد حسيّة تستخدم لاسترخاء أعضاء الجسد المختلفة عبر الحرارة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في هذا المعرض، يأخذ حسين الأزعط المشاهد في جولة حول التاريخ الأردني، بوضع الخطوط الكتابية المكتشفة في الأردن على عملات معدنيّة مكبّرة (حقيقيّة ومختلقة).
يعد الأردن أحد أقدم مواقع تقاطع الحضارات التي تحده أو مسارات التجارة، وهذا ما يدل عليه تنوّع الخطوط الكتابية والرسومات التي وجدت على العملات ضمن حدوده الحاليّة. تشير الكتابات إلى طرق التجارة في حضارات الأردن السابقة والحالية. تتنوّع هذه الكتابات ما بين قبل التاريخ، والصفويّة، والآراميّة، والنبطيّة، واليونانية، واللاتينيّة، والعربيّة. تمثّل هذه الخطوط ثراء أساليب الحروفيّة من مواقع أيقونيّة ومراحل تاريخيّة مهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في هذا المعرض، يأخذ حسين الأزعط المشاهد في جولة حول التاريخ الأردني، بوضع الخطوط الكتابية المكتشفة في الأردن على عملات معدنيّة مكبّرة (حقيقيّة ومختلقة).
يعد الأردن أحد أقدم مواقع تقاطع الحضارات التي تحده أو مسارات التجارة، وهذا ما يدل عليه تنوّع الخطوط الكتابية والرسومات التي وجدت على العملات ضمن حدوده الحاليّة. تشير الكتابات إلى طرق التجارة في حضارات الأردن السابقة والحالية. تتنوّع هذه الكتابات ما بين قبل التاريخ، والصفويّة، والآراميّة، والنبطيّة، واليونانية، واللاتينيّة، والعربيّة. تمثّل هذه الخطوط ثراء أساليب الحروفيّة من مواقع أيقونيّة ومراحل تاريخيّة مهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في هذا المعرض، يأخذ حسين الأزعط المشاهد في جولة حول التاريخ الأردني، بوضع الخطوط الكتابية المكتشفة في الأردن على عملات معدنيّة مكبّرة (حقيقيّة ومختلقة).
يعد الأردن أحد أقدم مواقع تقاطع الحضارات التي تحده أو مسارات التجارة، وهذا ما يدل عليه تنوّع الخطوط الكتابية والرسومات التي وجدت على العملات ضمن حدوده الحاليّة. تشير الكتابات إلى طرق التجارة في حضارات الأردن السابقة والحالية. تتنوّع هذه الكتابات ما بين قبل التاريخ، والصفويّة، والآراميّة، والنبطيّة، واليونانية، واللاتينيّة، والعربيّة. تمثّل هذه الخطوط ثراء أساليب الحروفيّة من مواقع أيقونيّة ومراحل تاريخيّة مهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في هذا المعرض، يأخذ حسين الأزعط المشاهد في جولة حول التاريخ الأردني، بوضع الخطوط الكتابية المكتشفة في الأردن على عملات معدنيّة مكبّرة (حقيقيّة ومختلقة).
يعد الأردن أحد أقدم مواقع تقاطع الحضارات التي تحده أو مسارات التجارة، وهذا ما يدل عليه تنوّع الخطوط الكتابية والرسومات التي وجدت على العملات ضمن حدوده الحاليّة. تشير الكتابات إلى طرق التجارة في حضارات الأردن السابقة والحالية. تتنوّع هذه الكتابات ما بين قبل التاريخ، والصفويّة، والآراميّة، والنبطيّة، واليونانية، واللاتينيّة، والعربيّة. تمثّل هذه الخطوط ثراء أساليب الحروفيّة من مواقع أيقونيّة ومراحل تاريخيّة مهمة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أنتجت هذه المجموعة من الخرسانة والفضّة بمثابة تكريم والمحافظة على إرث بيروت المبني، وذلك عبر تكييف ميّزات تصميمها المميّزة في قطع أيقونيّة للرجال والنساء.
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
العمل عبارة عن سلسلة من 4 بلاطات منفردة صنعت من الفضّة، والفضّة المطليّة بالذهب، وقطع مجوهرات يمكن ارتداؤها وحدها أو مع المجموعة.
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
أثناء عمليّة التصنيع، واجهت مصنّع هذه القطعة مشكلة في استخراج قالب لأحد الخواتم، إذ بقي المعدن يلتوي وينعطف أثناء تصلّبة. لتنتج عن العمليّة نسخة مشوّهة عن الخاتم الأصلي.
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنتاج هذا العمل في البداية لمعرض «علامات رحّالة: أسفار الخطوط العربيّة»، والذي عرض في Warehouse 421 في أبو ظبي. تم بناء «كمعباية طريق الحرير» استنادًا إلى السيولة والتبادل. يجمع العمل ما بين نظامين كتابيين قديمين، وهما الخط الفينيقي وخط الكاتاكانا الياباني معًا على الكمعباية التي تشبه قماش الرسم، وتسلّط الضوء على عناصر الشبه بينهما. تم تطريز الخطوط بخيط ذهبي، وهو لون ومادة تتميّز بأهميّة تاريخيّة كبيرة في مجتمعات الشرق الأوسط والأدنى. يشير استعمال هذا الخيط إلى الرابط ما بين العصر الذهبي وبين طريق الحرير واللذان يشار إليهما في هذا التصميم.
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تدمج هذه الكمعباية ما بين تأثيرات حرف الشرق الأدني (اليابان) وبين حرف الشرق الأوسط. تم إنتاج هذه القطعة بالتعاون مع ندى دبس، وهي مصمّمة لبنانيّة نشأت في اليابان، وتعدّ نموذجًا مثاليًّا لجماليات التجريد والتوسّع الشرقيّة. بينما نتج عن هذا التعاون كمعباية فريدة تمزج ما بين تأثيرات الأساليب التي تستعمل فيها أجزاء من الهيكل في اليابان كأساس لتصميم الأزياء، لتستعمل هنا بطريقة تحاكي العمود الفقري.
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنتاج هذا العمل لمعرض كمعباية في معرض إسكايب مورايل في جنيف. كانت تستعمل قطعة قماش الآسوكي التي يعود أصلها إلى القرن 19 في الأصل كرداء للنساء. بينما كانت تستعمل قطعة قماش الياروبا في نيجيريا كرداء خاص للجنازات والطقوس الدينيّة وغيرها من المناسبات الرسميّة. حيكت على القماش أشرطة يبلغ عرضها 4 إنش وتتفاوت في الطول. تتميّز هذه القطعة بفجواتها، وتعرف بإضافاتها التي تصنع من خيوط على خلفيّة من القطن الحريري بشكل أساسي. استغرق العمل على هذه القطعة أكثر من 60 ساعة.
عرض هذا العمل كجزء من معرض مسارات الأردن الحروفيّة، والذي نسقته هدى أبي فارس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
"ابتكار المواد" هو معرض لنتاج ورشة العمل البحثيّة "مختبر المنسوجات الابتكاري | ابتكار المواد"، والتي أقيمت في كانون الأوّل/ ديسمبر 2018، وبتنظيم من أسبوع عمّان للتصميم ومعهد غوتة- الأردن، وبتيسير وإرشاد مصمّمة المنسوجات الألمانيّة آنيت فاوفيل.
يقدّم معرض المنسوجات الابتكاري طرقاً جديدة لإنتاج المواد المستدامة والبديلة لاستعمالها في منتجات المنسوجات النهائيّة. إذ تعرض أعمال لمصمّمين قاموا بالتجريب عبر مزج تقنيّات الصباغة الطبيعيّة التقليديّة، وصناعة الورق، والتطريز، والحياكة، مع أساليب ومواد تجريبيّة، مثل البلاستيك الحيوي، وزراعة جلد الكمبوتشا.
تصوير: إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم
"ابتكار المواد" هو معرض لنتاج ورشة العمل البحثيّة "مختبر المنسوجات الابتكاري | ابتكار المواد"، والتي أقيمت في كانون الأوّل/ ديسمبر 2018، وبتنظيم من أسبوع عمّان للتصميم ومعهد غوتة- الأردن، وبتيسير وإرشاد مصمّمة المنسوجات الألمانيّة آنيت فاوفيل.
يقدّم معرض المنسوجات الابتكاري طرقاً جديدة لإنتاج المواد المستدامة والبديلة لاستعمالها في منتجات المنسوجات النهائيّة. إذ تعرض أعمال لمصمّمين قاموا بالتجريب عبر مزج تقنيّات الصباغة الطبيعيّة التقليديّة، وصناعة الورق، والتطريز، والحياكة، مع أساليب ومواد تجريبيّة، مثل البلاستيك الحيوي، وزراعة جلد الكمبوتشا.
تصوير: إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم
هذه عيّنة من المواد التي أنتجت باستعمال ثلاث طرق مختلفة: زراعة جلد الكمبوتشا، وصناعة الورق، وصناعة البلاستيك الحيوي. توضّح هذه العيّنات تنوّع النتائج المحتملة ومزاياها ووظائفها.
تساهم هذه الطرق في إنتاج مواد مستدامة ومستقبليّة مصنوعة من مواد خام غير سامة 100%. إضافة إلى ذلك، يمكن العثور على هذه المواد أو تصنيعها في الأردن أو يمكن استبدالها بمواد خام محليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه عيّنة من المواد التي أنتجت باستعمال ثلاث طرق مختلفة: زراعة جلد الكمبوتشا، وصناعة الورق، وصناعة البلاستيك الحيوي. توضّح هذه العيّنات تنوّع النتائج المحتملة ومزاياها ووظائفها.
تساهم هذه الطرق في إنتاج مواد مستدامة ومستقبليّة مصنوعة من مواد خام غير سامة 100%. إضافة إلى ذلك، يمكن العثور على هذه المواد أو تصنيعها في الأردن أو يمكن استبدالها بمواد خام محليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
هذه عيّنة من المواد التي أنتجت باستعمال ثلاث طرق مختلفة: زراعة جلد الكمبوتشا، وصناعة الورق، وصناعة البلاستيك الحيوي. توضّح هذه العيّنات تنوّع النتائج المحتملة ومزاياها ووظائفها.
تساهم هذه الطرق في إنتاج مواد مستدامة ومستقبليّة مصنوعة من مواد خام غير سامة 100%. إضافة إلى ذلك، يمكن العثور على هذه المواد أو تصنيعها في الأردن أو يمكن استبدالها بمواد خام محليّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
جدران وألواح عازلة للصوت مصنوعة من مخلفات مواد نباتيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
جدران وألواح عازلة للصوت مصنوعة من مخلفات مواد نباتيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد هذه العينات نتاج تجريب في أقمشة طبيعيّة وبلاستيك حيوي جلاتيني كغطاء. هدفت هذه التجارب إلى تطوير قماش مقاوم للماء من دون استعمال مواد كيماويّة مضرة بالبيئة. تنوعت العينات الناتجة في خصائصها كمقاومة الماء والمرونة، وذلك استناداً إلى المواد والمزيج المستخدم.
تم إضافة الزيوت والأصماغ الطبيعيّة لتحسين صلابة البلاستيك الحيوي. نتجت الألون عن مزج ألوان الأقمشة الأصليّة مع البلاستيك الحيوي المصبوغ طبيعيّاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تعد هذه العينات نتاج تجريب في أقمشة طبيعيّة وبلاستيك حيوي جلاتيني كغطاء. هدفت هذه التجارب إلى تطوير قماش مقاوم للماء من دون استعمال مواد كيماويّة مضرة بالبيئة. تنوعت العينات الناتجة في خصائصها كمقاومة الماء والمرونة، وذلك استناداً إلى المواد والمزيج المستخدم.
تم إضافة الزيوت والأصماغ الطبيعيّة لتحسين صلابة البلاستيك الحيوي. نتجت الألون عن مزج ألوان الأقمشة الأصليّة مع البلاستيك الحيوي المصبوغ طبيعيّاً.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في محاولة للبحث عن بدائل عضويّة، وانطلاقاً من الحاجة لإعادة التفكير في علاقتنا مع استهلاك المواد، يستكشف هذا العمل المواد التي تدوم بشكلها المنتج لدورة حياة واحدة، كمادة متينة وقادرة أن تنهي حياتها بذاتها، وكمادة قادرة على إعادة تكوين نفسها إلى ما لا نهاية تقريباً من دون الحاجة إلى أيّ موارد محدودة.
عبر استكشاف احتمالات استنبات مواد فطريّة وبكتيريّة، تم تطوير مادة بيولوجيّة ومستدامة يمكن استخدامها لتحل محل المواد التي تضر بالبيئة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
في محاولة للبحث عن بدائل عضويّة، وانطلاقاً من الحاجة لإعادة التفكير في علاقتنا مع استهلاك المواد، يستكشف هذا العمل المواد التي تدوم بشكلها المنتج لدورة حياة واحدة، كمادة متينة وقادرة أن تنهي حياتها بذاتها، وكمادة قادرة على إعادة تكوين نفسها إلى ما لا نهاية تقريباً من دون الحاجة إلى أيّ موارد محدودة.
عبر استكشاف احتمالات استنبات مواد فطريّة وبكتيريّة، تم تطوير مادة بيولوجيّة ومستدامة يمكن استخدامها لتحل محل المواد التي تضر بالبيئة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نحت هذا العمل في الأصل من الصلصال، ثم تمّت قولبته لصنع قوالب بلاستيكيّة متعدّدة. يبيّن هذ العمل المصنوع من الجصّ، المنحوتة الأصليّة التي صنعتها المصمّمة بالأصل من الصلصال. ويقارنه مع النسخ المصنوعة من البلاستيك الحيوي الأخرى لتسليط الضوء على الطرق المختلفة التي تتجاوب فيها عيّنات البلاستيك الحيوي العديدة مع الشّكل بينما تتغيّر كثافاتها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نحت هذا العمل في الأصل من الصلصال، ثم تمّت قولبته لصنع قوالب بلاستيكيّة متعدّدة. يبيّن هذ العمل المصنوع من الجصّ، المنحوتة الأصليّة التي صنعتها المصمّمة بالأصل من الصلصال. ويقارنه مع النسخ المصنوعة من البلاستيك الحيوي الأخرى لتسليط الضوء على الطرق المختلفة التي تتجاوب فيها عيّنات البلاستيك الحيوي العديدة مع الشّكل بينما تتغيّر كثافاتها.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذا العمل عن طريق استعمال بلاستيك حيوي مصنوع من مزيج من عصارة إكليل الجبل والنشا. تم استعمال جلاتين منزوع السكّر في المزيج لتقليل احتمالات نمو القالب أثناء العمليّة، بينما تم استعمال الصلصال الطبيعي كأداة لإضافة الألوان. أثناء عمليّة التجفيف، تتفاعل عصارة حصى البان مع محيطها عبر تقليص وتشويه شكل المنحوتة الأصلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذا العمل عن طريق استعمال بلاستيك حيوي مصنوع من مزيج من عصارة إكليل الجبل والنشا. تم استعمال جلاتين منزوع السكّر في المزيج لتقليل احتمالات نمو القالب أثناء العمليّة، بينما تم استعمال الصلصال الطبيعي كأداة لإضافة الألوان. أثناء عمليّة التجفيف، تتفاعل عصارة حصى البان مع محيطها عبر تقليص وتشويه شكل المنحوتة الأصلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم إنجاز هذا العمل عن طريق استعمال بلاستيك حيوي مصنوع من مزيج من عصارة إكليل الجبل والنشا. تم استعمال جلاتين منزوع السكّر في المزيج لتقليل احتمالات نمو القالب أثناء العمليّة، بينما تم استعمال الصلصال الطبيعي كأداة لإضافة الألوان. أثناء عمليّة التجفيف، تتفاعل عصارة حصى البان مع محيطها عبر تقليص وتشويه شكل المنحوتة الأصلي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نتجت هذه العيّنات عن استكشاف استمر لمدة 8 أشهر باستخدام مجموعة متنوّعة من المواد الخام من مصادر في الأردن، بما في ذلك الصلصال، وطين البحر الميّت، وأصماغ الشجر، والحجر، والمعادن الطبيعيّة، ومخلّفات معصرة الزيتون، والسكوبي.
© أسبوع عمّان للتصميم
نتجت هذه العيّنات عن استكشاف استمر لمدة 8 أشهر باستخدام مجموعة متنوّعة من المواد الخام من مصادر في الأردن، بما في ذلك الصلصال، وطين البحر الميّت، وأصماغ الشجر، والحجر، والمعادن الطبيعيّة، ومخلّفات معصرة الزيتون، والسكوبي.
© أسبوع عمّان للتصميم
نتجت هذه العيّنات عن استكشاف استمر لمدة 8 أشهر باستخدام مجموعة متنوّعة من المواد الخام من مصادر في الأردن، بما في ذلك الصلصال، وطين البحر الميّت، وأصماغ الشجر، والحجر، والمعادن الطبيعيّة، ومخلّفات معصرة الزيتون، والسكوبي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نتجت هذه العيّنات عن استكشاف استمر لمدة 8 أشهر باستخدام مجموعة متنوّعة من المواد الخام من مصادر في الأردن، بما في ذلك الصلصال، وطين البحر الميّت، وأصماغ الشجر، والحجر، والمعادن الطبيعيّة، ومخلّفات معصرة الزيتون، والسكوبي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
نتجت هذه العيّنات عن استكشاف استمر لمدة 8 أشهر باستخدام مجموعة متنوّعة من المواد الخام من مصادر في الأردن، بما في ذلك الصلصال، وطين البحر الميّت، وأصماغ الشجر، والحجر، والمعادن الطبيعيّة، ومخلّفات معصرة الزيتون، والسكوبي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مجموعة أعمال ورقية من بسبوس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مجموعة أعمال ورقية من بسبوس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مجموعة أعمال ورقية من بسبوس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
مجموعة أعمال ورقية من بسبوس.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
احتل حي الحرف 2019 قرية الكباريتي في جبل عمّان وحوّل المحلات المغلقة إلى مساحات حيّة للحرف، مستعيداً إياها إلى الشارع.
© أسبوع عمّان للتصميم
سيدات عراق الأمير هي جمعيّة من النساء اللواتي ينتجن أعمالاً ورقيّة، وأصباغاً طبيعيّة، وأعمال الخزف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
سيدات عراق الأمير هي جمعيّة من النساء اللواتي ينتجن أعمالاً ورقيّة، وأصباغاً طبيعيّة، وأعمال الخزف.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تنتج صافي كرافتس مجموعة متنوّعة من المنتجات، من الأوشحة والحقائب والمحافظ ومناديل الحجاب، والقفاطين، وإلى قطع الديكور المنزليّة وملابس الأطفال.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
سيدات عراق الأمير هي جمعيّة من النساء اللواتي ينتجن أعمالاً ورقيّة، وأصباغاً طبيعيّة، وأعمال الخزف.
تنتج صافي كرافتس مجموعة متنوّعة من المنتجات، من الأوشحة والحقائب والمحافظ ومناديل الحجاب، والقفاطين، وإلى قطع الديكور المنزليّة وملابس الأطفال.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف إرث إلى إنشاء مصدر دخل مستدام وفرص للعمل عبر تطوير منتجات تجاريّة عالية الجودة. ينجز هذه المنتجات مصمّمون من العالم والأردن، إضافة إلى جمعيات نسائية في أرجاء الأردن في الزرقاء، والأزرق، وعجلون، ووادي الريّان، وأم الجمال، وعمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف إرث إلى إنشاء مصدر دخل مستدام وفرص للعمل عبر تطوير منتجات تجاريّة عالية الجودة. ينجز هذه المنتجات مصمّمون من العالم والأردن، إضافة إلى جمعيات نسائية في أرجاء الأردن في الزرقاء، والأزرق، وعجلون، ووادي الريّان، وأم الجمال، وعمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف إرث إلى إنشاء مصدر دخل مستدام وفرص للعمل عبر تطوير منتجات تجاريّة عالية الجودة. ينجز هذه المنتجات مصمّمون من العالم والأردن، إضافة إلى جمعيات نسائية في أرجاء الأردن في الزرقاء، والأزرق، وعجلون، ووادي الريّان، وأم الجمال، وعمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف إرث إلى إنشاء مصدر دخل مستدام وفرص للعمل عبر تطوير منتجات تجاريّة عالية الجودة. ينجز هذه المنتجات مصمّمون من العالم والأردن، إضافة إلى جمعيات نسائية في أرجاء الأردن في الزرقاء، والأزرق، وعجلون، ووادي الريّان، وأم الجمال، وعمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
يهدف إرث إلى إنشاء مصدر دخل مستدام وفرص للعمل عبر تطوير منتجات تجاريّة عالية الجودة. ينجز هذه المنتجات مصمّمون من العالم والأردن، إضافة إلى جمعيات نسائية في أرجاء الأردن في الزرقاء، والأزرق، وعجلون، ووادي الريّان، وأم الجمال، وعمّان.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر شركة خاصة غير ربحيّة تسعى لتحقيق مجتمع متكافئ وعادل حيث تمكن للنساء، على وجه الخصوص، من العيش حياة كريمة. تتنوّع منتجات تلك النساء من الحرف اليدويّة عالية الجودة، ومنتجات الصلصال، والتطريز.
أنتجت هذه الأعمال عبر برنامج إرشادي نظمه أسبوع عمّان للتصميم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر شركة خاصة غير ربحيّة تسعى لتحقيق مجتمع متكافئ وعادل حيث تمكن للنساء، على وجه الخصوص، من العيش حياة كريمة. تتنوّع منتجات تلك النساء من الحرف اليدويّة عالية الجودة، ومنتجات الصلصال، والتطريز.
أنتجت هذه الأعمال عبر برنامج إرشادي نظمه أسبوع عمّان للتصميم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر شركة خاصة غير ربحيّة تسعى لتحقيق مجتمع متكافئ وعادل حيث تمكن للنساء، على وجه الخصوص، من العيش حياة كريمة. تتنوّع منتجات تلك النساء من الحرف اليدويّة عالية الجودة، ومنتجات الصلصال، والتطريز.
أنتجت هذه الأعمال عبر برنامج إرشادي نظمه أسبوع عمّان للتصميم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر شركة خاصة غير ربحيّة تسعى لتحقيق مجتمع متكافئ وعادل حيث تمكن للنساء، على وجه الخصوص، من العيش حياة كريمة. تتنوّع منتجات تلك النساء من الحرف اليدويّة عالية الجودة، ومنتجات الصلصال، والتطريز.
أنتجت هذه الأعمال عبر برنامج إرشادي نظمه أسبوع عمّان للتصميم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
شركة صندوق المرأة للتمويل الأصغر شركة خاصة غير ربحيّة تسعى لتحقيق مجتمع متكافئ وعادل حيث تمكن للنساء، على وجه الخصوص، من العيش حياة كريمة. تتنوّع منتجات تلك النساء من الحرف اليدويّة عالية الجودة، ومنتجات الصلصال، والتطريز.
أنتجت هذه الأعمال عبر برنامج إرشادي نظمه أسبوع عمّان للتصميم.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عمل "سيق" تجريد لرحلة تشبه كتلة تتشكّل ببطء من مركز أكثر ثباتاً. ومع اقتراب المارّين منه، يكشف الإنشاء عن طريق يسير إلى أجزائه الداخليّة، مركّزاً على دور الرحلة في إعادة التفكير في تصوّرنا عن المادة.
تم إنتاج عملات الصلصال المستخدمة لإنشاء هذه التجربة المكانيّة كجزء من التعاون المستمر ما بين الجمعيّة الوطنيّة للمحافظة على البتراء، ومدارس كامبردج، من خلال برنامجها المجتمعي. تطوّع طلاب البرنامج الدولي في مدارس كامبردج بوقتهم ومواهبهم
لبرنامج التراث الثقافي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عمل "سيق" تجريد لرحلة تشبه كتلة تتشكّل ببطء من مركز أكثر ثباتاً. ومع اقتراب المارّين منه، يكشف الإنشاء عن طريق يسير إلى أجزائه الداخليّة، مركّزاً على دور الرحلة في إعادة التفكير في تصوّرنا عن المادة.
تم إنتاج عملات الصلصال المستخدمة لإنشاء هذه التجربة المكانيّة كجزء من التعاون المستمر ما بين الجمعيّة الوطنيّة للمحافظة على البتراء، ومدارس كامبردج، من خلال برنامجها المجتمعي. تطوّع طلاب البرنامج الدولي في مدارس كامبردج بوقتهم ومواهبهم
لبرنامج التراث الثقافي.
تصوير إدموند سومنر
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عمل "سيق" تجريد لرحلة تشبه كتلة تتشكّل ببطء من مركز أكثر ثباتاً. ومع اقتراب المارّين منه، يكشف الإنشاء عن طريق يسير إلى أجزائه الداخليّة، مركّزاً على دور الرحلة في إعادة التفكير في تصوّرنا عن المادة.
تم إنتاج عملات الصلصال المستخدمة لإنشاء هذه التجربة المكانيّة كجزء من التعاون المستمر ما بين الجمعيّة الوطنيّة للمحافظة على البتراء، ومدارس كامبردج، من خلال برنامجها المجتمعي. تطوّع طلاب البرنامج الدولي في مدارس كامبردج بوقتهم ومواهبهم
لبرنامج التراث الثقافي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
عمل "سيق" تجريد لرحلة تشبه كتلة تتشكّل ببطء من مركز أكثر ثباتاً. ومع اقتراب المارّين منه، يكشف الإنشاء عن طريق يسير إلى أجزائه الداخليّة، مركّزاً على دور الرحلة في إعادة التفكير في تصوّرنا عن المادة.
تم إنتاج عملات الصلصال المستخدمة لإنشاء هذه التجربة المكانيّة كجزء من التعاون المستمر ما بين الجمعيّة الوطنيّة للمحافظة على البتراء، ومدارس كامبردج، من خلال برنامجها المجتمعي. تطوّع طلاب البرنامج الدولي في مدارس كامبردج بوقتهم ومواهبهم
لبرنامج التراث الثقافي.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم تأسيس مركز سلافة للتطريز في غزّة العام 1950 من قبل الأنروا. يدعم مركز سلافة للتطريز أكثر من 300 حرفيّة عبر تكليفهن بمنتجات تطريز تقليديّة ومعاصرة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
تم تأسيس مركز سلافة للتطريز في غزّة العام 1950 من قبل الأنروا. يدعم مركز سلافة للتطريز أكثر من 300 حرفيّة عبر تكليفهن بمنتجات تطريز تقليديّة ومعاصرة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
ينعكس اسم العمل في أكثر من معنى كما هو واضح، وبالتالي، تعكس هذه المعاني واقع الحرف والحرفيين في الملاجئ.
تجمع هذه المداخلة ثلاثة عناصر متأصّلة معاً: ورشة عمل للإنتاج المؤقّت، وإنشاء تفاعلي مستمر، وسلسلة نقاشات تقام على مدار أسبوع عمّان للتصميم.
تضع "وحدة" حرفة تطعيم الخشب في قلب المداخلة. ترجع حرفة تطعيم الخشب في بلاد الشام إلى زمن بعيد، خاصة إلى الحرفيين في دمشق. على الرغم من ذلك، أثّرت الصراعات والتهجير في السنوات الأخيرة على الحرفة. إذ لجأ بعض الحرفيين السوريين إلى الأردن وبلاد أخرى في المنطقة، وبدأوا بممارسة أعمالهم في بيئة جديدة، وحيث يحاولون إعادة إنشاء مجتمع حرفي.
تدعو المداخلة، التي استلهمت من محال الورشات التي تتواجد على الشارع مباشرة، إلى التفاعل مع الحرف والحرفيين الذين يختفون بدورهم بأدق جوانب التصميم والإنتاج. تتطلّع "وحدة" إلى ما وراء التهجير لاستكشاف الاحتمالات التي يمكن أن يوفّرها السياق المحلّي للممارسات الحرفيّة.
© أسبوع عمّان للتصميم 2019
احتل حي الحرف 2019 قرية الكباريتي في جبل عمّان وحوّل المحلات المغلقة إلى مساحات حيّة للحرف، مستعيداً إياها إلى الشارع.
© أسبوع عمّان للتصميم
احتل حي الحرف 2019 قرية الكباريتي في جبل عمّان وحوّل المحلات المغلقة إلى مساحات حيّة للحرف، مستعيداً إياها إلى الشارع.
© أسبوع عمّان للتصميم
احتل حي الحرف 2019 قرية الكباريتي في جبل عمّان وحوّل المحلات المغلقة إلى مساحات حيّة للحرف، مستعيداً إياها إلى الشارع.
© أسبوع عمّان للتصميم