يعرض معرض الهنجر لعام 2017 والذي قام بتنسيقه أحمد حمّيض أعمالاً لمصممين محليين و إقليميين تصدياً لثيمة 'الحركة'، سواء كانت جسدية أو فكرية أو ثقافية أو اجتماعية، ويعرض أعمالاً تتحرك بين الأقطاب: أقطاب المواقف: من التجريبي إلى العملي، وأقطاب التأثير: من الفردي إلى الجماعي، وأقطاب الحجم: من شكل الحرف إلى الكوكب.

يشهد برنامج هذا العام عودة مساحة الصنّاع المتنقّلة: المساحة المكرّسة للاحتفاء بخطاب الصناعات الحرفيّة الاجتماعي والأدائي والنّقدي. توفّر مساحة الصنّاع هذا العام، والتي تقام في مساحة مفتوحة ضمن مركز الحسين الثقافي صمّمتها المعماريّة دينا حدّادين، تجربة متعدّدة الحواس حول ثقافة الصناعة والحفظ وتقاليدها.

إشراقة هذا العام هو معرض أسبوع عمّان للتصمیم الأول للطلاب، والذي یدعو طلاب المدارس الثانویة والجامعات من جمیع أنحاء المملكة لعرض أعمالهم خلال هذا الحدث من 6 - 14 تشرين الأول.

زوروا مساحة الصنّاع المتنقلة خلال فعاليات أسبوع عمّان للتصميم في راس العين بين 6-14 تشرين الأول / أكتوبر 2017 وشاركوا في ورشات عمل مفتوحة.

يقوم المبتكرون الشباب من اكاديمية يوريكا التقنية بعرض مشاريعهم التقنية المبتكرة والخطوات التي اتبعوها للوصول إلى النموذج النهائي لمشروعهم. تهدف أكاديمية يوريكا التقنية إلى تعليم الأطفال أن بإمكانهم أن يكونوا مبتكرين حتى من سن صغيرة. يقوم عماد العمري بتيسير الورشة، وهو مهندس ميكاترونيكس يعمل كمدرّب أول في أكاديمية يوريكا التقنية.

يستكشف برنامج الطعام المنسّق في أسبوع عمّان للتصميم فن الحفظ، آخذًا الزوار في رحلة عبر تاريخ وتراث طرق حفظ الطعام.

تسلط فعاليات أسبوع عمّان للتصميم الموسيقية الضوء على المواهب المحليّة، وتعرض مجموعة متنوعة من التجارب والعروض خلال الأسبوع.

تبدأ ورشة العمل التي تستمر لمدّة يومين بحديث من قبل هدى أبي فارس وتنتقل بعدها إلى مناقشة أكثر تفصيلاً مع مجموعة مختارة من المصمّمين. سيعمل المشاركون على بناء قاعدة معرفة لمشاريع أبحاث الخط المستقبليّة مصمّمة خصّيصا للثّقافة والسّوق الأردنيّة.

في ورشة العمل هذه، سيتعلم المشاركون كيفية صناعة خلطة عجينة الورق لابتكار أشياء مختلفة، مثل غطاء مصباح.

سيقوم المشاركون بالتعرّف على المكونات الأساسية للدوائر الكهربائية، وتعلّم طريقة صنع دائرة كهربائية بسيطة.

تتحدث هدى أبي فارس عن أهميّة أبحاث تصميم الحرف الطباعي لخلق التّواصل ذي الصّلة ثقافيّاً والحفاظ على التّراث والبيئات الحضريّة وتطوير المنتجات الحسّاسة ثقافيّاً. وتناقش مشاريع مؤسّسة خط التي تركّز على منصّة مفتوحه والتّبادل والتّعاون والتّعليم كحالات لدراسة نماذج محتملة للعمل.​