معرض لعرض المنتجات التي قام بتصميمها وصناعتها "تصميم من فسطين"، علامة تصميم شاملة تقدم منتجات مفيدة من فلسطين. يجمع البرنامج الذي مقره رام الله مجتمعات الحرف الفلسطينية بالمصممين المعاصرين والفنانين من فلسطين مع طلاب درجة الماجستير من معهد ساندبيرغ في أمستردام لتبادل المعرفة والخبرات والتقنيات.

ستقوم هذه المناقشة الحيّة بعرض وتوضيح الحاجة الماسّة إلى تداخل ممارسة التصميم والعمارة والنظرية والأكاديمية في الأردن.

تعلم كيفية تصوير منتجات فنية باستخدام أفكار وتقنيات خلاقة بتجهيز استوديو سهل ومحمول، باستخدام كاميرا أو هاتف متنقل للمساعدة في الترويج للمنتجات على جميع شبكات الوسائط البصرية. تعقد الورشة في استوديو دارة التصوير بوجود تركيب جاهز يمكن للمشاركين استخدامه لاستكشاف واحضار منتجاتهم واختبار مهاراتهم الجديدة. ستغطي التقنيات تحديات تصوير الأسطح العاكسة وإضافة الاكسسوارات والإضاءة الخلّاقة واستخدام الإضاءة المتوافرة.

حوار مع مشروع المخيمات اليانعة عن الزراعة الحضرية. سيتضمن هذا الحوار مقدمة إلى زراعة الأسطح مع بيان فوائدها وقيمتها للمجتمعات والبيئة. سيقدم هذا الحوار نظرة إلى رؤى وأهداف مشروع المخيمات اليانعة الذي يقوم ببناء نموذج أولي بالتعاون مع جدل للثقافة والفنون على سطح مساحة جدل. سيتبع النقاش زيارة إلى مزرعة السطح.

لحظتنا التاريخية معلقة بين السرعة المتنامية والثبات. أصبحت السرعة جزئاً من عالم مليء بالصراع، ولا زالت تتضاعف وتتوسع.

بحلول عام 2017، لا يزال الأردن لا يملك برنامجاً وطنياً لإعادة التدوير على مستوى البيوت. اضطلع بهذه الممارسة إلى حد كبير جامعون غير رسميين قاموا بالتنقيب في مقالب القمامة ومواقع دفنها. يهدف هذا المعرض إلى تسليط الضوء على الكميات الكبيرة من النفايات الملقاة بشكل يومي عبر الأردن، ويسعى لخلق توعية بأهمية إعادة التدوير اللائم وإعادة الاستخدام والتخلص من النفايات. يخدم هذا المعرض كمنصة للتوعية وتعبئة الأفراد ليصبحوا مؤثرين في مسألة مشكلة النفايات في الأردن.

تقيم كلية العمارة والتصميم معرضاً فنياً لطلابها من السنة الأكاديمية 2017-2018 وأعضائها الأكاديميين، يعرض أعمالاً ومشاريع متنوعة لطلاب العمارة والتصميم الداخلي والجرافيكي، ويتضمن ذلك الرسوم المتحرك والمشاريع متعددة الوسائط.

جاليري 35 هي تجسيد مادي لتجارب المعماري و معرفته بالأرض والضوء والحجر وكل شئ ضمن المتغير أبداً للفئ والظلال. تعرض جاليري 35 عشرة مجسمات تعكس الظل على محيطاتها، لتخلق أشكالاً ضوئية متحركة تكشف الحاجة إلى التعلم اليومي.